غزل المزيفة كان صار الوقت انها تخرج منحياتهم بعد ما غزل الحقيقية اتعرفت و قبل ما تمشى قالت لأسمر انها كانت معاهم فىالملجأ و كانت بتحسد غزل لأنها عندها أصحاب زيهم و قالتله انها هى اللى بعتت ال3أطفال بال3 أظرف اللى فيهم الصورة القديمة بتاعتهم هما ال3 و ال3 بليات الزرق علشانميفقدوش الأمل انهم فى يوم من الأيام يتقابلوا تانى و فعلا ده حصل.
"على" كان بيزيد حبه لنادين قصدى غزل كل يوم و كان بيغير جدااا من أسمر بس مكنش بيبين و فىمرة من المرات دخل غرفة أسمر بليل و غار من المنظر اللى شافه و هو ان غزل نايمة فىحضن أسمر.....أسمر صحى لأنه حس ان كان فى حد فى الغرفة ...و لما طلع برة لقى علىصاحى فقرب منه و قاله ابعد عن غزل دى بتاعتى.
بدأ الراجل الكبير زعيم المافيا فىالظهور فى الحلقات و بالصدفة قابل غزل و لفت انتباهه الشبه الكبير اللى ما بينها وما بين روزا لما كانت صغيرة لأنه من الواضح ان فيه ماضى بيجمعه مع روزا.......بدأيشك ان غزل ممكن تكون بنته و كان بيراقبها على طول عن بعد.....و خطفها علشان يعملهاتحليل الd n a و لما فاقت لقت نفسها فى غرفة مليانة بصور روزا و هى صغيرة و جالهاحالة استغراب من الشبة الكبير اللى ما بينها و ما بين روزا...... و حصل حوار بينهاو بين الراجل الكبير.
بعد ما عرفت روزا من أسمر ان نادين هى غزل الحقيقة و انهابنتها و بعد ما خطف الراجل الكبير غزل قالتله انها بنته و انه هو و "على" لازميتصرفوا و يمنعوه من انه يكتشف انها بنته و فعلا عملوا حاجة تتعلق بنتايج التحاليلبحيث انها تطلع سلبية و فعلا و صلت التحاليل للراجل الكبير بإنها مش بنته و كانغضبان و حاسس ان فى حاجة غلط . قدر أسمر ينقذ غزل و يخرجها من هناك يوم فرح أسمر على غزل كان كل شئ فى منتهى الروعة
لحد ما اترمت قنبلة دخان فى الفرح واتخطفت غزل للمرة التانية برضه على ايد الراجل الكبير ..فأسمر راح ليه و قالهياخده مكانها و يسيبها تروح و فعلا أخد أسمر و ساب غزل تروح فجرت على "على" بس "على" كان بدأ يتعب و أغمى عليه قدامها فنقلته المستشفى عند دكتور هى تعرفه و قالهاان "على" بيعانى من ورم و لازم يتعمله عملية بره اسطنبول .....فى الفترة دى قعدتغزل تعمل المستحيل علشان تنقذ أسمر و راحت لسليمان و ميرال علشان تطلب المساعدة بسللأسف مكنش بإيدهم اى حاجة يعملوها لأن دى كانت أوامر من الراجل الكبير و محدش يقدريعارض....راحت غزل تصلى فى المسجد و تدعى ربنا انه يخلص أسمر من الخطر و فعلا قدرأسمر يهرب....و لما كانت غزل ماشية فى الشارع لقت كنيسة فدخلتها و هى ماسكة الطوقبتاعها و لقت روزا هناك و حصل حوار طويل ما بينهم و مقدرتش غزل تسامح روزا على اللىحصل معاها و انها اتخلت عنها فقالتها روزا انها معملتش حاجة و انهم خدوها منها و هىصغيرة و مكنتش تقدر تمنعهم بس غزل مكنتش قادرة تستوعب الكلام ده ... وراحت البيتعلشان تطمن على "على" و كان هيبوسها بس ضربته بالقلم و بعد كده قالتله انها آسفة وحضنته فأسمر شاف المنظر ده و كان بيتألم ......بعد كده طلع "على" من البيت فجرتوراه و قالتله انها آسفة و حضنته تانى مقدرش أسمر يستحمل المنظر فراح قعد عند صاحبهالعجوز و كان حاسس انه كان عزول ما بين "على" و غزل و انه لازم يطلع من حياتهمعلشان ميورطهومش فى مشاكل بعد كده و مع ذلك كان بيراقب غزل من بعيد و كانت دايمابتحس انه موجود حواليها و لما تلف و تدور عليه متلاقهوش .
غزل صابتها حالة نفسية بعد خطف ابنها و عرف أسمران مهند ابنه و كان لازم يلاقيه.....لما عرفت ميرال ان أيسر خطف ابن غزل قامت هىخطفاه من أيسر وعطته للراجل الكبير وهنا عرف الراجل الكبير ان الولد حفيده لأنهيحمل نفس الشامة ( العلامة ) على ذراعه .....روزا راحتله واترجته انه يرجع الولدلأمه.
قدر أسمر انه يرجع الولد و دخل غرفة غزل و كانت نايمة زى الملاك فوضعالولد جنبها و هو كمان نام جنبهم و كان المنظر رائع ..الابن فى النصف و الأب علىاليمين و الأم على اليسار..رائع.
لما صحت غزل و لقت ابنها جنبها كانت هتطير منالفرح و شكرت أسمر جداااا و رجعوا لبعض لأنهم لسة بيحبوا بعض بجنون.
و فى مرة منالمرات البنت صاحبة أسمر كانت فى بيته هو مكنش موجود و تعبت وأغمى عليها و كان "على" جاى يقابل أسمر فشافها فأخدها علىالمستشفى.فى اليوم التانى راح المحل اللى هى بتشتغل فيه و عزمها على العشاء وهما ماشين مع بعض شافوا أسمر مع غزل و البنت كانت غيرانة جداا..و بكت فحضنها "على" و أخدها بيته و لما كانت هناك شافت ورق مهم جدااا عن اسمر فى بيت "على" فسرقتالورق.
و لما شافت أسمر و غزل فى بيت أسمر بيرقصوا مع بعض نار الغيرة عمتها وخلتها تاخد الورق للراجل الكبير.. و لما "على" لقى ان الورق مش موجود فراح قاللأسمر .....افتكر أسمر ان "على" خانه بس "على" قاله انه مش ممكن يعمل حاجة زى دىأبداا.
فى يوم صحى أسمر لقى غزل محضره الفطار و عملاله مفاجأه فتحت درج و طلعتعلبة و عطت العلبة لمهند علشان يعطيها لباباه و لما أسمر فتح العلبة لقى كريستالعلى شكل قلب مكتوب عليها كل سنة و انت طيب يا بابا......من تأثر أسمر بالموقف دموعهنزلت من الفرحة و حضن غزل و ابنه.
أسمر و غزل و ابنهم و "على" راحوا زارواصاحبهم العجوز اللى فرح جداا انه شافهم تانى مع بعض بعد كل الفترة دى.
أيسر قتلميرال وضعلها منوم فى الأكل و غرقها فى الحمام بس طلع من التهمة برئ لأن مكنش فيهدليل ضده و راح اشتغل عند الراجل الكبير .
أما بالنسبة لوالدة غزل بالتبنى ( منار ) فاتصابت بالجنون بعد ما غزل سافرت ووضعت فى مصحة عقلية و لما رجعت غزل راحتتزورها و رجعتها البيت و فعلا بدأت تشفى من أول و جديد.
فى مرة من المرات خرجأسمر فى نص الليل و راح واجه أبوه لأول مرة و رفع عليه المسدس ...فأبو أسمر طلعايده من جيبه و كان لابس الخاتم بتاعه اللى شبه خاتم أسمر و فى ايده خاتم أسمر وأعطى الخاتم لأسمر....مقدرش أسمر أنه يضغط على الزناد فأخد خاتمه و مشى....و فىاليوم التالى جه أبو أسمر و اتكلم معاه و دار ما بينهم حوار طويل.
غزل صابتها حالة نفسية بعد خطف ابنها و عرف أسمران مهند ابنه و كان لازم يلاقيه.....لما عرفت ميرال ان أيسر خطف ابن غزل قامت هىخطفاه من أيسر وعطته للراجل الكبير وهنا عرف الراجل الكبير ان الولد حفيده لأنهيحمل نفس الشامة ( العلامة ) على ذراعه .....روزا راحتله واترجته انه يرجع الولدلأمه.
قدر أسمر انه يرجع الولد و دخل غرفة غزل و كانت نايمة زى الملاك فوضعالولد جنبها و هو كمان نام جنبهم و كان المنظر رائع ..الابن فى النصف و الأب علىاليمين و الأم على اليسار..رائع.
لما صحت غزل و لقت ابنها جنبها كانت هتطير منالفرح و شكرت أسمر جداااا و رجعوا لبعض لأنهم لسة بيحبوا بعض بجنون.
و فى مرة منالمرات البنت صاحبة أسمر كانت فى بيته هو مكنش موجود و تعبت وأغمى عليها و كان "على" جاى يقابل أسمر فشافها فأخدها علىالمستشفى.فى اليوم التانى راح المحل اللى هى بتشتغل فيه و عزمها على العشاء وهما ماشين مع بعض شافوا أسمر مع غزل و البنت كانت غيرانة جداا..و بكت فحضنها "على" و أخدها بيته و لما كانت هناك شافت ورق مهم جدااا عن اسمر فى بيت "على" فسرقتالورق.
و لما شافت أسمر و غزل فى بيت أسمر بيرقصوا مع بعض نار الغيرة عمتها وخلتها تاخد الورق للراجل الكبير.. و لما "على" لقى ان الورق مش موجود فراح قاللأسمر .....افتكر أسمر ان "على" خانه بس "على" قاله انه مش ممكن يعمل حاجة زى دىأبداا.
فى يوم صحى أسمر لقى غزل محضره الفطار و عملاله مفاجأه فتحت درج و طلعتعلبة و عطت العلبة لمهند علشان يعطيها لباباه و لما أسمر فتح العلبة لقى كريستالعلى شكل قلب مكتوب عليها كل سنة و انت طيب يا بابا......من تأثر أسمر بالموقف دموعهنزلت من الفرحة و حضن غزل و ابنه.
أسمر و غزل و ابنهم و "على" راحوا زارواصاحبهم العجوز اللى فرح جداا انه شافهم تانى مع بعض بعد كل الفترة دى.
أيسر قتلميرال وضعلها منوم فى الأكل و غرقها فى الحمام بس طلع من التهمة برئ لأن مكنش فيهدليل ضده و راح اشتغل عند الراجل الكبير .
أما بالنسبة لوالدة غزل بالتبنى ( منار ) فاتصابت بالجنون بعد ما غزل سافرت ووضعت فى مصحة عقلية و لما رجعت غزل راحتتزورها و رجعتها البيت و فعلا بدأت تشفى من أول و جديد.
فى مرة من المرات خرجأسمر فى نص الليل و راح واجه أبوه لأول مرة و رفع عليه المسدس ...فأبو أسمر طلعايده من جيبه و كان لابس الخاتم بتاعه اللى شبه خاتم أسمر و فى ايده خاتم أسمر وأعطى الخاتم لأسمر....مقدرش أسمر أنه يضغط على الزناد فأخد خاتمه و مشى....و فىاليوم التالى جه أبو أسمر و اتكلم معاه و دار ما بينهم حوار طويل.
"على" كان بيزيد حبه لنادين قصدى غزل كل يوم و كان بيغير جدااا من أسمر بس مكنش بيبين و فىمرة من المرات دخل غرفة أسمر بليل و غار من المنظر اللى شافه و هو ان غزل نايمة فىحضن أسمر.....أسمر صحى لأنه حس ان كان فى حد فى الغرفة ...و لما طلع برة لقى علىصاحى فقرب منه و قاله ابعد عن غزل دى بتاعتى.
بدأ الراجل الكبير زعيم المافيا فىالظهور فى الحلقات و بالصدفة قابل غزل و لفت انتباهه الشبه الكبير اللى ما بينها وما بين روزا لما كانت صغيرة لأنه من الواضح ان فيه ماضى بيجمعه مع روزا.......بدأيشك ان غزل ممكن تكون بنته و كان بيراقبها على طول عن بعد.....و خطفها علشان يعملهاتحليل الd n a و لما فاقت لقت نفسها فى غرفة مليانة بصور روزا و هى صغيرة و جالهاحالة استغراب من الشبة الكبير اللى ما بينها و ما بين روزا...... و حصل حوار بينهاو بين الراجل الكبير.
بعد ما عرفت روزا من أسمر ان نادين هى غزل الحقيقة و انهابنتها و بعد ما خطف الراجل الكبير غزل قالتله انها بنته و انه هو و "على" لازميتصرفوا و يمنعوه من انه يكتشف انها بنته و فعلا عملوا حاجة تتعلق بنتايج التحاليلبحيث انها تطلع سلبية و فعلا و صلت التحاليل للراجل الكبير بإنها مش بنته و كانغضبان و حاسس ان فى حاجة غلط . قدر أسمر ينقذ غزل و يخرجها من هناك يوم فرح أسمر على غزل كان كل شئ فى منتهى الروعة
لحد ما اترمت قنبلة دخان فى الفرح واتخطفت غزل للمرة التانية برضه على ايد الراجل الكبير ..فأسمر راح ليه و قالهياخده مكانها و يسيبها تروح و فعلا أخد أسمر و ساب غزل تروح فجرت على "على" بس "على" كان بدأ يتعب و أغمى عليه قدامها فنقلته المستشفى عند دكتور هى تعرفه و قالهاان "على" بيعانى من ورم و لازم يتعمله عملية بره اسطنبول .....فى الفترة دى قعدتغزل تعمل المستحيل علشان تنقذ أسمر و راحت لسليمان و ميرال علشان تطلب المساعدة بسللأسف مكنش بإيدهم اى حاجة يعملوها لأن دى كانت أوامر من الراجل الكبير و محدش يقدريعارض....راحت غزل تصلى فى المسجد و تدعى ربنا انه يخلص أسمر من الخطر و فعلا قدرأسمر يهرب....و لما كانت غزل ماشية فى الشارع لقت كنيسة فدخلتها و هى ماسكة الطوقبتاعها و لقت روزا هناك و حصل حوار طويل ما بينهم و مقدرتش غزل تسامح روزا على اللىحصل معاها و انها اتخلت عنها فقالتها روزا انها معملتش حاجة و انهم خدوها منها و هىصغيرة و مكنتش تقدر تمنعهم بس غزل مكنتش قادرة تستوعب الكلام ده ... وراحت البيتعلشان تطمن على "على" و كان هيبوسها بس ضربته بالقلم و بعد كده قالتله انها آسفة وحضنته فأسمر شاف المنظر ده و كان بيتألم ......بعد كده طلع "على" من البيت فجرتوراه و قالتله انها آسفة و حضنته تانى مقدرش أسمر يستحمل المنظر فراح قعد عند صاحبهالعجوز و كان حاسس انه كان عزول ما بين "على" و غزل و انه لازم يطلع من حياتهمعلشان ميورطهومش فى مشاكل بعد كده و مع ذلك كان بيراقب غزل من بعيد و كانت دايمابتحس انه موجود حواليها و لما تلف و تدور عليه متلاقهوش .
غزل صابتها حالة نفسية بعد خطف ابنها و عرف أسمران مهند ابنه و كان لازم يلاقيه.....لما عرفت ميرال ان أيسر خطف ابن غزل قامت هىخطفاه من أيسر وعطته للراجل الكبير وهنا عرف الراجل الكبير ان الولد حفيده لأنهيحمل نفس الشامة ( العلامة ) على ذراعه .....روزا راحتله واترجته انه يرجع الولدلأمه.
قدر أسمر انه يرجع الولد و دخل غرفة غزل و كانت نايمة زى الملاك فوضعالولد جنبها و هو كمان نام جنبهم و كان المنظر رائع ..الابن فى النصف و الأب علىاليمين و الأم على اليسار..رائع.
لما صحت غزل و لقت ابنها جنبها كانت هتطير منالفرح و شكرت أسمر جداااا و رجعوا لبعض لأنهم لسة بيحبوا بعض بجنون.
و فى مرة منالمرات البنت صاحبة أسمر كانت فى بيته هو مكنش موجود و تعبت وأغمى عليها و كان "على" جاى يقابل أسمر فشافها فأخدها علىالمستشفى.فى اليوم التانى راح المحل اللى هى بتشتغل فيه و عزمها على العشاء وهما ماشين مع بعض شافوا أسمر مع غزل و البنت كانت غيرانة جداا..و بكت فحضنها "على" و أخدها بيته و لما كانت هناك شافت ورق مهم جدااا عن اسمر فى بيت "على" فسرقتالورق.
و لما شافت أسمر و غزل فى بيت أسمر بيرقصوا مع بعض نار الغيرة عمتها وخلتها تاخد الورق للراجل الكبير.. و لما "على" لقى ان الورق مش موجود فراح قاللأسمر .....افتكر أسمر ان "على" خانه بس "على" قاله انه مش ممكن يعمل حاجة زى دىأبداا.
فى يوم صحى أسمر لقى غزل محضره الفطار و عملاله مفاجأه فتحت درج و طلعتعلبة و عطت العلبة لمهند علشان يعطيها لباباه و لما أسمر فتح العلبة لقى كريستالعلى شكل قلب مكتوب عليها كل سنة و انت طيب يا بابا......من تأثر أسمر بالموقف دموعهنزلت من الفرحة و حضن غزل و ابنه.
أسمر و غزل و ابنهم و "على" راحوا زارواصاحبهم العجوز اللى فرح جداا انه شافهم تانى مع بعض بعد كل الفترة دى.
أيسر قتلميرال وضعلها منوم فى الأكل و غرقها فى الحمام بس طلع من التهمة برئ لأن مكنش فيهدليل ضده و راح اشتغل عند الراجل الكبير .
أما بالنسبة لوالدة غزل بالتبنى ( منار ) فاتصابت بالجنون بعد ما غزل سافرت ووضعت فى مصحة عقلية و لما رجعت غزل راحتتزورها و رجعتها البيت و فعلا بدأت تشفى من أول و جديد.
فى مرة من المرات خرجأسمر فى نص الليل و راح واجه أبوه لأول مرة و رفع عليه المسدس ...فأبو أسمر طلعايده من جيبه و كان لابس الخاتم بتاعه اللى شبه خاتم أسمر و فى ايده خاتم أسمر وأعطى الخاتم لأسمر....مقدرش أسمر أنه يضغط على الزناد فأخد خاتمه و مشى....و فىاليوم التالى جه أبو أسمر و اتكلم معاه و دار ما بينهم حوار طويل.
غزل صابتها حالة نفسية بعد خطف ابنها و عرف أسمران مهند ابنه و كان لازم يلاقيه.....لما عرفت ميرال ان أيسر خطف ابن غزل قامت هىخطفاه من أيسر وعطته للراجل الكبير وهنا عرف الراجل الكبير ان الولد حفيده لأنهيحمل نفس الشامة ( العلامة ) على ذراعه .....روزا راحتله واترجته انه يرجع الولدلأمه.
قدر أسمر انه يرجع الولد و دخل غرفة غزل و كانت نايمة زى الملاك فوضعالولد جنبها و هو كمان نام جنبهم و كان المنظر رائع ..الابن فى النصف و الأب علىاليمين و الأم على اليسار..رائع.
لما صحت غزل و لقت ابنها جنبها كانت هتطير منالفرح و شكرت أسمر جداااا و رجعوا لبعض لأنهم لسة بيحبوا بعض بجنون.
و فى مرة منالمرات البنت صاحبة أسمر كانت فى بيته هو مكنش موجود و تعبت وأغمى عليها و كان "على" جاى يقابل أسمر فشافها فأخدها علىالمستشفى.فى اليوم التانى راح المحل اللى هى بتشتغل فيه و عزمها على العشاء وهما ماشين مع بعض شافوا أسمر مع غزل و البنت كانت غيرانة جداا..و بكت فحضنها "على" و أخدها بيته و لما كانت هناك شافت ورق مهم جدااا عن اسمر فى بيت "على" فسرقتالورق.
و لما شافت أسمر و غزل فى بيت أسمر بيرقصوا مع بعض نار الغيرة عمتها وخلتها تاخد الورق للراجل الكبير.. و لما "على" لقى ان الورق مش موجود فراح قاللأسمر .....افتكر أسمر ان "على" خانه بس "على" قاله انه مش ممكن يعمل حاجة زى دىأبداا.
فى يوم صحى أسمر لقى غزل محضره الفطار و عملاله مفاجأه فتحت درج و طلعتعلبة و عطت العلبة لمهند علشان يعطيها لباباه و لما أسمر فتح العلبة لقى كريستالعلى شكل قلب مكتوب عليها كل سنة و انت طيب يا بابا......من تأثر أسمر بالموقف دموعهنزلت من الفرحة و حضن غزل و ابنه.
أسمر و غزل و ابنهم و "على" راحوا زارواصاحبهم العجوز اللى فرح جداا انه شافهم تانى مع بعض بعد كل الفترة دى.
أيسر قتلميرال وضعلها منوم فى الأكل و غرقها فى الحمام بس طلع من التهمة برئ لأن مكنش فيهدليل ضده و راح اشتغل عند الراجل الكبير .
أما بالنسبة لوالدة غزل بالتبنى ( منار ) فاتصابت بالجنون بعد ما غزل سافرت ووضعت فى مصحة عقلية و لما رجعت غزل راحتتزورها و رجعتها البيت و فعلا بدأت تشفى من أول و جديد.
فى مرة من المرات خرجأسمر فى نص الليل و راح واجه أبوه لأول مرة و رفع عليه المسدس ...فأبو أسمر طلعايده من جيبه و كان لابس الخاتم بتاعه اللى شبه خاتم أسمر و فى ايده خاتم أسمر وأعطى الخاتم لأسمر....مقدرش أسمر أنه يضغط على الزناد فأخد خاتمه و مشى....و فىاليوم التالى جه أبو أسمر و اتكلم معاه و دار ما بينهم حوار طويل.
سليمان كانعامل حفلة فى بيته و الكل كان معزوم و الكل كان موجود ما عادا أسمر محدش كان عارفهو فين بس الراجل العجوز صاحبهم كان عارف ان فى مفاجآة و المفاجآة ان أسمر جاه ومعاه المآذون علشان يتجوز غزل و غزل اتصدمت من الفرحة و فعلا و أخيرا اتجوزوا ......و بعد الجواز أسمر طلب من"على" انه يتكلم معاه و كان بيتكلم معاه بخصوص الخطةالجديدة و بالصدفة سليمان سمع الحوار و من كتر الصدمة اللى اتلقاها فى الانسانالوحيد اللى اعتبره زى ابنه و اللى حماه ووثق فيه و افتكر لما قاله أسمر زمان انهمش ممكن يتخلى عنه ....كل الأفكار دى جت فى رأس سليمان و مقدرش يتخيل انه أسمر هوالخاين و انه فى الحقيقة مخابرات و من شدة و قع الصدمة عليه أصيب بسكتة قلبية و ماتو بعد فرحة كبيرة عمت بسبب زواج أسمر على غزل عم الحزن بسبب موت سليمان لأنه كانبالنسبة للكل الصديق و الأب و الحبيب فكان لروزا الحبيب و الأب لأسمر و الصديقلـ"على" و غزل.
و بعد فترة البوليس هجم على البيت و قبض على الكل بلا استثناءحتى الراجل العجوز و روزا و "على"
أما أسمر و غزل فكانوا بيتنزهوا مع ابنهم فىالجنينة لما جه البوليس و قبض على أسمر.
و فى غرفة الاستجواب تم استجوابالكل...ما عادا أسمر فكان بيتكلم مع شريف اللى كان بيقوله على آخر المستجدات......وراح أسمر علشان يشوف "على" و " على" كان فى الناحية التانية من الغرفة و على الرغممن انه مش شايف أسمر الا انه كان عارف انه موجود من الناحية التانية لأنه كان حاسسبيه و اتكلم معاه و كأنه شايفه و قعدوا يفتكروا لما كانوا صغيرين و ازاى كانوابيساعدوا بعض على طول.
"على" دخل نفس الزنزنانة(السجن) مع والد أسمر و فى اللحظةدى اتصدم والد أسمر لأنه كان فاكر طوول المدة دى ان " على " مات فدى كانت صدمةكبيرة جداا.......ليه " على" دخل السجن ؟؟؟؟ معنديش أى فكرة بس تقريبا كان فيه مبلغكبير جدااا فى حساب " على " مش معروف مصدره.
على باب السجن كانت انتهت مهمة أسمرفخلع الساعة اللى عطهاله شريف فى أول حلقة و قاله وقتها من دلوقتى بتبدأ مهمتك وبما ان مهمة أسمر انتهت فخلع الساعة و عطاها لشريف و قاله من دلوقتى بتنتهى مهمتىفقاله شريف و زى ما انت اديتنى اللى أنا عايزه جاه الوقت اللى أديلك فيه اللى انتطول عمرك كنت عايزه فقاله أسمر و انت تعرف منين اللى أنا عايزه....فلما بص أسمرقدامه لقى مراته و ابنه مستيينه .....فأبتسم شريف و اتفرج عليهم و هما ماشيين ....حمل أسمر ابنه و حضن مراته و مشوا..........
و بعد مرور 20 سنة مهند بيكبر ويبيقى عسكرى و بيورث عين والدته و جرأة أبوه و بيقف على سطح المبنى اللى اسمر رمىنفسه منه زمان ....و قام مهند رامى نفسه بنفس الطريقة ....و بص للكاميرا و حكى ايهاللى حصل مع كل فرد من أفراد المسلسل مع أسمر و غزل
و على و الراجل الكبير والمفاجآة اللى بجد كانت تصدم ان الراجل العجوز اللى كان ال3 بيحبوه اتضح فى الآخرانه المساعد السرى للراجل الكبير.
طبعا فى نااس كتير جدااا ظهروا فى المسلسل وممثلين كتيير بس دورهم كان ثانوى و ما استمروش فى كل الحلقات و من ضمنهم عمارالموجود فى مسلسل الحلم الضائع اللي انتحر بعد ما انتحرت ندى واللي عرفت انه هو اللي خطفها واغتصبها فهو تان انتحر
اتمنى ان يكون عجبكم المسلسل
تحياتي الخالصة اختكم في الله
ياسمين
و بعد فترة البوليس هجم على البيت و قبض على الكل بلا استثناءحتى الراجل العجوز و روزا و "على"
أما أسمر و غزل فكانوا بيتنزهوا مع ابنهم فىالجنينة لما جه البوليس و قبض على أسمر.
و فى غرفة الاستجواب تم استجوابالكل...ما عادا أسمر فكان بيتكلم مع شريف اللى كان بيقوله على آخر المستجدات......وراح أسمر علشان يشوف "على" و " على" كان فى الناحية التانية من الغرفة و على الرغممن انه مش شايف أسمر الا انه كان عارف انه موجود من الناحية التانية لأنه كان حاسسبيه و اتكلم معاه و كأنه شايفه و قعدوا يفتكروا لما كانوا صغيرين و ازاى كانوابيساعدوا بعض على طول.
"على" دخل نفس الزنزنانة(السجن) مع والد أسمر و فى اللحظةدى اتصدم والد أسمر لأنه كان فاكر طوول المدة دى ان " على " مات فدى كانت صدمةكبيرة جداا.......ليه " على" دخل السجن ؟؟؟؟ معنديش أى فكرة بس تقريبا كان فيه مبلغكبير جدااا فى حساب " على " مش معروف مصدره.
على باب السجن كانت انتهت مهمة أسمرفخلع الساعة اللى عطهاله شريف فى أول حلقة و قاله وقتها من دلوقتى بتبدأ مهمتك وبما ان مهمة أسمر انتهت فخلع الساعة و عطاها لشريف و قاله من دلوقتى بتنتهى مهمتىفقاله شريف و زى ما انت اديتنى اللى أنا عايزه جاه الوقت اللى أديلك فيه اللى انتطول عمرك كنت عايزه فقاله أسمر و انت تعرف منين اللى أنا عايزه....فلما بص أسمرقدامه لقى مراته و ابنه مستيينه .....فأبتسم شريف و اتفرج عليهم و هما ماشيين ....حمل أسمر ابنه و حضن مراته و مشوا..........
و بعد مرور 20 سنة مهند بيكبر ويبيقى عسكرى و بيورث عين والدته و جرأة أبوه و بيقف على سطح المبنى اللى اسمر رمىنفسه منه زمان ....و قام مهند رامى نفسه بنفس الطريقة ....و بص للكاميرا و حكى ايهاللى حصل مع كل فرد من أفراد المسلسل مع أسمر و غزل
و على و الراجل الكبير والمفاجآة اللى بجد كانت تصدم ان الراجل العجوز اللى كان ال3 بيحبوه اتضح فى الآخرانه المساعد السرى للراجل الكبير.
طبعا فى نااس كتير جدااا ظهروا فى المسلسل وممثلين كتيير بس دورهم كان ثانوى و ما استمروش فى كل الحلقات و من ضمنهم عمارالموجود فى مسلسل الحلم الضائع اللي انتحر بعد ما انتحرت ندى واللي عرفت انه هو اللي خطفها واغتصبها فهو تان انتحر
اتمنى ان يكون عجبكم المسلسل
تحياتي الخالصة اختكم في الله
ياسمين