[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كشف النجم المصري تامر حسني عن أنه سيتخلى عن استهتاره بعدما يتزوج الفنانة مي عز الدين في أحداث الجزء الثاني من فيلم "عمر وسلمى"، وأنه سيكون أبا مسئولا عن طفل في أحداث العمل، معتبرا في الوقت نفسه أن الفن سرق عمره، وأنه يتوقع أن يجد "بنت الحلال" قريبا ليتزوجها.
كما دافع تامر عن تحول الغناء لغزة إلى ما يشبه الموضة، لافتا إلى الاستقبال الحار الذي لقيه من قبل الهلال الأحمر الفلسطيني بعد عبوره لقطاع غزة مؤخرا.
وقال تامر -في حوارٍ مع مجلة "أخبار النجوم" المصرية، الصادرة الأسبوع الجاري- إن زواجي بمي عز الدين في الجزء الثاني من "عمر وسلمى" هو تطور لأحداث الجزء الأول، وسيتابع الجمهور علاقة الأزواج وحبهم المتبادل وأيضا المشاكل التي قد تحدث بينهم".
وأضاف "سنرى "عمر" الشاب الذي كان مستهترا في الجزء الأول وكيف تغير حاله بعد الزواج والإنجاب في الجزء الثاني من الفيلم".
وتابع تامر "نحاول في هذا العمل إلقاء الضوء على معنى الحب وكيفية انتعاشه ووجوده باستمرار بين المحبين حتى بعد الزواج، أرفض أن يكون عيد الحب هو مجرد يوم واحد في العام.. وأطالب بأن تكون أيامنا كلها أعياد حب".
كيمياء بلا حدود
ووصف العلاقة بينه وبين مي عز الدين بأنها "كيمياء لا حدود لها"، مضيفا "نتفاهم بشكل كبير حتى من نظرة العين، هي إنسانة رائعة ومتميزة في كل شيء وأنا ارتاح للتعامل معها، والجمهور سيشعر بذلك عند عرض العمل الذي سيحمل الكثير من المواقف الكوميدية بسبب حدوث بعض المشاكل بين عمر وسلمي لكننا ننجح في التغلب عليها بالحب".
وأوضح تامر حسني أن الجزء الثاني من الفيلم يحمل الكثير من النضوج في الفكرة والأداء التمثيلي والدراما والكوميديا التي يضمها الفيلم، مؤكدا أن الجزء الثان سيكون أكثر تطورا وعمقا من الجزء الأول.
وعن وجود مشروع ارتباط وتكوين أسرة، قال تامر "أعترف أنني أحلم بالحب، لكنني للأسف حتى الآن لم أعثر على نصفي الآخر، فأنا أبحث عنها في كل الوجوه؛ لأنني أتمنى أن أحب وأتزوج، وأشعر أنني سأعثر على حبيبتي قريبا جدا".
واعتبر تامر أن الفن سرق عمره، وقال: "أحلم بالزواج وتكوين أسرة وإنجاب الأبناء، أتمنى أن أحمل طفلي بين يدي لكن الفن سرق فترة شبابي بسبب انشغالي الدائم، وللأسف في الماضي لم أعش طفولتي بسبب الظروف الأسرية الصعبة التي مرت بي؛ منها غياب الأب الذي لم ألتقِ به لسنوات طويلة".
ولا يشترط تامر شروطا معينة في زوجة المستقبل، وقال "لا توجد شروط، فأهم شيء أن أحبها جدا وتراعي ظروف عملي، وخاصة وجود المعجبات والمعجبين في حياتي، وليس معنى ذلك ألا تغار عليّ ولكن بحدود، وبالطبع لا بد أن تكون من عائلة محترمة وتحب تامر حسني الإنسان قبل الفنان"، وذلك بحسب مجلة "شاشتي" المصرية الصادرة هذا الأسبوع.
زيارته لغزة
وعن زيارته لقطاع غزة وجمعه للتبرعات لصالح الفلسطينيين، قال "تأثرت كثيرا لما حدث للشعب الفلسطيني الشقيق، وهذا هو شعور كل مواطن عربي، ومنذ اليوم الأول للعدوان قمت بتسجيل وتصوير أغنية بعنوان "كلنا واحد" من تأليفي وألحاني وإنتاجي".
وأضاف "كنت أريد عمل شيء للتضامن مع إخوتنا في غزة، قبلها بفترة كنت قد تعاقدت على إحياء حفل في ليلة رأس السنة، وهو الحفل الذي بيعت كل تذاكره قبل الحفل بفترة طويلة، في البداية فكرت في إلغاء الحفل لكن كان من المستحيل إلغائه بسبب الشرط الجزائي".
وأشار إلى أنه فكر في تحويل مشاعره لصالح الشعب الفلسطيني، فقرر التبرع بأجر الحفل لضحايا غزة، مشيرا إلى أنه قاد حملة كبيرة لجمع التبرعات في مصر وكل الدول العربية، حملت اسم "كلنا واحد"، بحيث يقدم المطرب الحفلات الغنائية متبرعا بأجره ويجمع من خلالها التبرعات لغزة.
وقال تامر حسني "أرسلت فاكسا للأونروا عن الأدوية والاحتياجات الطبية التي يحتاجونها لغزة، وبالفعل حددوا لنا المطلوب وقمنا بشراء تلك الاحتياجات، وذهبت بنفسي إلى الحدود المصرية الفلسطينية ودخلت المعبر، وقمت بتسليم الأدوية بنفسي للهلال الأحمر الذي رحب بنا وبهذه الحملة الضخمة، وأنا سعيد بذلك لأن الفن رسالة".
ودافع تامر عن تحول الغناء لغزة إلى ما يشبه الموضة، قائلاً "أول كليب كان لي، وطالما أن العمل خيري فالتقليد فيه جميل، والمهم أن تكون هناك نتيجة وفائدة لأهل غزة، فالغناء ليس نوعا من المنظرة من المطربين إنما إحساس صادق، وأنا أدعو جميع المطربين والفنانين للوقوف صفا واحدا لمساعدة القضية الفلسطينية".
خلافه مع محروس
وعن تطورات خلافه مع المنتج نصر محروس، قال تامر "مشكلتي مع نصر محروس جاري حلها في هذه الأيام بشكل ودي.. مع العلم أن الموضوع وصل للمحاكم عن طريقه هو، وكنت أفضل عدم حدوث ذلك، وعندما زادت القضايا فضلت الرد حتى أحافظ على حقي، وهو أسلوب قضائي معترف به يقوم به المحامي الخاص بي، وأنا لم أكن أحب أن تصل الأمور لهذا الحد لكنني شعرت بالجرح من تصرف نصر محروس ضدي عندما أرسل لي الإنذارات القضائية، وحزنت كثيرا على العشرة التي كانت بيننا، لكنه هو من اختار هذا الطريق".
وحول الشرط الجزائي المقدر بمبلغ 18 مليون جنيه في عقده مع محروس، قال تامر "هناك مفاوضات، وطبعا لن أدفع هذا المبلغ لأنني أتقاضى 200 ألف جنيه فقط عن الألبوم، فكيف لي أن أدفع هذا المبلغ الكبير".
كما دافع تامر عن تحول الغناء لغزة إلى ما يشبه الموضة، لافتا إلى الاستقبال الحار الذي لقيه من قبل الهلال الأحمر الفلسطيني بعد عبوره لقطاع غزة مؤخرا.
وقال تامر -في حوارٍ مع مجلة "أخبار النجوم" المصرية، الصادرة الأسبوع الجاري- إن زواجي بمي عز الدين في الجزء الثاني من "عمر وسلمى" هو تطور لأحداث الجزء الأول، وسيتابع الجمهور علاقة الأزواج وحبهم المتبادل وأيضا المشاكل التي قد تحدث بينهم".
وأضاف "سنرى "عمر" الشاب الذي كان مستهترا في الجزء الأول وكيف تغير حاله بعد الزواج والإنجاب في الجزء الثاني من الفيلم".
وتابع تامر "نحاول في هذا العمل إلقاء الضوء على معنى الحب وكيفية انتعاشه ووجوده باستمرار بين المحبين حتى بعد الزواج، أرفض أن يكون عيد الحب هو مجرد يوم واحد في العام.. وأطالب بأن تكون أيامنا كلها أعياد حب".
كيمياء بلا حدود
ووصف العلاقة بينه وبين مي عز الدين بأنها "كيمياء لا حدود لها"، مضيفا "نتفاهم بشكل كبير حتى من نظرة العين، هي إنسانة رائعة ومتميزة في كل شيء وأنا ارتاح للتعامل معها، والجمهور سيشعر بذلك عند عرض العمل الذي سيحمل الكثير من المواقف الكوميدية بسبب حدوث بعض المشاكل بين عمر وسلمي لكننا ننجح في التغلب عليها بالحب".
وأوضح تامر حسني أن الجزء الثاني من الفيلم يحمل الكثير من النضوج في الفكرة والأداء التمثيلي والدراما والكوميديا التي يضمها الفيلم، مؤكدا أن الجزء الثان سيكون أكثر تطورا وعمقا من الجزء الأول.
وعن وجود مشروع ارتباط وتكوين أسرة، قال تامر "أعترف أنني أحلم بالحب، لكنني للأسف حتى الآن لم أعثر على نصفي الآخر، فأنا أبحث عنها في كل الوجوه؛ لأنني أتمنى أن أحب وأتزوج، وأشعر أنني سأعثر على حبيبتي قريبا جدا".
واعتبر تامر أن الفن سرق عمره، وقال: "أحلم بالزواج وتكوين أسرة وإنجاب الأبناء، أتمنى أن أحمل طفلي بين يدي لكن الفن سرق فترة شبابي بسبب انشغالي الدائم، وللأسف في الماضي لم أعش طفولتي بسبب الظروف الأسرية الصعبة التي مرت بي؛ منها غياب الأب الذي لم ألتقِ به لسنوات طويلة".
ولا يشترط تامر شروطا معينة في زوجة المستقبل، وقال "لا توجد شروط، فأهم شيء أن أحبها جدا وتراعي ظروف عملي، وخاصة وجود المعجبات والمعجبين في حياتي، وليس معنى ذلك ألا تغار عليّ ولكن بحدود، وبالطبع لا بد أن تكون من عائلة محترمة وتحب تامر حسني الإنسان قبل الفنان"، وذلك بحسب مجلة "شاشتي" المصرية الصادرة هذا الأسبوع.
زيارته لغزة
وعن زيارته لقطاع غزة وجمعه للتبرعات لصالح الفلسطينيين، قال "تأثرت كثيرا لما حدث للشعب الفلسطيني الشقيق، وهذا هو شعور كل مواطن عربي، ومنذ اليوم الأول للعدوان قمت بتسجيل وتصوير أغنية بعنوان "كلنا واحد" من تأليفي وألحاني وإنتاجي".
وأضاف "كنت أريد عمل شيء للتضامن مع إخوتنا في غزة، قبلها بفترة كنت قد تعاقدت على إحياء حفل في ليلة رأس السنة، وهو الحفل الذي بيعت كل تذاكره قبل الحفل بفترة طويلة، في البداية فكرت في إلغاء الحفل لكن كان من المستحيل إلغائه بسبب الشرط الجزائي".
وأشار إلى أنه فكر في تحويل مشاعره لصالح الشعب الفلسطيني، فقرر التبرع بأجر الحفل لضحايا غزة، مشيرا إلى أنه قاد حملة كبيرة لجمع التبرعات في مصر وكل الدول العربية، حملت اسم "كلنا واحد"، بحيث يقدم المطرب الحفلات الغنائية متبرعا بأجره ويجمع من خلالها التبرعات لغزة.
وقال تامر حسني "أرسلت فاكسا للأونروا عن الأدوية والاحتياجات الطبية التي يحتاجونها لغزة، وبالفعل حددوا لنا المطلوب وقمنا بشراء تلك الاحتياجات، وذهبت بنفسي إلى الحدود المصرية الفلسطينية ودخلت المعبر، وقمت بتسليم الأدوية بنفسي للهلال الأحمر الذي رحب بنا وبهذه الحملة الضخمة، وأنا سعيد بذلك لأن الفن رسالة".
ودافع تامر عن تحول الغناء لغزة إلى ما يشبه الموضة، قائلاً "أول كليب كان لي، وطالما أن العمل خيري فالتقليد فيه جميل، والمهم أن تكون هناك نتيجة وفائدة لأهل غزة، فالغناء ليس نوعا من المنظرة من المطربين إنما إحساس صادق، وأنا أدعو جميع المطربين والفنانين للوقوف صفا واحدا لمساعدة القضية الفلسطينية".
خلافه مع محروس
وعن تطورات خلافه مع المنتج نصر محروس، قال تامر "مشكلتي مع نصر محروس جاري حلها في هذه الأيام بشكل ودي.. مع العلم أن الموضوع وصل للمحاكم عن طريقه هو، وكنت أفضل عدم حدوث ذلك، وعندما زادت القضايا فضلت الرد حتى أحافظ على حقي، وهو أسلوب قضائي معترف به يقوم به المحامي الخاص بي، وأنا لم أكن أحب أن تصل الأمور لهذا الحد لكنني شعرت بالجرح من تصرف نصر محروس ضدي عندما أرسل لي الإنذارات القضائية، وحزنت كثيرا على العشرة التي كانت بيننا، لكنه هو من اختار هذا الطريق".
وحول الشرط الجزائي المقدر بمبلغ 18 مليون جنيه في عقده مع محروس، قال تامر "هناك مفاوضات، وطبعا لن أدفع هذا المبلغ لأنني أتقاضى 200 ألف جنيه فقط عن الألبوم، فكيف لي أن أدفع هذا المبلغ الكبير".