[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
افتتح مهرجان برلين السينمائي التاسع والخمسين مساء الخميس بفيلم الإثارة الهوليودي "ذي انترناشونال The international " الضخم الميزانية والذي صور في نيويورك وبرلين وميلانو واسطنبول ويندد بالجرائم التي ترتكبها مؤسسة مصرفية قوية.
وبدأ المهرجان، الذي يتنافس على جائزته القيمة "الدب الذهبي" 18 فيلما من جميع أنحاء العالم، بعرض هذا الفيلم الطويل للمرة الأولى عالميا ، لكن خارج المسابقة الرسمية في قصر المهرجان في غياب بطلته ناعومي واتس التي وضعت مؤخرا طفلها الثاني ، لكن في حضور بطله البريطاني كليف اوين والمخرج الالماني توم تيكفير.
وأوضح تيكفير للصحافيين " لا أقول أن المصارف تمثل الشر لان هذا سيكون قولا غبيا لأنها على العكس مؤسسات ذكية. لكن الفيلم يظهر مصارف خاصة جدا وشديدة الفساد يديرها وحوش".
والفيلم المستوحى من إفلاس بنك الاعتماد والتجارة الدولي الذي اثار فضيحة في اوساط الاعمال اللندنية عام 1991 يسعى إلى إظهار العلاقات بين عالم المال والجريمة.
وفي مبان من الزجاج والصلب يعرض الفيلم رجالا ببذلات رمادية رسمية محاطين بالحراس الشخصيين وهم يخططون بكلمات مبطنة لانقلابات وصفقات سلاح وحروب واغتيالات هنا وهناك في انحاء العالم.
ويؤدي كليف اوين دور لويس سالينجر ضابط الانتربول الذي يتتبع عمليات البنك الاجرامية مع مطاردات في الشوارع وفوق الاسطح وتبادل إطلاق نار تراق خلاله الدماء بغزارة.
كيت وينسليت تعود بـ " القارئ"
ويستقبل البساط الأحمر الجمعة في مهرجان برلين العديد من النجوم مثل كيت وينسليت ورالف فينيس بطلا "ذي ريدر" (القارىء) ومن اخراج ستيفن دالدري مؤلف "ذي آورز" (الساعات) والمقتبس عن رواية لبرنارد شلينك.
والنجمة رينيه زيلويغر التي يعرض لها "ماي وان اند اونلي" الذي يروي قصة ام شابة في خمسينات القرن الماضي تبحث عن زوج ثري.
ويتنافس 18 فيلما على جائزة الدب الذهبي التي ستقدمها رئيسة لجنة التحكيم هذه السنة الممثلة الاسكتلندية تيلدا سوينتون في 14 شباط/فبراير الحالي.
واضافة الى الازمة المالية العالمية تتناول افلام هذه السنة العولمة والهجرة الجماعية وجرائم الحرب والنزاعات العرقية.
ومن هذه الافلام "إن ذي الكتريك ميست" (في الضباب الكهربائي) عن جريمة قتل غامضة ترتكب في لويزيانا من اخراج الفرنسي برتران تافرنييه، وفيلم "شيري" (عزيزي) بطولة ميشيل بفافير وكاثي بيتز واخراج ستيفن فريرز والمقتبس عن قصة للروائية الفرنسية كوليت تدور احداثها في عشرينات القرن الماضي.
ويقدم المخرج الفرنسي فرنسوا اوزون فيلم "ريكي" عن رضيع مميز. فيما يقدم رشيد بوشارق "لندن ريفر" (نهر لندن) المستوحى من اعتداءات لندن عام 2005.
واضافة الى المخضرمين مثل كوستا غافراس وثيو انجيلوبولوس او اندريه فايدا، تبرز هذه الدورة من المهرجان مواهب جديدة مثل الإيراني اشقر فهردي مع "اباوت ايلي" (بشأن ايلي) الذي يروي قصة ايرانية هاجرت إلى أوروبا وتعود إلى ديارها، والارجنتيني ادريان بينيث (جيغانت) والاسرائيلي اورين موفرمان مع "ذي ميسنجر"
وبدأ المهرجان، الذي يتنافس على جائزته القيمة "الدب الذهبي" 18 فيلما من جميع أنحاء العالم، بعرض هذا الفيلم الطويل للمرة الأولى عالميا ، لكن خارج المسابقة الرسمية في قصر المهرجان في غياب بطلته ناعومي واتس التي وضعت مؤخرا طفلها الثاني ، لكن في حضور بطله البريطاني كليف اوين والمخرج الالماني توم تيكفير.
وأوضح تيكفير للصحافيين " لا أقول أن المصارف تمثل الشر لان هذا سيكون قولا غبيا لأنها على العكس مؤسسات ذكية. لكن الفيلم يظهر مصارف خاصة جدا وشديدة الفساد يديرها وحوش".
والفيلم المستوحى من إفلاس بنك الاعتماد والتجارة الدولي الذي اثار فضيحة في اوساط الاعمال اللندنية عام 1991 يسعى إلى إظهار العلاقات بين عالم المال والجريمة.
وفي مبان من الزجاج والصلب يعرض الفيلم رجالا ببذلات رمادية رسمية محاطين بالحراس الشخصيين وهم يخططون بكلمات مبطنة لانقلابات وصفقات سلاح وحروب واغتيالات هنا وهناك في انحاء العالم.
ويؤدي كليف اوين دور لويس سالينجر ضابط الانتربول الذي يتتبع عمليات البنك الاجرامية مع مطاردات في الشوارع وفوق الاسطح وتبادل إطلاق نار تراق خلاله الدماء بغزارة.
كيت وينسليت تعود بـ " القارئ"
ويستقبل البساط الأحمر الجمعة في مهرجان برلين العديد من النجوم مثل كيت وينسليت ورالف فينيس بطلا "ذي ريدر" (القارىء) ومن اخراج ستيفن دالدري مؤلف "ذي آورز" (الساعات) والمقتبس عن رواية لبرنارد شلينك.
والنجمة رينيه زيلويغر التي يعرض لها "ماي وان اند اونلي" الذي يروي قصة ام شابة في خمسينات القرن الماضي تبحث عن زوج ثري.
ويتنافس 18 فيلما على جائزة الدب الذهبي التي ستقدمها رئيسة لجنة التحكيم هذه السنة الممثلة الاسكتلندية تيلدا سوينتون في 14 شباط/فبراير الحالي.
واضافة الى الازمة المالية العالمية تتناول افلام هذه السنة العولمة والهجرة الجماعية وجرائم الحرب والنزاعات العرقية.
ومن هذه الافلام "إن ذي الكتريك ميست" (في الضباب الكهربائي) عن جريمة قتل غامضة ترتكب في لويزيانا من اخراج الفرنسي برتران تافرنييه، وفيلم "شيري" (عزيزي) بطولة ميشيل بفافير وكاثي بيتز واخراج ستيفن فريرز والمقتبس عن قصة للروائية الفرنسية كوليت تدور احداثها في عشرينات القرن الماضي.
ويقدم المخرج الفرنسي فرنسوا اوزون فيلم "ريكي" عن رضيع مميز. فيما يقدم رشيد بوشارق "لندن ريفر" (نهر لندن) المستوحى من اعتداءات لندن عام 2005.
واضافة الى المخضرمين مثل كوستا غافراس وثيو انجيلوبولوس او اندريه فايدا، تبرز هذه الدورة من المهرجان مواهب جديدة مثل الإيراني اشقر فهردي مع "اباوت ايلي" (بشأن ايلي) الذي يروي قصة ايرانية هاجرت إلى أوروبا وتعود إلى ديارها، والارجنتيني ادريان بينيث (جيغانت) والاسرائيلي اورين موفرمان مع "ذي ميسنجر"