[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.::. الدين ممنوع والعتب مرفوع .::.
راقتنى هذه المقولة جداً وتذكرت آية الدين فى القرآن الكريم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ "282 سورة البقرة "
كلنا يعرف ما هو الدين وما هى توابعه وما هى عقباته
ومن الممكن أن نقوم بقرض إحدى الصديقات مبلغاً وقدره حتى برأينا
نكسب الخير من وراء فك أزمتها
وأكيد هذا الموقف حصل مع كثيرٌ منكم ومنكن ولكن هل أحدكم فكر بكتابة
ولو أقصوصة صغيرة تضمن له إرجاع ما أقرضه لهذا الصديق أو لهذه الصديقة؟؟
معظمنا يقول ياه عيب أكتب ورقة على صديقة أنى أقرضتها مالاً لا هذه ستكون عيبة فى حقى
ولكن ننسى أن الله تعالى أمرنا بذلك وليس فيما أمرنا به الله عيباً
هل حدث لأحدكم أن أقرض صديقا له أو صديقة لها
وتمنى بعد ذلك إرجاع هذه النقود وبأى وسيلة؟؟
لو كنت بحاجة لنقود هل ستقم بالإقتراض من أحد أصدقائك؟؟
ولو حصل واقترضت هل ستقوم بكتابة ورقة تضمن له حقه؟؟
وستأتى بمن يشهدون على هذا الدين؟؟
ولو حصل ولم تقم بكتابة هذه الورقة هل ستبادر بسداد ما اقترضته دون سؤال صاحبك؟؟
أم ستجعله يركض ورائك لاسترداد هذا المال ؟؟ وتجعله يتمنى أنه لم يقرضك يوماً؟؟
طبعاً هناك قصص كثيرة حصلت لأشخاص قاموا بإقراض أصدقائهم وأقاربهم
وبعدها تعبوا وركضوا حتى يستردوا مالهم ولكن دون محال لم يتم لهم هذا
برأيكم هناك فئة محدودة من الناس من لا يحترموا سداد الدين
أم هم كُثر وليس فئة محدودة؟؟
ولماذا عندما يأتون للإقتراض يكونون بحالة غريبة احترام زائد عن الحد
ومعاملة لا توصف ويعد أن يسد بأقرب فرصة وبعد أن ينال المال لا يعود لا لسداد ولا لغيره؟؟
أتمنى أن يعجبكم الموضوع وأتمنى أن أكون قد وجدت نقاطاً جيدة للنقاش
.::. الدين ممنوع والعتب مرفوع .::.
راقتنى هذه المقولة جداً وتذكرت آية الدين فى القرآن الكريم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ "282 سورة البقرة "
كلنا يعرف ما هو الدين وما هى توابعه وما هى عقباته
ومن الممكن أن نقوم بقرض إحدى الصديقات مبلغاً وقدره حتى برأينا
نكسب الخير من وراء فك أزمتها
وأكيد هذا الموقف حصل مع كثيرٌ منكم ومنكن ولكن هل أحدكم فكر بكتابة
ولو أقصوصة صغيرة تضمن له إرجاع ما أقرضه لهذا الصديق أو لهذه الصديقة؟؟
معظمنا يقول ياه عيب أكتب ورقة على صديقة أنى أقرضتها مالاً لا هذه ستكون عيبة فى حقى
ولكن ننسى أن الله تعالى أمرنا بذلك وليس فيما أمرنا به الله عيباً
هل حدث لأحدكم أن أقرض صديقا له أو صديقة لها
وتمنى بعد ذلك إرجاع هذه النقود وبأى وسيلة؟؟
لو كنت بحاجة لنقود هل ستقم بالإقتراض من أحد أصدقائك؟؟
ولو حصل واقترضت هل ستقوم بكتابة ورقة تضمن له حقه؟؟
وستأتى بمن يشهدون على هذا الدين؟؟
ولو حصل ولم تقم بكتابة هذه الورقة هل ستبادر بسداد ما اقترضته دون سؤال صاحبك؟؟
أم ستجعله يركض ورائك لاسترداد هذا المال ؟؟ وتجعله يتمنى أنه لم يقرضك يوماً؟؟
طبعاً هناك قصص كثيرة حصلت لأشخاص قاموا بإقراض أصدقائهم وأقاربهم
وبعدها تعبوا وركضوا حتى يستردوا مالهم ولكن دون محال لم يتم لهم هذا
برأيكم هناك فئة محدودة من الناس من لا يحترموا سداد الدين
أم هم كُثر وليس فئة محدودة؟؟
ولماذا عندما يأتون للإقتراض يكونون بحالة غريبة احترام زائد عن الحد
ومعاملة لا توصف ويعد أن يسد بأقرب فرصة وبعد أن ينال المال لا يعود لا لسداد ولا لغيره؟؟
أتمنى أن يعجبكم الموضوع وأتمنى أن أكون قد وجدت نقاطاً جيدة للنقاش