محمد روراوة يترشح لرئاسة الاتحاد الجزائري لكرة القدم

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

http://image.kooora.com/i.aspx?i=kooora-dz%2falgerie.jpg


أكد محمد روراوة اليوم الجمعة ترشحه لانتخابات رئاسة الاتحاد الجزائري لكرة القدم المقررة في 16 شباط/فبراير المقبل خلفا لحميد حداج الذي انتهت ولايته أمس الأول الأربعاء.

وكان روراوة /63 عاما/ قد ترأس الاتحاد في الفترة ما بين نهاية عام 2001 وبداية عام 2006 كما يشغل حاليا منصب نائب رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم ورئيس لجنة المسابقات به إضافة إلى عضويته في اللجنة التنفيذية للاتحاد الأفريقي (كاف) ورئاسته لاتحاد شمال أفريقيا للعبة.
وقرر روراوة الترشح أيضا لانتخابات المكتب التنفيذي للاتحادين الأفريقي والدولي خلال مؤتمر الاتحاد الأفريقي المقرر الشهر المقبل بمدينة لاجوس النيجيرية.
ومن جهته أعلن محمد مشرارة ترشحه لانتخابات الرابطة الجزائرية لكرة القدم المقررة أيضا في 16 شباط/فبراير المقبل بعدما أن كان تولى رئاستها عندما كان روراوة رئيسا لاتحاد كرة القدم.
وأصبح مشرارة ثاني شخص تعلن ترشحه لانتخابات الرابطة بعد مراد الحلو الرئيس السابق لنادي نصر حسين داي.

</
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
روراوة يُفكّر في الإستنجاد بالكفاءات الأجنبية
كشف لنا أحد المُقرّبين من رئيس “ الفاف “ الحاج محمد روراوة، أن هذا الأخير يُفكّر بجدية لإحداث تغيرات شاملة على مستوى هرم الكر ة الجزائرية، بالإستعانة بالكفاءات الأجنبية خاصة على مستوى التسيير، والغاية من ذلك وضع حدّ للتسيير العشوائي الذي تسبّب في تراجع مستوى كرتنا خلال السنوات الأخيرة، بالأخص طيلة عهدة الرئيس السابق حميد حداج·
في السيّاق ذاته، أبدى الحاج روراوة عزمه على شطب أسماء عدد لا بأس به من الحكام الذين يوجدون في القائمة السوداء، حيث طلب بصفة رسمية من رئيس اللجنة الوطنية للتحكيم بلعيد لاركان، دراسة ملفات جميع الحكام المعنيين و من ثمة تحديد أسماء الحكام الذين سيتم الإستغناء عنهم نهائيا بداية من الموسم المقبل، إذ من المنتظر أن تضم القائمة مالا يقل عن عشرة حكام، من بينهم حكام دوليين قيل عنهم الكثير، كما علمنا أن الرئيس الجديد “ للفاف”، يرغب في إعادة النظر في تركيبة الطاقم المشرف على تسيير المديرية الفنية للمنتخبات الوطنية، بتدعيمها بتقني أجنبي يتكفل بمتابعة الفئات الصغرى التي تبقى من بين أولويات روراوة، الذي تلقى كل الدّعم من طرف السلطات العليا و على رأسها وزير قطاع الشباب و الرياضة الهاشمي جيار، الذي من المرتقب أن يعقد اجتماعا مُطوّلا مع روراوة في الأيام القليلة القادمة، لمناقشة أهم القضايا المطروحة على الساحة الكر وية ، وكذا التطرق إلى البرنامج المُسطّر من قبل المكتب الفيدرالي الجديد، بالإضافة إلى مستقبل المنتخب الوطني ، خاصة و أن رئيس “ الفاف” قد ألحّ على ضرورة إخراج كافة الأوراق التي تسمح بتأهل “الخضر” للمونديال، لأن حسبه التأهل إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا أمر مفروغ منه، على اعتبار أن برنامج الدورالتصفوي الأخير، يخدم كثيرا أشبال الناخب سعدان الذي تلقى كل التسهيلات من الرئيس روراوة·

ماجر يشترط محاسبته بعد عامين مقابل عودته للخضر
إشترط اللاعب الدولي الأسبق رابح ماجر وضع كافة الشروط الضرورية تحت تصرّفه، بالإضافة إلى محاسبته بعد عامين على الأقل من بداية مهامه، و كذا منحه الورقة البيضاء لاختيار طاقمه الفني، مقابل إعطاء موافقته النهائية لتوليه العارضة الفنية للمنتخب الوطني المُشكّل من اللاعبين الذين ينشطون ضمن الفرق المحلية ·

وحسب ما أفادت به مصادرنا، فإن الرئيس ر وراوة أبدى موافقته المبدئية لتلبية شروط رابح ماجر، الذي من المنتظر أن يحل بالجزائر مع بداية الشهر المقبل لعقد اجتماع مع المكتب الفيدرالي، يتم خلاله الفصل بصفة نهائية في ترسيم عودته للمنتخب الوطني ، خاصة و أن المعني أبدى تحمُسه لمساعدة الكرة الجزائرية للخروج من المأزق الخطير الذي آلت إليه منذ مدة طويلة·

رئيس الاتحادية الجزائرية يعلن إنشاء رابطة لبطولة الأندية المحترفة في الموسم القادم

كشف رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم محمد روراوة عن إنشاء رابطة لبطولة للأندية المحترفة لكرة القدم خلال الموسم القادم.
و أشار روراوة خلال ندوة صحفية عقدها يوم الأربعاء بوهران على هامش جولته إلى هذه الولاية إلى امكانية خوض بطولة احترافية الموسم القادم اذا بلغ النصاب ثمانية فرق على الأقل تتوفر على الاستعداد الفني و اللوجيستيكي المطلوب حسب المستوى الاحترافي المحدد في ذفتر الشروط.
و أضاف رئيس الفاف أيضا أن الفرق الجزائرية مطالبة برفع المستويات الفنية و التقنية حتى ترقى إلى مصاف الأندية المحترفة و حتى يتم المرور إلى احترافية أوسع في مجال كرة القدم بالبلاد دون أخذ بعين الاعتبار نتائج الترتيب النهائي لبطولة الجارية هذا الموسم.

روراوة .. أمل الكرة الجزائرية
صنع محمد روراوة الرئيس الجديد للاتحاد الجزائري لكرة القدم، خلال أيام قليلة ما عجز البعض عنه طوال ثلاث سنوات، بعدما بدأ سريعا في ترتيب البيت من الداخل، ومن ثم رسم أحلاما سعيدة لمستقبل حافل للكرة الجزائرية تمحي أخطاءه في الماضي.
إن كان روراوة قد ساهم بجزءٍ في تراجع الكرة الجزائرية عندما كان رئيسا للاتحاد منذ ثلاث سنوات قبل أن يتركه في 2006، إلا أنه بمجرد عودته لمكانه المحبب اعترف بأخطائه وأخذ على الفور في تصحيحها، والعمل على تلاشيها مستقبلا.
ولم ينتظر روراوة كثيرا لمباشرة عمله الرسمي في الاتحاد الذي عاد إلى زعامته مجددا، حيث عقد بمجرد تسلمه المهام من الرئيس المنتهية ولايته حميد حداج، اجتماعه الأول مع المكتب التنفيذي الجديد وقام خلاله بتوزيع المهام وتعيين رؤساء مختلف لجان الاتحاد الكروي الجزائري.
وكان تفاعل روراوة كبيرا وسريعا مع نبض الشارع الرياضي الجزائري، ووضع نصب عينه حلم الملايين من الجزائريين في رؤية منتخب جزائري قوي قادر على الدفاع عن الكرة الجزائرية سواء عربيا أو قاريا أو دوليا، خاصةً بعد المستوى المتدني الذي وصل إليه الخضر في الفترة السنوات الأربع الأخيرة.
وراهن رئيس الاتحاد الجديد على تأهل "الخضر" لبطولة كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا، معتبرا أن هذا الإنجاز بمثابة الحلم لكل الجزائريين وأنه لن يغمض له جفن إلا عندما يحقق الجزائريون حلمهم الذي طالما انتظروه طويلا.
وأكد أنه سيبذل كل الجهود الممكنة من أجل تحقيق هذا الحلم، لكنه في الوقت نفسه طالب أن تكون جميع الأندية الجزائرية من مدربين ولاعبين يدا واحدة في تلك المرحلة الحرجة والحاسمة التي يمر بها المنتخب، وأن نتناسى خلافاتنا الداخلية؛ لأن نجاح المنتخب نجاحٌ للكرة الجزائرية ككل.
ويخوض المنتخب الجزائري المرحلة النهائية من التصفيات الأفريقية المؤهلة لمونديال جنوب أفريقيا بالمجموعة الثالثة إلى جانب منتخبات مصر، زامبيا، ورواندا.
وكالعادة لم يتأخر روراوة وفتح قنوات اتصالٍ مباشرة مع المدير الفني للمنتخب الجزائري رابح سعدان ووفر له كل الإمكانات التي يحتاجها المنتخب خلال الفترة المقبلة، واتفق معه على برنامج الخضر استعدادا للتصفيات الأفريقية المؤهلة للمونديال.
كما رتب زيارة للجهاز الفني للمنتخب بقيادة سعدان إلى أوروبا؛ لمعاينة بعض المرافق بإيطاليا، وفرنسا، وإسبانيا؛ لاختيار المكان المناسب لإقامة معسكر الخضر الذي سيسبق مباراة مصر في يونيو/ حزيران القادم بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة.
ولم يتوقف روراوة عند هذا الحد بل أخذ يمهد الطريق أمام الخضر ويزيل كافة المعوقات ويقرب وجهات النظر بين سعدان وبعض اللاعبين الذين يتهربون من الانضمام للمنتخب، حيث قطع خطوة كبيرة لإقناع مهدي لحسن لاعب وسط نادي راسينج سانتاندير الإسباني بالانضمام لـ"الخضر" بدلاً من الاتجاه للعب في منتخب فرنسا.
وقد اقتنع لحسن بحديث روراوة خاصةً أنه من الشخصيات الرياضية الثقيلة في الجزائر، بحكم تقلده لمناصب مهمة عدة في "الفيفا والكاف" والاتحاد العربي واتحاد شمال أفريقيا، ومن المقرر أن يلتقي لحسن وسعدان خلال الفترة المقبل في برشلونة في وجود روراوة لتقريب وجهات النظر وإذابة الجليد بينهما.
وقاد روراوة أيضا ثورة تصحيح في اتحاد الكرة ولجانه المختلفة، خاصة لجنة الحكام؛ حيث كان أول قرار يصدره بعد تعيينه رئيسا للاتحاد، هو إحالة ثمانية حكام للتقاعد، كما عين الحكم الدولي السابق بلعيد لكارن رئيسا للجنة الحكام، وشدد على ضرورة إعداد جيل جديد من الحكام المسئولين، ووضع حدا للممارسات التي شوهت سمعة التحكيم الجزائري وطنيا ودوليا.
قد انتخب روراوة رئيسا للاتحاد الجزائري بتزكية 116 عضوا من أصل 145 عضوا في الاتحاد، ليخلف بذلك لحميد حداج المنتهية ولايته في انتخابات كان روراوة المرشح الوحيد فيها.
وقد ترأس روراوة -63 عاما- الاتحاد في الفترة ما بين نهاية عام 2001 وبداية عام 2006، كما يشغل حاليا منصب نائب رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم ورئيس لجنة المسابقات به، إضافةً إلى عضويته في اللجنة التنفيذية للاتحاد الأفريقي "الكاف" ورئاسته لاتحاد شمال أفريقيا للعبة.

روراوة: ليست مهمتي متابعة نتائج "الخضر"



رغم أن محمد روراوة تولى مؤخرا منصب رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم؛ إلا أنه يرى أن متابعة نتائج منتخب بلاده ليس من اختصاص الاتحاد بدعوى "وجود طاقم فني يتولى مسؤولية تدريب الخضر".
وقال روراوة في تصريحات أبرزتها صحيفة "الفجر" الجزائرية على موقعها الإلكتروني يوم الجمعة: "مهمة الاتحاد الجزائري تتمثل أساسا في تطوير كرة القدم، والرفع من مستواها وليست متابعة نتائج المنتخب الوطني".
وتتمثل أكبر أحلام الشعب الجزائري وروراوة في الوصول إلى نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا للمرة الأولى منذ 1986 بعدما أوقعت القرعة الفريق في المجموعة الثالثة مع زامبيا ومصر ورواندا.
وأضاف رئيس الاتحاد الجزائري: "أي نتيجة لمنتخب الجزائر يتحملها الجهاز الفني وجميع الطاقم الذي يتقاضى أموالا من أجل تحسين نتائج الفريق الوطني وغيرها، وليس اتحاد الكرة الذي يلعب في الميدان ليتحمل مسؤولية النتائج".
وأبدى روراوة نيته في إنشاء رابطة أندية محترفة تتكون في بداية الأمر من 10 فرق على أن يزداد هذا العدد بعد ذلك.
كما قال رئيس الاتحاد الجزائري إنه تتجه النية نحو إنشاء استاد أولمبي يتسع لـ40 ألف متفرج، على أن يضم بعض الألعاب الأخرى، مثل السباحة، وألعاب القوى.
وطالب روراوة الحكام الجزائريين بمزيد من الصرامة في تطبيق القوانين على جميع الفرق دون استثناء.
وكان الاتحاد الجزائري قد استبعد مؤخرا عدة حكام من إدارة المباريات، وتتجه النية نحو التحقيق مع حكم مباراة شباب بلوزداد الأخيرة مع أهلي برج بوعريريج بدعوى عدم التعامل بحزم مع اللاعبين، مما تسبب في حدوث بعض المشاكل.
ومن المنتظر أن يبدأ الاتحاد الجزائري من الموسم المقبل الاعتماد على نظام الاتصالات اللاسلكي بين حكام المباراة لضمان وجود مزيد من التعاون والانسجام بينهم، وذلك على غرار مسابقات الدوري الأوروبية.

القانون الجديد سيعرض الأحد على المكتب الفدرالي


البطاقة الحمراء تساوي 10 ملايين سنتيم والصفراء 4 ملايين












يعقد الأحد المكتب الفديرالي للاتحادية الجزائرية لكرة القدم اجتماعا عاديا، ومن بين المواضيع المتضمنة في جدول الأعمال تعديل قانون العقوبات، حيث سيستمع رئيس "الفاف" ومساعدوه إلى تقرير لجنة القوانين التي كان قد نصبها محمد روراوة مؤخرا.

• وعلمت "الشروق" من مصدر مطلع بأنه من بين القواعد الجديدة التي ينوي سنها رئيس الاتحادية، بل ويشدد على إدراجها في قانون العقوبات الجديد، تغريم كل لاعب يتلقى البطاقة الحمراء بـ 10 ملايين ملايين سنتيم، فيما ستكلف البطاقة الصفراء صاحبها 4 ملايين..
  
• ويهدف هذا الإجراء للوافد الجديد على بناية دالي ابراهيم للحد من احتجاجات اللاعبين، خاصة وأن روراوة يصر على أن يدفع اللاعبون المعاقبون أنفسهم الغرامات الموقعة ضدهم، خلافا لما هو الحال عليه لحد الآن، باعتبار أن الأندية هي التي تتكفل دائما بدفع الغرامات الموقعة ضد لاعبيها.. ومن المفروض أن لا يجد الرجل القوي الجديد في الكرة الجزائرية صعوبات كبيرة لتمرير مشروعه، خاصة وأنه مصمم على محاربة العنف في الملاعب مثلما كان قد لوح له لحظات فقط بعد انتخابه على رأس الهيئة الكروية الجزائرية.
  

<H2>اللجنة المركزية للتحكيم تفصل في قضية الحكمين الاثنين


روراوة مع الرأفة ببنوزة وبيشاري

</H2>



تجتمع اللجنة المركزية للتحكيم بقيادة رئيسها بلعيد لكارن الاثنين للبت في ما خلفته الجولة السابقة من البطولة الوطنية من جدل على مستوى التحكيم، سيما بعد الاتهامات القوية الموجهة ضد الحكمين بنوزة وبيشاري من طرف مسيري جمعية الشلف وشباب بلوزداد على التوالي..

• وحسب معلوماتنا، فإن أعضاء اللجنة المركزية سيفحصون أداء الحكمين للتأكد من صحة الاتهامات الموجهة إليهما، ولو أن كل من شاهد مباراتي الشلف وبولوغين يعترف بأن الرجلين ارتكبا بعض الهفوات، أهمها غضهما الطرف عن ضربتي جزاء لا غبار عليها للفريقين المحتجين، ما أثر على نتيجتي اللقاءين المذكورين.
  
• ورغم أن الكثير يتوقع بأن يدفع الحكمان ثمن خطئهما، سيما في ظل السياسة الصارمة لرئيس الاتحادية الجديد، فإن أوساطا مطلعة تستبعد هذه الفرضية، بل تنقل عن الرجل الأول في ''الفاف'' محمد روراوة حرصه على الدفاع عن بنوزة وبيشاري لثقته الكبيرة فيهما، ودعوته لحمايتهما، لثقته الكبيرة فيهما، وإيمانه بأنه لم تكن لديهما أية خلفية من وراء ارتكابهما لتلك الأخطاء.. كل ذلك يدفع المراقبين لتوقع عقوبات مخففة على الحكمين.
  

merciiiiiiiiiiiiiiiiii

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii