1/23/2009
اعلنت مجموعة الانترنت الاميركية ''ياهو!'' الخميس تجميد رواتب موظفيها لخفض نفقاتها وانعاش المجموعة التي تراجعت في مواجهة اسماء اخرى كبيرة على الشبكة مثل غوغل ومايسبيس وفيسبوك.
وجاء هذا الاعلان قبل خمسة ايام من نشر نتائج الشركة في الفصل الاخير من 2008.
وقالت كيم روبي المتحدثة باسم ياهو! ان ''فريق الادارة قرر ان منح زيادات سنوية في الرواتب لن يكون في مصلحة المجموعة او المساهمين فيها''.
واكد محللون ان المديرة العامة الجديدة للمجموعة كارول بارتز التي عينت الاسبوع الماضي يمكن ان تحرك الامور.
وعينت بارتز (60 عاما) محل جيري يانغ احد مؤسسي المجموعة الذي اعلن عن مغادرتها في 18 تشرين الثاني/نوفمبر لكنه بقي في منصبه حتى العثور على مدير بدلا منه.
وكان يانغ احد مهندسي رفض العرض الذي قدمته مجموعة مايكروسوفت العملاقة لشراء ياهو! في 2008.
وادى رفض العرض بشراء المجموعة مقابل 33 دولارا للسهم الواحد الى استياء عدد من المساهمين بينهم الملياردير كارل ايكان الذي قاد تمردا على الفريق الاداري.
وعبر رئيس مجلس ادارة مايكروسوفت ستيف بالمر عن سروره الخميس لتولي بارتز التي يعرفها رئاسة المجموعة.
وتحتكر غوغل 63,6% من البحث على الانترنت في الولايات المتحدة قبل ياهو! (5,20%) ومايكروسوفت (8,5%) حسب دراسة اجراها مكتب ''كومسكور'' الشهر الماضي
اعلنت مجموعة الانترنت الاميركية ''ياهو!'' الخميس تجميد رواتب موظفيها لخفض نفقاتها وانعاش المجموعة التي تراجعت في مواجهة اسماء اخرى كبيرة على الشبكة مثل غوغل ومايسبيس وفيسبوك.
وجاء هذا الاعلان قبل خمسة ايام من نشر نتائج الشركة في الفصل الاخير من 2008.
وقالت كيم روبي المتحدثة باسم ياهو! ان ''فريق الادارة قرر ان منح زيادات سنوية في الرواتب لن يكون في مصلحة المجموعة او المساهمين فيها''.
واكد محللون ان المديرة العامة الجديدة للمجموعة كارول بارتز التي عينت الاسبوع الماضي يمكن ان تحرك الامور.
وعينت بارتز (60 عاما) محل جيري يانغ احد مؤسسي المجموعة الذي اعلن عن مغادرتها في 18 تشرين الثاني/نوفمبر لكنه بقي في منصبه حتى العثور على مدير بدلا منه.
وكان يانغ احد مهندسي رفض العرض الذي قدمته مجموعة مايكروسوفت العملاقة لشراء ياهو! في 2008.
وادى رفض العرض بشراء المجموعة مقابل 33 دولارا للسهم الواحد الى استياء عدد من المساهمين بينهم الملياردير كارل ايكان الذي قاد تمردا على الفريق الاداري.
وعبر رئيس مجلس ادارة مايكروسوفت ستيف بالمر عن سروره الخميس لتولي بارتز التي يعرفها رئاسة المجموعة.
وتحتكر غوغل 63,6% من البحث على الانترنت في الولايات المتحدة قبل ياهو! (5,20%) ومايكروسوفت (8,5%) حسب دراسة اجراها مكتب ''كومسكور'' الشهر الماضي