[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رسمت لنفسها وهي في عمر الخامسة عشرة صورة المحامية.. ولكن شاء القدر أن يغير مصيرها حتي تزين صورها المجلات العربية ويصبح جمالها الراقي هو الحاكم علي قلوب الكثيرين.. تمتلك موهبة الغناء والتمثيل وعروض الازياء.. وقد خرجت متوجة بلقب أجمل عارضة أزياء في العالم لعام 2003 كما حصلت علي جوائز "الموركس دور" وهي اليوم أصبحت سفيرة وزارة السياحة الماليزية في الدول العربية. وقد كانت هذه الألقاب كفيلة بان تفتح لها أبواب السينما المصرية علي مصراعيها ولكنها انتظرت لسنوات قبل ان تجد الفيلم الذي تبدأ به التمثيل في مصر وجاء هذا الفيلم أخيرا أمام عمر الشريف وخالد النبوي.. ثم انفتحت حنفية الافلام فكان فيلم "دخان بلا نار" ثم رمضان مبروك أبو العلمين حمودة.
انها سيرين عبدالنور الممثلة والمطربة والموديل والزوجة.. ومعها نعيش هذا الحوار.
* رمضان مبروك أبو العلمين حمودة- أو محمد هنيدي- كيف وجدت التعامل معه باعتباره نجماً وانت مازلت في بداية الطريق السينمائي..؟
- هو بحق فنان موهوب وكلمة موهوب وحدها ليست كافية بالنسبة له.. فهو متعدد المواهب تمثيلا وغناء أو تقليدا أو كل ما يتعلق بالفن.. وأعتبر وجودي معه في هذا الفيلم بمثابة البطاقة الأولي التي ستقدمني للجمهور المصري والعربي كله خاصة أن هنيدي يتمتع بشخصية صارمة رغم أنه فنان كوميدي.. كما أنه يتمتع بشعبية كبيرة ليس في§ مصر فقط لكن في العالم العربي كله وأنا مستمتعة جدا بالعمل معه وبصراحة لا اتمالك نفسي من الضحك سواء في مشاهدي معه أو في الكواليس.
* حدثينا عن دورك في الفيلم بإيجاز..؟
- هي مطربة لبنانية لديها مشكلات في العمل ببيروت ولهذا تأتي للقاهرة وتبحث عن الاقامة الدائمة ولايكون امامها سوي الزواج وتلتقي برمضان الذي يلعب دوره محمد هنيدي وهو مدرس يراها سببا في فساد التلاميذ بما تقدمه من فن مثير يتطلب منه ان يختار لها عريسا مصريا ويأتي لها بأشخاص اشكالهم غريبة في موقف شديد الكوميديا ثم تقرر الزواج منه وبعد الزواج تحدث مفارقات كوميدية كثيرة.
* باعتبارك مطربة.. هل اشترطت أن يكون في الفيلم بعض الاغاني؟
- لقد وافقت علي الاشتراك في الفيلم باعتباري ممثلة وليس مطربة ولكن الاغاني نفسها كانت داخل الاحداث فالدور لمطربة كما قلت وهناك ثلاث اغنيات اثنتان اقدمهما بمفردي والثالثة دويتو مع هنيدي والاغاني الثلاث موظفة في الاحداث.
* تظهرين مع رمضان بدور كبير- وفي فيلم "دخان بلا نار" كان دورك صغيرا فما الذي حمسك للمشاركة فيه؟
- المخرج اللبناني سمير حبشي تمسك بوجودي في الفيلم كضيف شرف وأنا اعجبني السيناريو رغم ان مشاهدي فيه قليلة ولاتكشف عن قدراتي كممثلة لكنني كنت متحمسة لفكرة الفيلم نفسها. وللعمل مع سمير حبشي لانه من المخرجين اللبنانيين المتميزين. وقد سبق اسمي علي التتر لقب ضيف شرف وهو مايؤكد ان وجودي في الفيلم شرفي.
* تشاركين عمر الشريف في فيلم "المسافر" ماشعورك وأنت تقفين أمام نجم عالمي عملاق بحجم عمر الشريف؟
- احساسي لا استطيع وصفة عبارة عن مزيج من الخوف والتوتر والحماس والجدية والقلق ورغم ذلك فأنا سعيدة للغاية بأن يكون أول اعمالي السينمائية فيلما مصريا في حجم "المسافر"الذي يعد بمثابة فرصة ذهبية ونقلة كبيرة في حياتي الفنية.. كما أن وجود فنان عالمي بحجم عمر الشريف في الفيلم يعد شيئا كبيراً لي شخصياً وطالما حلمت بالوقوف الي جانبه في اي عمل فني والحمد لله تحقق حلمي من خلال هذا العمل الضخم.
* بعد نجاحك في عروض الازياء تحولت الي الغناء والتمثيل لكن ألا تشعرين ان التمثيل سرقك من الغناء..؟
- الي حد ما لكنني أحاول قدر الامكان توفيق اوضاعي الفنية بحيث لايطغي احدها علي الآخر لدرجة أنني اشترطت في جميع العقود الفنية للأفلام السينمائية والمسلسلات التليفزيونية التي اوقع عليها امكانية ايقاف تصوير مشاهدي في حالة وجود عروض قوية لإحياء حفلات فنية في نفس توقيت تصوير هذه المشاهد وقد رحب الجميع بذلك.
* الآن وبعد أن خضت بعض التجارب السينمائية أيهما أفضل التمثيل أم الغناء..؟
- رغم أن تفاعل الجمهور معي في حفلاتي يعني لي الكثير إلا أن التمثيل في السينما تحديدا أفضل بكثير لكنه أصعب من الغناء لانه يتطلب وقتا طويلا لانجازه ويحتاج لأداء حركي وتمثيلي ومجهود قد يمتد لأكثر من ثلاثة أشهر متواصلة.
* وماذا عن اختيارك كسفيرة لماليزيا..؟
- اختارتني وزارة السياحة الماليزية سفيرة سياحية لها في العالم العربي. وهذا شرف كبير لي وأتمني أن أكون عند حسن ظنهم.
* ولماذا تم اختيارك أنت بالذات..؟
- لقد طرحت هذا السؤال عليهم لمعرفة السبب.
* وماذا كان الجواب...؟
- قالوا إنهم يريدون فنانة تحمل صورة جميلة عن لبنان ويتابعها أفراد العائلة بأكملها أي أن تكون محبوبة من الكبار والصغار.
* وهل صحيح أن هذا اللقب رفضته فنانات من قبلك..؟
- يجوز لكنه في النهاية تم اختياري أنا.
* هل تشعرين بأن أضواء الشهرة اختلفت بين الامس واليوم؟
- الاضواء هي نفسها لم تتغير بالنسبة لي.. إنما أنا اختلفت فقد نضجت أكثر ووصلت الي مرحلة أصبح فيها الخطأ ممنوعا.
* فماذا تفاديت من أخطاء في الألبوم الثاني..؟
- تحملت مسئولية أكبر وحاولت تحدي كل من ادعي أن سيرين نجمة الاغنية الواحدة.
* هل تحلمين بالمسرح الغنائي..؟
- أحلم بتقديم الفوازير.
* كيف ترين تجارب الفنانات اللبنانيات في مصر..؟
- لا استطيع ان اقيم زميلاتي لكن هناك فنانات كثيرات وقليلات منهن حققن وجودا فنيا ملموسا وطموحي أن أكون واحدة من هؤلاء النجمات القليلات.
* دخلت السينما المصرية متأخرة رغم حصولك علي لقب أفضل موديل في العام 2003 وأصحاب هذا اللقب تنهال العروض علي الممثلات..؟
- طلب مني كثيرا أن امثل ولكني لم أرد أن ادخل السينما المصرية بأي شيء والسلام. بل كنت اريد ان يراني الجمهور المصري لأول مرة في عمل قوي لأن أفلام هذه الايام التي تعرض في صالات العرض ليست جيدة- وبصراحة الافلام المتميزة قليلة. ومن أجل ذلك انتظرت حتي أدخل مصر فنيا بشكل لائق خاصة انني لست مصرية بل لبنانية وأنا أعلم ان مايعرض علي اللبنانيات ادوار غير جيدة.
* مثل ماذا..؟
- يعرض عليهن أشياء لاتصنع فناناً وهذا ليس مااريده أو افكر فيه فأنا دائما اقول إن العنوان الاساسي في حياتي هو أن اقدم اعمالا بالكيف وليس بالكم- فما الفائدة إذا قدمت أعمالا كثيرة تمر مرور الكرام وكأنها لم تظهر في الاساس.
* كيف تفسرين اقبال المنتجين المصريين علي اللبنانيات هل لأنهن يقبلن أدوارا ترفضها مصريات..؟
- لايشترط أن يكون السبب الحقيقي وراء الاقبال علي اللبنانيات هو قبولهن تقديم أدوار لاتتناسب مع المصريات. ولكن ربما لأنهن يقبلن تقديم الادوار الصغيرة التي ترفضها المصريات. وربما لأن اجورهن اقل وربما لأسباب أخري لااعلمها مع ملاحظة ان هناك العديد من الممثلات المصريات يقدمن هذه النوعية من الادوار.. وبالتالي فالمنتجون المصريون لاينتظرون اللبنانيات لكي يقدموا من خلالهن ما يطلبون منهن في افلامهم السينمائية واري ان المسألة كلها تخضع للعرض والطلب. فربما هناك فيلم يتطلب وجود فنانة لبنانية أو سورية أو اي فنانة عربية لمجرد ان الدور لفتاة عربية فمن الافضل ان تقدمه عربية حسب نوعية البلدة التي تنتمي اليها.
* ماذا أضاف لك الفن..؟
- كان حلما وصار وحقيقة
* ماهي أجمل صفاتك؟
- قلبي طيب أكثر من اللزوم.. ولا أحقد علي الناس.
* وماذا عن تكريمك من الجامعة اللبنانية؟
- كرمتني الجامعة واختارتني لأكون أفضل ممثلة لبنانية لعام 2008 عن دوري في فيلم "دخان بلا نار" وكانت الجامعة أقامت استفتاء بين طلابها طوال العام وتم تكريمي في حفل بمسرح الأونيسكو في بيروت.
انها سيرين عبدالنور الممثلة والمطربة والموديل والزوجة.. ومعها نعيش هذا الحوار.
* رمضان مبروك أبو العلمين حمودة- أو محمد هنيدي- كيف وجدت التعامل معه باعتباره نجماً وانت مازلت في بداية الطريق السينمائي..؟
- هو بحق فنان موهوب وكلمة موهوب وحدها ليست كافية بالنسبة له.. فهو متعدد المواهب تمثيلا وغناء أو تقليدا أو كل ما يتعلق بالفن.. وأعتبر وجودي معه في هذا الفيلم بمثابة البطاقة الأولي التي ستقدمني للجمهور المصري والعربي كله خاصة أن هنيدي يتمتع بشخصية صارمة رغم أنه فنان كوميدي.. كما أنه يتمتع بشعبية كبيرة ليس في§ مصر فقط لكن في العالم العربي كله وأنا مستمتعة جدا بالعمل معه وبصراحة لا اتمالك نفسي من الضحك سواء في مشاهدي معه أو في الكواليس.
* حدثينا عن دورك في الفيلم بإيجاز..؟
- هي مطربة لبنانية لديها مشكلات في العمل ببيروت ولهذا تأتي للقاهرة وتبحث عن الاقامة الدائمة ولايكون امامها سوي الزواج وتلتقي برمضان الذي يلعب دوره محمد هنيدي وهو مدرس يراها سببا في فساد التلاميذ بما تقدمه من فن مثير يتطلب منه ان يختار لها عريسا مصريا ويأتي لها بأشخاص اشكالهم غريبة في موقف شديد الكوميديا ثم تقرر الزواج منه وبعد الزواج تحدث مفارقات كوميدية كثيرة.
* باعتبارك مطربة.. هل اشترطت أن يكون في الفيلم بعض الاغاني؟
- لقد وافقت علي الاشتراك في الفيلم باعتباري ممثلة وليس مطربة ولكن الاغاني نفسها كانت داخل الاحداث فالدور لمطربة كما قلت وهناك ثلاث اغنيات اثنتان اقدمهما بمفردي والثالثة دويتو مع هنيدي والاغاني الثلاث موظفة في الاحداث.
* تظهرين مع رمضان بدور كبير- وفي فيلم "دخان بلا نار" كان دورك صغيرا فما الذي حمسك للمشاركة فيه؟
- المخرج اللبناني سمير حبشي تمسك بوجودي في الفيلم كضيف شرف وأنا اعجبني السيناريو رغم ان مشاهدي فيه قليلة ولاتكشف عن قدراتي كممثلة لكنني كنت متحمسة لفكرة الفيلم نفسها. وللعمل مع سمير حبشي لانه من المخرجين اللبنانيين المتميزين. وقد سبق اسمي علي التتر لقب ضيف شرف وهو مايؤكد ان وجودي في الفيلم شرفي.
* تشاركين عمر الشريف في فيلم "المسافر" ماشعورك وأنت تقفين أمام نجم عالمي عملاق بحجم عمر الشريف؟
- احساسي لا استطيع وصفة عبارة عن مزيج من الخوف والتوتر والحماس والجدية والقلق ورغم ذلك فأنا سعيدة للغاية بأن يكون أول اعمالي السينمائية فيلما مصريا في حجم "المسافر"الذي يعد بمثابة فرصة ذهبية ونقلة كبيرة في حياتي الفنية.. كما أن وجود فنان عالمي بحجم عمر الشريف في الفيلم يعد شيئا كبيراً لي شخصياً وطالما حلمت بالوقوف الي جانبه في اي عمل فني والحمد لله تحقق حلمي من خلال هذا العمل الضخم.
* بعد نجاحك في عروض الازياء تحولت الي الغناء والتمثيل لكن ألا تشعرين ان التمثيل سرقك من الغناء..؟
- الي حد ما لكنني أحاول قدر الامكان توفيق اوضاعي الفنية بحيث لايطغي احدها علي الآخر لدرجة أنني اشترطت في جميع العقود الفنية للأفلام السينمائية والمسلسلات التليفزيونية التي اوقع عليها امكانية ايقاف تصوير مشاهدي في حالة وجود عروض قوية لإحياء حفلات فنية في نفس توقيت تصوير هذه المشاهد وقد رحب الجميع بذلك.
* الآن وبعد أن خضت بعض التجارب السينمائية أيهما أفضل التمثيل أم الغناء..؟
- رغم أن تفاعل الجمهور معي في حفلاتي يعني لي الكثير إلا أن التمثيل في السينما تحديدا أفضل بكثير لكنه أصعب من الغناء لانه يتطلب وقتا طويلا لانجازه ويحتاج لأداء حركي وتمثيلي ومجهود قد يمتد لأكثر من ثلاثة أشهر متواصلة.
* وماذا عن اختيارك كسفيرة لماليزيا..؟
- اختارتني وزارة السياحة الماليزية سفيرة سياحية لها في العالم العربي. وهذا شرف كبير لي وأتمني أن أكون عند حسن ظنهم.
* ولماذا تم اختيارك أنت بالذات..؟
- لقد طرحت هذا السؤال عليهم لمعرفة السبب.
* وماذا كان الجواب...؟
- قالوا إنهم يريدون فنانة تحمل صورة جميلة عن لبنان ويتابعها أفراد العائلة بأكملها أي أن تكون محبوبة من الكبار والصغار.
* وهل صحيح أن هذا اللقب رفضته فنانات من قبلك..؟
- يجوز لكنه في النهاية تم اختياري أنا.
* هل تشعرين بأن أضواء الشهرة اختلفت بين الامس واليوم؟
- الاضواء هي نفسها لم تتغير بالنسبة لي.. إنما أنا اختلفت فقد نضجت أكثر ووصلت الي مرحلة أصبح فيها الخطأ ممنوعا.
* فماذا تفاديت من أخطاء في الألبوم الثاني..؟
- تحملت مسئولية أكبر وحاولت تحدي كل من ادعي أن سيرين نجمة الاغنية الواحدة.
* هل تحلمين بالمسرح الغنائي..؟
- أحلم بتقديم الفوازير.
* كيف ترين تجارب الفنانات اللبنانيات في مصر..؟
- لا استطيع ان اقيم زميلاتي لكن هناك فنانات كثيرات وقليلات منهن حققن وجودا فنيا ملموسا وطموحي أن أكون واحدة من هؤلاء النجمات القليلات.
* دخلت السينما المصرية متأخرة رغم حصولك علي لقب أفضل موديل في العام 2003 وأصحاب هذا اللقب تنهال العروض علي الممثلات..؟
- طلب مني كثيرا أن امثل ولكني لم أرد أن ادخل السينما المصرية بأي شيء والسلام. بل كنت اريد ان يراني الجمهور المصري لأول مرة في عمل قوي لأن أفلام هذه الايام التي تعرض في صالات العرض ليست جيدة- وبصراحة الافلام المتميزة قليلة. ومن أجل ذلك انتظرت حتي أدخل مصر فنيا بشكل لائق خاصة انني لست مصرية بل لبنانية وأنا أعلم ان مايعرض علي اللبنانيات ادوار غير جيدة.
* مثل ماذا..؟
- يعرض عليهن أشياء لاتصنع فناناً وهذا ليس مااريده أو افكر فيه فأنا دائما اقول إن العنوان الاساسي في حياتي هو أن اقدم اعمالا بالكيف وليس بالكم- فما الفائدة إذا قدمت أعمالا كثيرة تمر مرور الكرام وكأنها لم تظهر في الاساس.
* كيف تفسرين اقبال المنتجين المصريين علي اللبنانيات هل لأنهن يقبلن أدوارا ترفضها مصريات..؟
- لايشترط أن يكون السبب الحقيقي وراء الاقبال علي اللبنانيات هو قبولهن تقديم أدوار لاتتناسب مع المصريات. ولكن ربما لأنهن يقبلن تقديم الادوار الصغيرة التي ترفضها المصريات. وربما لأن اجورهن اقل وربما لأسباب أخري لااعلمها مع ملاحظة ان هناك العديد من الممثلات المصريات يقدمن هذه النوعية من الادوار.. وبالتالي فالمنتجون المصريون لاينتظرون اللبنانيات لكي يقدموا من خلالهن ما يطلبون منهن في افلامهم السينمائية واري ان المسألة كلها تخضع للعرض والطلب. فربما هناك فيلم يتطلب وجود فنانة لبنانية أو سورية أو اي فنانة عربية لمجرد ان الدور لفتاة عربية فمن الافضل ان تقدمه عربية حسب نوعية البلدة التي تنتمي اليها.
* ماذا أضاف لك الفن..؟
- كان حلما وصار وحقيقة
* ماهي أجمل صفاتك؟
- قلبي طيب أكثر من اللزوم.. ولا أحقد علي الناس.
* وماذا عن تكريمك من الجامعة اللبنانية؟
- كرمتني الجامعة واختارتني لأكون أفضل ممثلة لبنانية لعام 2008 عن دوري في فيلم "دخان بلا نار" وكانت الجامعة أقامت استفتاء بين طلابها طوال العام وتم تكريمي في حفل بمسرح الأونيسكو في بيروت.