علم، من إدارة شبيبة القبائل أنها أودعت شكوى رسمية لدى مصالح الأمن ضد رئيس فرع كرة القدم لوفاق سطيف حسان حمار بتهمة الإعتداء على
عون أمن ملعب تيزي وزو وسائق محند الشريف حناشي على هامش مباراة الإثنين بملعب أول نوفمبر بين شبيبة القبائل ووفاق سطيف، ما تسبب لهما في أضرار جسدية بشهادة طبية.
تواصلت إخفاقات المنتخب الوطني لكرة اليد في مونديال أوكرانيا بعد الخسارة الثالثة الاثنين ضد بطل العالم، المنتخب الألماني؛ خسارة كانت منتظرة بطبيعة الحال من طرف الجميع، بالنظر إلى الفارق الكبير في مستوى الفريقين.
أكد الدولي الجزائري إبراهيم حمداني انتقاله نحو البطولة الإسبانية في نهاية الموسم الحالي، على خلفية عدم رضاه بالأجواء السائدة في فريقه الحالي رينجرز الاسكتلندي. وقال حمداني في حديث لصحيفة "الدايلي ريكورد" الاسكتلندية أن البطولة الاسكتلندية مملة باستثناء لقاء الداربي الكبير بين السيلتيك والرينجرز، مشيرا إلى أن المشاركة في دوري أبطال أوروبا هو الذي أغراه بالانضمام إلى هذا النادي.
خرج الجزائري لمين وهاب من الدور الأول لبطولة استراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى فيما يعرف بـ"الغراند شلام" عقب خسارته أمام الألماني المحنك فلوريان ماير بنتيجة مجموعتين دون مقابل (6/1) و(6/2).
أكد قلب هجوم النادي القنيطري، ياسين بوخاري، انه مرتاح في الفريق المغربي الذي يخوض معه أول تجربة احترافية.
بالرغم من أن الشبيبة البجاوية خسرت النهائي لصالح الترجي الرياضي التونسي الذي نبارك له بالمناسبة تتويجه باللقب الإقليمي ..
إلا أن الشبيبة البجاوية إستطاعت أن تكون الحصان الأسود لهذه البطولة بوصلولها للنهائي
و انهزامها بصعوبة كبيرة في مباراة الإياب بتونس و بأداء راقٍ جعلت المعلق الشهير عصام الشوالي يبارك لشبيبة بجاية قبل مباركته للفريق المتوج الترجي التونسي
بدورنا نبارك للشبيبة البجاوية تشريفها للألوان الوطنية بالرغم من انهزامها
بل نبارك لها الوصول للنهائي و الآداء الراقي ..
عون أمن ملعب تيزي وزو وسائق محند الشريف حناشي على هامش مباراة الإثنين بملعب أول نوفمبر بين شبيبة القبائل ووفاق سطيف، ما تسبب لهما في أضرار جسدية بشهادة طبية.
- وشهدت هذه القمة التي انتهت نتيجتها لصالح المحليين بعض التجاوزات التي حمّل فيها الزوار المسؤولية إلى أنصار ومسيري الشبيبة، قبل أن تتطور الأمور مع رئيس فرع كرة القدم، الذي يجد نفسه اليوم في قفص الإتهام على الرغم من أن هذا الأخير رفقة كل أعضاء الوفد السطايفي يصرون على تحميل المسؤولية لمستضيفيهم واتهامهم بترهيب لاعبيهم في النفق المؤدي لغرف تبديل الملابس لافتكاك الفوز،. اتهامات يصر رئيس الشبيبة على تفنيدها جملة وتفصيلا، ما يرشح العلاقة بين الفريقين للتدهور مستقبلا لو لم يسرع العقلاء من الناديين لاحتواء الأزمة، عساهم يتفادون ما لا يحمد عقباه في المباريات القادمة بين الفريقين.
- وفي موضوع آخر، لم يفصل المدرب الفرنسي للشبيبة كريستيان لانغ في أمر المهاجم البوركينابي عبد الرحمان ديارا، حيث قرر أن يمنحه فرصة إضافية للحكم على إمكانياته وقدرته على تقمص الزي القبائلي، قبل أن يصدر قراره النهائي في غضون أسبوعين على أقصى تقدير.
- آيت جودي يطوي الصفحة ويركز على الكأس
- ولم يهضم السطايفية ما جرى لهم في ملعب تيزي وزو من بعض المسيرين وعلى رأسهم الحارس فراجي المطلوب رقم واحد لدى رئيس الشبيبة الذي يبدو انه لم يستطع نسيان ما فعله به الحارس منذ مدة، من خلال إرسال مبعوثين خاصين للتكفل بالمهمة حسب اتهامات مسيري الوفاق ولاعبيه، وفي سياق متواصل أكد عدد من أنصار الوفاق بأن تواجد الرئيس سرار أو بعض المسيرين الآخرين برفقة البعثة كان سينقص من حدة التوتر في الوقت الذي تبقى الاتهامات ثابتة في حق المعتدين الذين تجاوزوا الخطوط الحمراء خاصة ما بين الشوطين.
- ومن جهته لم يشأ المدرب آيت جودي تعميق الهوة بسبب ما حدث أول أمس واكتفى بأن ما جرى مؤسف ويبقى في حكم الماضي فيما لم يتسن لنا الاتصال برئيس النادي الذي يمثل الموقف الرسمي في هذه الحادثة، وكانت المجموعة قد نست ما جرى وطوت الصفحة سريعا بحيث عادت للتدريبات عشية أمس استعدادا لمواجهة الجمعة مع مولودية سعيدة.
تواصلت إخفاقات المنتخب الوطني لكرة اليد في مونديال أوكرانيا بعد الخسارة الثالثة الاثنين ضد بطل العالم، المنتخب الألماني؛ خسارة كانت منتظرة بطبيعة الحال من طرف الجميع، بالنظر إلى الفارق الكبير في مستوى الفريقين.
- غير أن الأمور مرت هذه المرة "بسلام"، بعد أن وصل فارق الأهداف في نهاية اللقاء إلى 12 هدفا فقط، في الوقت الذي كان يتوقع فيه المتتبعون مهزلة جديدة لأشبال المدرب عقاب بعد مهزلتيهم السابقتين ضد بولونيا ومقدونيا.. ورغم أن "الخضر" سجلوا بالمناسبة تحسنا ملحوظا في أدائهم، إلا أن ذلك لم يغير كثيرا من الصورة التي تركها الفريق في مبارياته الأولى بهذا المونديال، في انتظار ما تبقى له في مشوار هذه التظاهرة العالمية، ولو أن الكل مقتنع بأن التشكيلة الوطنية لن تحصد إلا ما زرعته، أي خيبة بعد خيبة؛ أمر تكهن به العارفون حتى قبل انطلاق المنافسة.
-
- "الكبار يلعبون 60 مباراة في العام ونحن اثنتين"
-
- والغريب في الأمر أن تفسيرات رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة اليد، علاوة دقسي، المتواجد حاليا رفقة المنتخب بأوكرانيا، هي نفسها التي يرددها اللاعبون والمدرب لتبرير إخفاقات "الخضر" المتتالية، حيث صرح في هذا الشأن قائلا: "أظن أن هذه البطولة العالمية قد أظهرت بما لا يدع مجالا للشك بأن فارق المستوى كبير جدا بين المنتخب الوطني وبقية المنافسين، ومن بينهم الفرق الأوروبية على وجه الخصوص، والتي تجري غالبا معدل 60 مباراة من المستوى العالي في العام الواحد، في الوقت الذي لم نتمكن فيه نحن في الجزائر من تنظيم إلا مبارتين مع فريقين من المستوى العالمي طيلة المدة التي سبقت انطلاق المونديال، وعليه فإن النتائج المحصل عليها في هذا المونديال منطقية جدا".
- وإذا كانت أصابع الاتهام موجهة من طرف اللاعبين والطاقم الفني إلى مسؤولي الاتحادية بطبيعة الحال، باعتبار أنهم هم من فشلوا في توفير شروط التحضير الضرورية للمنتخب، إلا أن دقسي لم يقدم مبررات عجزه ومن معه في المكتب الفدرالي في إخفاقهم في توفير المباريات الودية ذات المستوى العالي لفريقهم، لتبقى بذلك الوعود التي قطعوها على أنفسهم عند تقلدهم مسؤولية الكرة الصغيرة الجزائرية، حبرا على ورق، وهو ما يكون قد فهمه المدرب الوطني كمال عقاب نفسه عندما قرر إنهاء مهامه على رأس المنتخب مباشرة مع نهاية المغامرة الجزائرية في أوكرانيا، حيث كان قد تعمد الإعلان عن عودته لتدريب النجم الساحلي حتى قبل انطلاق الموعد العالمي الكبير بأسابيع عديدة، ما يدل على ندمه قضاء عامين على رأس المنتخب، وهو الذي كان يعتقد بأن إرادة المسؤولين كبيرة لإعادة الكرة الصغيرة في الجزائر إلى السكة الصحيحة.
- ولأن المبارتين المتبقيتين اليوم وغدا ضد روسيا وتونس لن تغيرا شيئا في واقع حال النخبة الوطنية، فإن الرجل الأول في الاتحادية يدعو من الآن للتفكير في النهائيات الإفريقية القادمة، أي لعام 2010، والتي يأمل من خلالها دقسي تأهل "الخضر" إلى مونديال 2011.
أكد الدولي الجزائري إبراهيم حمداني انتقاله نحو البطولة الإسبانية في نهاية الموسم الحالي، على خلفية عدم رضاه بالأجواء السائدة في فريقه الحالي رينجرز الاسكتلندي. وقال حمداني في حديث لصحيفة "الدايلي ريكورد" الاسكتلندية أن البطولة الاسكتلندية مملة باستثناء لقاء الداربي الكبير بين السيلتيك والرينجرز، مشيرا إلى أن المشاركة في دوري أبطال أوروبا هو الذي أغراه بالانضمام إلى هذا النادي.
- وقال حمداني: "عقدي ينتهي هذا العام، والأمر المؤكد هو أني سأترك رينجرز للبحث عن تحد جديد. الدوري الاسكتلندي مملة جدا باستثناء المباريات الكلاسيكية. وهناك القليل جدا من التنافس الحقيقي، وحقيقة عدم التأهل لدوري أبطال أوروبا جعل الأمور أكثر سوءا".
وأوضح اللاعب الجزائري انه يرغب في خوض تحد جديد من خلال الانتقال للبطولة الاسبانية.
"عقدي سينتهي في جوان المقبل، وقد حان الوقت لأغادر الفريق، لأني أبحث عن تحد آخر" قال لاعب المنتخب الوطني.
ويبدو أن حمداني لم يعد يطق البقاء في الرينجرس بسبب عدم مشاركته مع الفريق، خاصة في ظل تهديدات المدرب الوطني رابح سعدان الذي أكد بأنه لا مكانة لأي لاعب في المنتخب الوطني إذا لم يشارك بانتظام مع ناديه. يأتي ذلك في وقت لم يشارك حمداني مع فريقه منذ بداية الموسم، في وقت بلغ الراتب الشهري للاعب حوالي 700 مليون سنتيم وهو ما جعل الإدارة تفكر بجد في التخلي عن خدماته.
وكان حمداني (30 عاما) قد انتقل إلى فريق رينجرس الاسكتلندي في 2005 قادما من فريق مارسيليا بوساطة من الممثل الأمريكي الكبير في هوليوود شين كونري، حيث لعب أكثر من 100 مباراة مع الفريق الاسكتلندي.
خرج الجزائري لمين وهاب من الدور الأول لبطولة استراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى فيما يعرف بـ"الغراند شلام" عقب خسارته أمام الألماني المحنك فلوريان ماير بنتيجة مجموعتين دون مقابل (6/1) و(6/2).
- وبدا فارق الخبرة العامل الفاصل في المباراة التي لعبت في ساعة مبكرة من صبيحة الاثنين بملبورن الاسترالية، رغم أن الألماني متواجد حاليا في المركز 430 عالميا، في وقت ارتقى لمين وهاب إلى المركز 193 في ترتيب الأتيبي (الاتحاد الدولي للتنس).
- لم يشهد اليوم الأول من منافسات بطولة استراليا المفتوحة اول البطولات الأربع الكبرى لكرة المضرب، اي مفاجآت رغم الشكوى من من الحرارة المرتفعة والتي فاقت الـ 35 درجة.
- وسبق للمين وهاب أن قدم عروضا رائعة في الأدوار التصفوية وتفوق على لاعبين فرنسيين هما دافيد قويز وماتيو مونكور، وآخر أمريكي ريان سويتينغ، أهله لدخول المرحلة النهائية من هذه الدورة.
- يشار الى ان لمين وهاب سبق له وان وصل للدور نصف النهائي من بطولة رولان غاروس الفرنسية حينما كان ينشط في صنف الأواسط، حيث صنف ضمن ابرز المواهب الصاعدة في هذه الرياضة قبل أن تتراجع نتائجه بسبب الإهمال.
أكد قلب هجوم النادي القنيطري، ياسين بوخاري، انه مرتاح في الفريق المغربي الذي يخوض معه أول تجربة احترافية.
- ووصف اللاعب السابق لجمعية الشلف تجربته في منتصفها أنها جيدة، وانه راض على ما يقدمه في الفريق.
- وأوضح بوخاري في اتصال هاتفي للشروق انه يلعب باستمرار مع ناديه، كما تمكن من تسجيل أربعة أهداف في البطولة، رغم بعض المصاعب التي واجهته في بداية مشواره.
- وقال المتحدث انه كان ضحية التغييرات على مستوى الطاقم الفني، حيث شارك مع بداية البطولة أساسيا، ليجد نفسه في الاحتياط عقب تغيير المدرب، قبل أن يعود ليحجز مكانه كأساسي في الفريق.
- وعن طابع البطولة المغربية، قال صاحب 21ربيعا "تشبه كثيرا البطولة الجزائرية ولا يوجد اختلاف كبير بين مستوى البطولتين".
- وفيما إذا كان سيعود إلى فريقه السابق جمعية الشلف الموسم القادم، خاصة وأنه تنقل على شكل إعارة، قال بوخاري أن الأمر سابق لأوانه، حيث يسعى إلى التألق في البطولة المغربية، وبعدها لكل حدث حديث.
- ولم يستبعد اللاعب فكرة العودة إلى البطولة الجزائرية الموسم المقبل، سواء في ناديه السابق الشلف أو نحو فريق آخر، وفق رغبة مسؤوليه، كما أبدى رغبة في اللعب لأحد أقوى الأندية المغربية.
- ويحظى ياسين بوخاري بشعبية وثقة كبيرتين في فريق النادي القنيطري الذي يتمركز في وسط ترتيب الدوري المغربي، حيث خسر أول أمس بعقر الديار أمام الوداد البيضاوي بهدف دون مقابل.
بالرغم من أن الشبيبة البجاوية خسرت النهائي لصالح الترجي الرياضي التونسي الذي نبارك له بالمناسبة تتويجه باللقب الإقليمي ..
إلا أن الشبيبة البجاوية إستطاعت أن تكون الحصان الأسود لهذه البطولة بوصلولها للنهائي
و انهزامها بصعوبة كبيرة في مباراة الإياب بتونس و بأداء راقٍ جعلت المعلق الشهير عصام الشوالي يبارك لشبيبة بجاية قبل مباركته للفريق المتوج الترجي التونسي
بدورنا نبارك للشبيبة البجاوية تشريفها للألوان الوطنية بالرغم من انهزامها
بل نبارك لها الوصول للنهائي و الآداء الراقي ..