قالت ابنة فيروز المخرجة ريما الرحباني إن أمها "تتعرض لحملة منظمة ومدروسة تطلق من حين لاخر من قبل البعض بهدف تشويه صورة فيروز او زجها في سجال او بهدف الاسترسال في الاساءة اليها في حال عدم ورود نفي منها او من مكتبها الاعلامي وهي طبعا لم ولن ترد".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ك
انت مواقع الكترونية ومجلات وصحف تناولت في الاونة الاخيرة الحياة الشخصية لفيروز وزوجها الراحل عاصي الرحباني قبل وفاته في عام 1986 .كما صدرت كتب ومؤلفات دون مشورتها اضافة الى أنباء عن زيارات وحفلات في الخارج يقول البعض انها من صنع خيالات كتابها لكن ابنتهما قالت الخميس "انا سألاحق كل شيء من الان وصاعدا ".
واضافت ريما "اذا كان التزامي الصمت في الماضي قد سهل للبعض امر التطاول وتكثيف الاضاليل وشن الافتراءات فهذا لا يعني اني من الان وصاعدا لن اقوم بالرد المناسب وباتخاذ الموقف الملائم
والحاسم. امام تشويه التاريخ.. تاريخ عاصي الرحباني وفيروز لن اسكت."
وعلى الرغم من شهرتها التي طالت افاق العالم الا ان فيروز نادرا ما تتعامل مع الصحفيين على مدى مسيرتها الفنية الطويلة اذ ان الاخوين عاصي ومنصور الرحباني اللذين شكلت معهما هرما فنيا كانا يهتمان بذلك.
وريما الابنة التي اشتهرت من خلال اغنية(ياللا تنام ريما)التي غنتها لها والدتها في فيلم "بنت الحارس"قررت اليوم استعادة هذا الدور بطريقتها دفاعا عن الام والاب الذي غيبه الموت قبل 22
عاما.
وتقول "انا ريما عاصي احذر من ان تروى او تكتب او تؤلف او تنشر او تحكى او تدس سيرة او قصص او روايات عن حياة عاصي الرحباني باي شكل من الاشكال وبأية صورة من الصور كائنا من كان
مطلقها سواء كان بصفة صديق او رفيق او قريب او بعيد ".
وتندفع ريما نحو هذا الموقف لشعورها هي وفيروز بان بعض من كتبوا يسعون لتشويه عاصي وفيروز عبر السرد المغلوط. وتؤكد ان سرد حياة فيروز وعاصي "محصور بورثة عاصي الرحباني الشرعيين دون سواهم وبهذه الصفة احتفظ لنفسي بكل الحقوق لاتخاذ الاجراءات والملاحقات القانونية التي اراها مناسبة وفي حينه ضد اي مخالفة."
وأكثر ما يؤلم ريما هو بعض الاقلام الجارحة التي تستسهل الكلمة وتضرب تاريخا بناه صاحبه بتعب السنين وشقاء الايام في الدروب الوعرة وتقول "التطاول على المقامات جارح. هناك اناس قضوا
عمرهم في بناء ذواتهم حتى وصلوا الى هذا المكان ليس مقبولا التطاول على المقامات والرموز يمكن لاي شخص ان يقول ان هذا الفنان له اسم كبير ولكن انا لا احبه ولا يعجبني ،لم يبق هناك حرمة...حيناً يوقعونها على عقود لم توقعها اصلا وحيناً اخر يقولون انها تطالب بأجر معين واحيانا يتعرضون لحياتها الخاصة مع عاصي الرحباني".
واضافت ريما "اذا كان التزامي الصمت في الماضي قد سهل للبعض امر التطاول وتكثيف الاضاليل وشن الافتراءات فهذا لا يعني اني من الان وصاعدا لن اقوم بالرد المناسب وباتخاذ الموقف الملائم
والحاسم. امام تشويه التاريخ.. تاريخ عاصي الرحباني وفيروز لن اسكت."
وعلى الرغم من شهرتها التي طالت افاق العالم الا ان فيروز نادرا ما تتعامل مع الصحفيين على مدى مسيرتها الفنية الطويلة اذ ان الاخوين عاصي ومنصور الرحباني اللذين شكلت معهما هرما فنيا كانا يهتمان بذلك.
وريما الابنة التي اشتهرت من خلال اغنية(ياللا تنام ريما)التي غنتها لها والدتها في فيلم "بنت الحارس"قررت اليوم استعادة هذا الدور بطريقتها دفاعا عن الام والاب الذي غيبه الموت قبل 22
عاما.
وتقول "انا ريما عاصي احذر من ان تروى او تكتب او تؤلف او تنشر او تحكى او تدس سيرة او قصص او روايات عن حياة عاصي الرحباني باي شكل من الاشكال وبأية صورة من الصور كائنا من كان
مطلقها سواء كان بصفة صديق او رفيق او قريب او بعيد ".
وتندفع ريما نحو هذا الموقف لشعورها هي وفيروز بان بعض من كتبوا يسعون لتشويه عاصي وفيروز عبر السرد المغلوط. وتؤكد ان سرد حياة فيروز وعاصي "محصور بورثة عاصي الرحباني الشرعيين دون سواهم وبهذه الصفة احتفظ لنفسي بكل الحقوق لاتخاذ الاجراءات والملاحقات القانونية التي اراها مناسبة وفي حينه ضد اي مخالفة."
وأكثر ما يؤلم ريما هو بعض الاقلام الجارحة التي تستسهل الكلمة وتضرب تاريخا بناه صاحبه بتعب السنين وشقاء الايام في الدروب الوعرة وتقول "التطاول على المقامات جارح. هناك اناس قضوا
عمرهم في بناء ذواتهم حتى وصلوا الى هذا المكان ليس مقبولا التطاول على المقامات والرموز يمكن لاي شخص ان يقول ان هذا الفنان له اسم كبير ولكن انا لا احبه ولا يعجبني ،لم يبق هناك حرمة...حيناً يوقعونها على عقود لم توقعها اصلا وحيناً اخر يقولون انها تطالب بأجر معين واحيانا يتعرضون لحياتها الخاصة مع عاصي الرحباني".