نفت الفنانة الجزائرية سارة بسام -التي لعبت دور فتاة تحاول علا غانم ممارسة الشذوذ الجنسي معها في فيلم "بدون رقابة"- ما تردد عن إقامة حملةٍ ضدها في بلدها الجزائر تطالب بسحب الجنسية منها بعد اتهامها بالإساءة إلى بلدها.
وقالت الفنانة الجزائرية لصحيفة "اليوم السابع" إن هذه الحملة ليس لها أي أساس من الصحة، ووصفت من شنَّها بـ"المغرضين"، مؤكدةً أن المشهد الذي أدته في "بدون رقابة" خالٍ تماما من الإباحية، وأنها لا تزال تحمل الجنسية الجزائرية بالإضافة للفرنسية.
ودافعت علا غانم في وقتٍ سابق في تصريحاتٍ صحفية عن المشهد الذي جمعها بسارة بسام في حمام الجامعة، وقالت: "إن هذا المشهد كان عاديا جدا، لأن المخرج أظلم الشاشة وقت اقترابي من سارة لتقبيلها، وظهرت الصورة مرةً أخرى عند صراخ سارة لرفضها ممارسة الشذوذ معي، أي أن الرسالة وصلت دون مناظر".
وقالت الفنانة الجزائرية لصحيفة "اليوم السابع" إن هذه الحملة ليس لها أي أساس من الصحة، ووصفت من شنَّها بـ"المغرضين"، مؤكدةً أن المشهد الذي أدته في "بدون رقابة" خالٍ تماما من الإباحية، وأنها لا تزال تحمل الجنسية الجزائرية بالإضافة للفرنسية.
ودافعت علا غانم في وقتٍ سابق في تصريحاتٍ صحفية عن المشهد الذي جمعها بسارة بسام في حمام الجامعة، وقالت: "إن هذا المشهد كان عاديا جدا، لأن المخرج أظلم الشاشة وقت اقترابي من سارة لتقبيلها، وظهرت الصورة مرةً أخرى عند صراخ سارة لرفضها ممارسة الشذوذ معي، أي أن الرسالة وصلت دون مناظر".
هجوم على سارة
كانت صحيفة "الشروق الجزائرية" قد شنت مؤخرا هجوما عنيفا على سارة قالت فيه إن المحامي المصري المعروف نبيه الوحش قدّم بلاغا لدى النيابة العامة في القاهرة ضدّ سارة بسام، متهما إيّاها "بالتحريض على الفسق والفجور" عقب مشاهدها الإباحية في فيلم "بدون رقابة" المعروض حاليا في قاعات السينما المصرية.
وقالت الصحيفة إن الوحش المعروف برفع أكثر من قضية ضد الفنانين والنجوم، وضع في خانة الاتهام إلى جانب سارة بسام شريكتيها في البطولة اللبنانية ماريا، والنجمة المصرية علا غانم، في الوقت الذي خرجت فيه علا لتؤكد أن الفيلم صوّر شريحةً مهمة وواقعية من المجتمع المصري.
ولعبت علا غانم دور الفتاة التي تمارس شذوذها الجنسي مع الجزائرية سارة بسام التي وجدت نفسها بمناسبة هذا البلاغ في مواجهة القضاء المصري للمرة الأولى منذ مجيئها إلى القاهرة قبل 9 سنوات.
كانت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة حددت جلسة يوم 28 فبراير /شباط المقبل لنظر الدعوى القضائية بوقف عرض فيلم "بدون رقابة"، وسحبه بصفة مستعجلة من كافة دور العرض السينمائي التي يعرض بها؛ بدعوى احتوائه على عددٍ كبير من المشاهد التي تُشيع الفحشاء على حد وصف الوحش.
وقالت الصحيفة إن الوحش المعروف برفع أكثر من قضية ضد الفنانين والنجوم، وضع في خانة الاتهام إلى جانب سارة بسام شريكتيها في البطولة اللبنانية ماريا، والنجمة المصرية علا غانم، في الوقت الذي خرجت فيه علا لتؤكد أن الفيلم صوّر شريحةً مهمة وواقعية من المجتمع المصري.
ولعبت علا غانم دور الفتاة التي تمارس شذوذها الجنسي مع الجزائرية سارة بسام التي وجدت نفسها بمناسبة هذا البلاغ في مواجهة القضاء المصري للمرة الأولى منذ مجيئها إلى القاهرة قبل 9 سنوات.
كانت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة حددت جلسة يوم 28 فبراير /شباط المقبل لنظر الدعوى القضائية بوقف عرض فيلم "بدون رقابة"، وسحبه بصفة مستعجلة من كافة دور العرض السينمائي التي يعرض بها؛ بدعوى احتوائه على عددٍ كبير من المشاهد التي تُشيع الفحشاء على حد وصف الوحش.
ملكة جمال الجزائر
سارة -واسمها الحقيقي مريم بسام- قد فازت بلقب ملكة جمال قسطنطينة ثم الجزائر، لتسافر بعدها إلى باريس ومنها إلى القاهرة، وتظهر في بداية الأمر كمغنية، قبل أن تقتحم عالم التمثيل وتشارك في أفلام، أهمها: "علاقات خاصة"، و"استغماية" وآخرها "بدون رقابة"، كما ظهرت سارة في مسلسل "في أيدٍ أمينة" في رمضان الماضي أمام يسرا.
يذكر أن إحدى الصحف الجزائرية هاجمت سارة قبل أكثر من ثلاثة أشهر هجوما عنيفا واتهمتها بأن المنتجين والمخرجين في مصر يستغلونها لتقديم أدوار ليست مشرّفة وبسيطة، وتحمل إغراءات ليس لها أول من آخر وتسيء إلى جمهور الجزائر، وهو ما دعاها إلى الرد في أكثر من مجلة وصحيفة، كما نفت في حواراتها الصحفية ما تردد عن زواجها من المنتج والمخرج هاني جرجس فوزي.
يذكر أن إحدى الصحف الجزائرية هاجمت سارة قبل أكثر من ثلاثة أشهر هجوما عنيفا واتهمتها بأن المنتجين والمخرجين في مصر يستغلونها لتقديم أدوار ليست مشرّفة وبسيطة، وتحمل إغراءات ليس لها أول من آخر وتسيء إلى جمهور الجزائر، وهو ما دعاها إلى الرد في أكثر من مجلة وصحيفة، كما نفت في حواراتها الصحفية ما تردد عن زواجها من المنتج والمخرج هاني جرجس فوزي.