السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
هذه هي اول رواية ..او بالأحرى قصة قصيرة...اكتبها...
دائما الألم او الحنين للذكريات يجعلنا نختنق ولكن بصمت...
مرافىء الصمت بمملكتي اطلقت بوحا هادئا..
..............
اطلقوا لخيالكم العنان...في هذه القصة التي لم اكتب نهايتها الى الآن...
اتمنى ان تبقى جميع الحقوق محفوظة..
واتمنى ان استمع لأرائكم ...لا مجاملاتكم..؟؟؟
اريد ان استمع للنقد البناء الهادف...
إبــــــــن الرافــــدين..
على المرأة ألا تثق بأي رجل.. سواء كانت فاتنة ..
الجميع يضعها محط الأنظار..
او كانت حمل ملامح فتاة اقل من عادية ولم تسمع طوال حياتها كلمة ترفع من ذاتها قدرا كبيرا..
.....هذة قناعتي الشخصية ..
كوني كما تشائين ..فتاة متميزة..
ولولا الفشل مرات ومرات لما كنت مبدعة..
كم هي الحياة قاسية في بعض الأحيان .. تجبرنا على قتل أحلامنا ..بعد ان اصبح مشروع الحياة مجرد حبر على ورق ..
صفعتك الحياة كثيرا.. أصبحت تواجه عاصفة الشتاء لوحدك
لاتنحني بل استمر فلربما اقبلت فرصة للنجاح لم تخطر ببالك ..منها تستطيع ان تحاول إستعادة حلم الطفولة..
.................
.....................................
كتبت هذه الكلمات وانا اشاهد ((مجدي)) ذلك الفتى العراقي المغترب وهو يتحدث بلهجة الحنين والشجن للعودة للديار..
تناهيد آهات وآهات..
يااهل الكوفة لم تستطع حنجرتي التخفيف منها ولا اوردة فؤادي إخفائها.
اصبحت خطواتي بعيدة كل البعد.. عن مضجع امي وضفائر جدتي الحمراء..
أين اصبوحة ((خالدة)) الشعرية ..
عندما كانت تسقي تلك الورود امام منزلهم وانا انتظرها بشغف من النافذة الخشبية لترمي لي بعض من حروفها بورقة بيضاء .
كانت خصل شعرها الأسود وعيناها الزرقاوين
هي بمثابة جنون بالنسبة لي أجد فيهما عالم آخر .. الإثارة .. والولع بخجلها... يلعب دور كبيرا..
بنهاية الرسالة الغرامية ترسم لي قلب أحمر وبجانبة تزخرف اسمها المعتاد ((بنت العراق))
وكأنها تعلم ماذا سيحل ببلد الحجاج ..
وكأنها تصرخ امام جندي قد استوطن البلاد لأكل اللحم الأحمر وهو حي .. ينهش شرف فتيات بعمر الزهور ويمزق جمجمة ذلك الصبي ويتناثر الدم بوحشية على قارعة الرصيف الاصفر..
وتولول بأعلى صوتها قائلة؛
العراق سيظل عربي تحكمة بقايا ((صدام حسين))
ستبقى ((رغد صدام حسين)) تحمل دم عروبة ابيها..
سنستعيد أيام النصر والنشوة يوما ما...
..............
دائما الألم او الحنين للذكريات يجعلنا نختنق ولكن بصمت...
مرافىء الصمت بمملكتي اطلقت بوحا هادئا..
..............
اطلقوا لخيالكم العنان...في هذه القصة التي لم اكتب نهايتها الى الآن...
اتمنى ان تبقى جميع الحقوق محفوظة..
واتمنى ان استمع لأرائكم ...لا مجاملاتكم..؟؟؟
اريد ان استمع للنقد البناء الهادف...
إبــــــــن الرافــــدين..
على المرأة ألا تثق بأي رجل.. سواء كانت فاتنة ..
الجميع يضعها محط الأنظار..
او كانت حمل ملامح فتاة اقل من عادية ولم تسمع طوال حياتها كلمة ترفع من ذاتها قدرا كبيرا..
.....هذة قناعتي الشخصية ..
كوني كما تشائين ..فتاة متميزة..
ولولا الفشل مرات ومرات لما كنت مبدعة..
كم هي الحياة قاسية في بعض الأحيان .. تجبرنا على قتل أحلامنا ..بعد ان اصبح مشروع الحياة مجرد حبر على ورق ..
صفعتك الحياة كثيرا.. أصبحت تواجه عاصفة الشتاء لوحدك
لاتنحني بل استمر فلربما اقبلت فرصة للنجاح لم تخطر ببالك ..منها تستطيع ان تحاول إستعادة حلم الطفولة..
.................
.....................................
كتبت هذه الكلمات وانا اشاهد ((مجدي)) ذلك الفتى العراقي المغترب وهو يتحدث بلهجة الحنين والشجن للعودة للديار..
تناهيد آهات وآهات..
يااهل الكوفة لم تستطع حنجرتي التخفيف منها ولا اوردة فؤادي إخفائها.
اصبحت خطواتي بعيدة كل البعد.. عن مضجع امي وضفائر جدتي الحمراء..
أين اصبوحة ((خالدة)) الشعرية ..
عندما كانت تسقي تلك الورود امام منزلهم وانا انتظرها بشغف من النافذة الخشبية لترمي لي بعض من حروفها بورقة بيضاء .
كانت خصل شعرها الأسود وعيناها الزرقاوين
هي بمثابة جنون بالنسبة لي أجد فيهما عالم آخر .. الإثارة .. والولع بخجلها... يلعب دور كبيرا..
بنهاية الرسالة الغرامية ترسم لي قلب أحمر وبجانبة تزخرف اسمها المعتاد ((بنت العراق))
وكأنها تعلم ماذا سيحل ببلد الحجاج ..
وكأنها تصرخ امام جندي قد استوطن البلاد لأكل اللحم الأحمر وهو حي .. ينهش شرف فتيات بعمر الزهور ويمزق جمجمة ذلك الصبي ويتناثر الدم بوحشية على قارعة الرصيف الاصفر..
وتولول بأعلى صوتها قائلة؛
العراق سيظل عربي تحكمة بقايا ((صدام حسين))
ستبقى ((رغد صدام حسين)) تحمل دم عروبة ابيها..
سنستعيد أيام النصر والنشوة يوما ما...
..............