[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذكرت تقارير صحفية أن المطربة اللبنانية هيفاء وهبي تحرص على أداء الصلاة قبل الإقدام على الغناء، أو على تصوير أي كليب، كما تحرص على أداء ركعتي شكر لله بعد الانتهاء من التصوير.
وقالت صحيفة الشروق الجزائرية: إن هيفاء وهبي أصبحت الآن محط اهتمام الصحافة الفنية هذه الأيام، كما دخلت عالم السياسة بكلامها الجميل عن شهداء غزة، مشيرة إلى أن بعض الصحف الفنية التي كانت تصور كليباتها "العارية" في صفحاتها الأولى تبحث لها عن ميزات لتحببها للناس، ومنها أنها تؤدي ركعتي تضرع قبل الغناء أو تصوير الكليب، وركعتي شكر بعد الانتهاء من "عملها" الفني.
وأضافت الصحيفة أن هيفاء وهبي -مصرية الأم، لبنانية الأب- قد دخلت في عراك كبير مع صحفي مصري منذ عدة أشهر، لأنه سألها إن كانت تصوم رمضان أم لا؟ واعتبرت هذا السؤال تشكيكا في إيمانها!.
ومن جهة أخرى، بدأت هيفاء تحقق انتشارا واسعا في تركيا، وخاصة أغنيتها "رجب.. حوش صاحبك عني"، بعد المشادة التي وقعت بين رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان والرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز في إحدى جلسات منتدى دافوس في 29 يناير/كانون الثاني الماضي خلال مناقشة عن حرب إسرائيل على غزة.
الأغنية الأكثر رواجا
وأشارت شبكة "فوكس" التركية في نشرتها الإخبارية إلى أن أغنية "رجب.. حوش صاحبك عني" التي قدمتها هيفاء وهبي منذ سنوات أصبحت الأكثر رواجا على رسائل الهاتف المحمول بين المواطنين الأتراك، بحسب صحيفة القبس الكويتية الثلاثاء 17 فبراير/شباط.
وتضمن تقرير بثته الشبكة جانبا من المشادة بين أردوغان وبيريس في دافوس، ومشهد مغادرة أردوغان محتجا على بيريس ومنسق الجلسة، وعرضا لتصريحات مزراحي وجزءا من حفل لهيفاء وهبي تقدم فيه الأغنية، مشيرا إلى أنها انتشرت بشكل كبير في تركيا بعد واقعة دافوس، وأن المواطنين الأتراك بدءوا يتعرفون على الأغنية وصاحبتها، وبدأت تنتشر مقاطع منها في رسائل الهاتف المحمول، وخاصة التي ينطق فيها اسم "رجب".
وكانت هيفاء وهبي قد أعربت مؤخرا عن سعادتها البالغة باقتحام أغنيتها الشهيرة "رجب.. حوش صاحبك عني" عالم السياسة، بعد أن استخدمها عدد من كتاب الأعمدة والمقالات لمخاطبة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان؛ كي "يحوش" أصدقاءه الإسرائيليين عن العرب.
وقالت هيفاء إنه "شيء جميل أن تستغل مفردة عاطفية شعبية وتُترجم سياسيا. ربما يدل -لو تحدثنا فنيا- على أن الأغنية لا تزال ناجحة جماهيريا، وتحوز اهتمام العرب بجميع فئاتهم وأوزانهم، رغم أنني قدمت أعمالا أخرى بعدها، ومضى عليها عدة سنوات، ولكن الشيء الجميل لا يموت، ويبقى على المدى الطويل".
وأضافت أن "رجب.. حوش صاحبك عني" أصبحت كأنها مثل شعبي، وهذا شيء جميل، بحسب صحيفة الشرق الأوسط اللندنية الجمعة 13 فبراير/شباط.
وأشارت المطربة اللبنانية إلى أن "السياسة أصبحت مليئة بالتشاؤم.. ولكن دعني أولا آخذ موقفا من رجب أردوغان؛ لأن أصدقاءه الإسرائيليين قتلوا أولادنا وأطفالنا في فلسطين ولبنان، وهم لا يزالون يدمرون منازلنا ويشتتون أهلنا، نحن لا نريد وسائط معهم أبدا، بل نريد فقط أن يكفوا أيديهم الملطخة بالدماء عنا".
ذكرت تقارير صحفية أن المطربة اللبنانية هيفاء وهبي تحرص على أداء الصلاة قبل الإقدام على الغناء، أو على تصوير أي كليب، كما تحرص على أداء ركعتي شكر لله بعد الانتهاء من التصوير.
وقالت صحيفة الشروق الجزائرية: إن هيفاء وهبي أصبحت الآن محط اهتمام الصحافة الفنية هذه الأيام، كما دخلت عالم السياسة بكلامها الجميل عن شهداء غزة، مشيرة إلى أن بعض الصحف الفنية التي كانت تصور كليباتها "العارية" في صفحاتها الأولى تبحث لها عن ميزات لتحببها للناس، ومنها أنها تؤدي ركعتي تضرع قبل الغناء أو تصوير الكليب، وركعتي شكر بعد الانتهاء من "عملها" الفني.
وأضافت الصحيفة أن هيفاء وهبي -مصرية الأم، لبنانية الأب- قد دخلت في عراك كبير مع صحفي مصري منذ عدة أشهر، لأنه سألها إن كانت تصوم رمضان أم لا؟ واعتبرت هذا السؤال تشكيكا في إيمانها!.
ومن جهة أخرى، بدأت هيفاء تحقق انتشارا واسعا في تركيا، وخاصة أغنيتها "رجب.. حوش صاحبك عني"، بعد المشادة التي وقعت بين رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان والرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز في إحدى جلسات منتدى دافوس في 29 يناير/كانون الثاني الماضي خلال مناقشة عن حرب إسرائيل على غزة.
الأغنية الأكثر رواجا
وأشارت شبكة "فوكس" التركية في نشرتها الإخبارية إلى أن أغنية "رجب.. حوش صاحبك عني" التي قدمتها هيفاء وهبي منذ سنوات أصبحت الأكثر رواجا على رسائل الهاتف المحمول بين المواطنين الأتراك، بحسب صحيفة القبس الكويتية الثلاثاء 17 فبراير/شباط.
وتضمن تقرير بثته الشبكة جانبا من المشادة بين أردوغان وبيريس في دافوس، ومشهد مغادرة أردوغان محتجا على بيريس ومنسق الجلسة، وعرضا لتصريحات مزراحي وجزءا من حفل لهيفاء وهبي تقدم فيه الأغنية، مشيرا إلى أنها انتشرت بشكل كبير في تركيا بعد واقعة دافوس، وأن المواطنين الأتراك بدءوا يتعرفون على الأغنية وصاحبتها، وبدأت تنتشر مقاطع منها في رسائل الهاتف المحمول، وخاصة التي ينطق فيها اسم "رجب".
وكانت هيفاء وهبي قد أعربت مؤخرا عن سعادتها البالغة باقتحام أغنيتها الشهيرة "رجب.. حوش صاحبك عني" عالم السياسة، بعد أن استخدمها عدد من كتاب الأعمدة والمقالات لمخاطبة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان؛ كي "يحوش" أصدقاءه الإسرائيليين عن العرب.
وقالت هيفاء إنه "شيء جميل أن تستغل مفردة عاطفية شعبية وتُترجم سياسيا. ربما يدل -لو تحدثنا فنيا- على أن الأغنية لا تزال ناجحة جماهيريا، وتحوز اهتمام العرب بجميع فئاتهم وأوزانهم، رغم أنني قدمت أعمالا أخرى بعدها، ومضى عليها عدة سنوات، ولكن الشيء الجميل لا يموت، ويبقى على المدى الطويل".
وأضافت أن "رجب.. حوش صاحبك عني" أصبحت كأنها مثل شعبي، وهذا شيء جميل، بحسب صحيفة الشرق الأوسط اللندنية الجمعة 13 فبراير/شباط.
وأشارت المطربة اللبنانية إلى أن "السياسة أصبحت مليئة بالتشاؤم.. ولكن دعني أولا آخذ موقفا من رجب أردوغان؛ لأن أصدقاءه الإسرائيليين قتلوا أولادنا وأطفالنا في فلسطين ولبنان، وهم لا يزالون يدمرون منازلنا ويشتتون أهلنا، نحن لا نريد وسائط معهم أبدا، بل نريد فقط أن يكفوا أيديهم الملطخة بالدماء عنا".