نبذة عن اقتصاد الإنترنت</SPAN>
صرح جوش عام 1998 بأنه لايمكن للشركات التجارية والأعمال تجنب التعامل مع اقتصاد الإنترنت،و أيضاً علينا أن نعترف ونفهم أن الاثنين فيهما فرص عالمية والتحذير من عدم المشاركة في اقتصاد الإنترنت،لذلك يعد الإقتصاد على الإنترنت طفرة في مجال العلوم المالية و مثال على عملية التطور التكنولوجي المتسارع في الحياة.
نظراً إلى الكمية الكبيرة من المستخدمين المتصلين ، بالإضافة إلى سرعة تبادل المعلومات بين الحواسيب،وتقارب المسافت وعدم أهميتها نتيجة للتطور الهائل في تكنولوجيا المعلومات،أصبح بإمكان الشركات عرض الخدمات والبضائع ليس على نطاق محلي فقط،وإنما تقديم الخدمات لجميع الزبائن المحتملين في جميع أنحاء العالم ، وقد ساهم التقدم الهائل في تكنولوجيا المعلومات والذي كان الانترنت أحد نتائج هذا التطور والتقدم في التأثير في أقسام كبيرة من الاقتصاد كما صرح Gregory Mankiw أو جورج مانكيو بالعربية عام 2003 أحد العاملين في دائرة النصح الاقتصادية في حكومة الرئيس الأمريكي جورج بوش.
وكمثال على قطاعات الأعمال التي يمكن أن تستفيد من هذا المفهوم الجديد اقتصاد الإنترنت هي الجامعات،فبالإضافة إلى أنه يمكن تقديم التعليم إلى طلاب الحرم الجامعي،أصبح الآن هناك إمكانية لتقديم الدروس والحصص التعليمية للطلاب من جميع أنحاء العالم من خلال تقنيات البث المباشر،حيث يتصل الشخص بالانترنت ويحصل على نفس الحصص التعليمية ، بأسعار مخفضة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في مقال مبكر رأى رجل الأعمال لاين فالانس عام 1993 أن التواصل بين أصحاب العمل والزبائن هو مفتاح النجاح في اقتصاد الإنترنت، وهذه النتائج لن تجنى إلا من خلال دمج الشبكات والربمجيات والزبائن،كما رأت كوري عام 2000 أن عمليات التواصل قد أثرت تقريباً في إلغاء تكلفة النقل ، كما لاحظت أن المسافات لم يعد لها أهمية كبيرة نتيجة للتطور في تكنولوجيا المعلومات كما رأت أن أي محتوى مهما كانت قيمته فإنه متوفر وموجود في الحال.
إستر ديسون (1998) تَقترحُ بأنّ التوفرَ الجاهزَ للمعلوماتِ العالميةِ قَدْ يَجْعلُه ضروري لتَقسيم الأسواقِ بشكل إصطناعي. على النقيض من ذلك، جون سيلي براون وبول دوجايد (2000) يشيران بأنّ بالرغم من أن الإنترنتِ يُمكّن من إستغلالَ الأسواق المتخصّصةِ، تَجيءُ العديد مِنْ أمثلةِ النجاحِ مِنْ الشركاتِ الكبيرةِ بالشبكاتِ الراسخةِ، بدلاً مِنْ شركاتِ صغيرة. موندال (1999) يلاحظُ بأنّ إختلافات السعرِ مستندة على المعلوماتِ السيّئة أَو المسافة الجغرافية سوف لَنْ يَبْقيا في اقتصادِ الإنترنتَ. هو أيضاً يُلاحظُ بأنّ الأعمال التجارية من المحتمل أَنْ تُعدّلَ أسعارَهم كثيراً ردَّاً على منافسةِ الإنترنتِ
صرح جوش عام 1998 بأنه لايمكن للشركات التجارية والأعمال تجنب التعامل مع اقتصاد الإنترنت،و أيضاً علينا أن نعترف ونفهم أن الاثنين فيهما فرص عالمية والتحذير من عدم المشاركة في اقتصاد الإنترنت،لذلك يعد الإقتصاد على الإنترنت طفرة في مجال العلوم المالية و مثال على عملية التطور التكنولوجي المتسارع في الحياة.
نظراً إلى الكمية الكبيرة من المستخدمين المتصلين ، بالإضافة إلى سرعة تبادل المعلومات بين الحواسيب،وتقارب المسافت وعدم أهميتها نتيجة للتطور الهائل في تكنولوجيا المعلومات،أصبح بإمكان الشركات عرض الخدمات والبضائع ليس على نطاق محلي فقط،وإنما تقديم الخدمات لجميع الزبائن المحتملين في جميع أنحاء العالم ، وقد ساهم التقدم الهائل في تكنولوجيا المعلومات والذي كان الانترنت أحد نتائج هذا التطور والتقدم في التأثير في أقسام كبيرة من الاقتصاد كما صرح Gregory Mankiw أو جورج مانكيو بالعربية عام 2003 أحد العاملين في دائرة النصح الاقتصادية في حكومة الرئيس الأمريكي جورج بوش.
وكمثال على قطاعات الأعمال التي يمكن أن تستفيد من هذا المفهوم الجديد اقتصاد الإنترنت هي الجامعات،فبالإضافة إلى أنه يمكن تقديم التعليم إلى طلاب الحرم الجامعي،أصبح الآن هناك إمكانية لتقديم الدروس والحصص التعليمية للطلاب من جميع أنحاء العالم من خلال تقنيات البث المباشر،حيث يتصل الشخص بالانترنت ويحصل على نفس الحصص التعليمية ، بأسعار مخفضة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في مقال مبكر رأى رجل الأعمال لاين فالانس عام 1993 أن التواصل بين أصحاب العمل والزبائن هو مفتاح النجاح في اقتصاد الإنترنت، وهذه النتائج لن تجنى إلا من خلال دمج الشبكات والربمجيات والزبائن،كما رأت كوري عام 2000 أن عمليات التواصل قد أثرت تقريباً في إلغاء تكلفة النقل ، كما لاحظت أن المسافات لم يعد لها أهمية كبيرة نتيجة للتطور في تكنولوجيا المعلومات كما رأت أن أي محتوى مهما كانت قيمته فإنه متوفر وموجود في الحال.
إستر ديسون (1998) تَقترحُ بأنّ التوفرَ الجاهزَ للمعلوماتِ العالميةِ قَدْ يَجْعلُه ضروري لتَقسيم الأسواقِ بشكل إصطناعي. على النقيض من ذلك، جون سيلي براون وبول دوجايد (2000) يشيران بأنّ بالرغم من أن الإنترنتِ يُمكّن من إستغلالَ الأسواق المتخصّصةِ، تَجيءُ العديد مِنْ أمثلةِ النجاحِ مِنْ الشركاتِ الكبيرةِ بالشبكاتِ الراسخةِ، بدلاً مِنْ شركاتِ صغيرة. موندال (1999) يلاحظُ بأنّ إختلافات السعرِ مستندة على المعلوماتِ السيّئة أَو المسافة الجغرافية سوف لَنْ يَبْقيا في اقتصادِ الإنترنتَ. هو أيضاً يُلاحظُ بأنّ الأعمال التجارية من المحتمل أَنْ تُعدّلَ أسعارَهم كثيراً ردَّاً على منافسةِ الإنترنتِ