[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وصلت الازمة بين المنتج وليد التابعى "زوج الفنانة غادة عبدالرازق" وابطال فيلمه الاخير (أزمة شرف) لطريق مسدود وذلك بعد قيامهم جميعا ـ باستثناء غادة عبدالرازق ـ باللجوء للقضاء للمطالبة بحقوقهم المادية لديه بعد فشل كافة المحاولات الودية التى قاموا بها طيلة الاسابيع الماضية سواء قبل عرض الفيلم اوبعده.
ابطال الفيلم وهم احمد فهمى وطارق لطفى واحمد سعيد عبدالغنى وساندى بالاضافة لامل ابوشادى (مديرة انتاج الفيلم) اكدوا انهم اضطروا لتحرير مجموعة من المحاضر ضد وليد التابعى يطالبون فيها بحقوقهم المادية لديه خاصة وان الفيلم حقق ايرادات طيبه فى اسابيع عرضه الاولى الا انه كما يقولون ظل يماطلهم ويتهرب منهم بطرق غريبة .
ووصل الامر ببعضهم لتحرير محاضر اخرى يتهمونه فيها بسبهم وقذفهم بعبارات يعاقب عليها القانون واشاروا الى انهم اضطروا لهذا بعد عجز نقابتى المهن التمثيلية والسينمائية فى حل الازمة بشكل نهائى .
وفى تطور مفاجئ لنفس الازمة قرر المنتج جمال مروان (شركة ميلودى) التدخل لصالح بطل الفيلم احمد فهمى بصفته احد ابناء الشركة واشار فهمى الى ان مروان وعده باحضار كل مستحقاته لدى التابعى حتى لوكلفه هذا انفاق ملايين الجنيهات على الرغم من ان كل مستحقات فهمى لدى التابعى لاتتخطى حاجز الـ 230 الف جنيه .
الطريف فى الامر حقا ان الفنانة غادة عبدالرازق وكعادتها فى مثل هذه الازمات ترفض التدخل سواء لصالح زوجها اوضده حيث تطالب الجميع بالفصل بين كونها زميلة لهم وزوج لمنتج الفيلم تماما كما فعلت عند تعرضه اى التابعى لازمة مشابهة مع ابطال فيلمه السابق (90 دقيقة) ساموزين وزينة ومن قبلهم ياسمين عبدالعزيز التى انسحبت من الفيلم لاسباب مشابهة ووصلت الامور وقتها لمحاضر وشكاوى لاتعد ولاتحصى .
وتماما كما حدث منها اى غادة عبدالرازق حينما تعثر زوجها فى دفع ايجار الشقة التى يقيمون فيها بالمعادى وكان التدخل الوحيد الذى فعلته هو انها طلبت من مالكة العقار ان تقوم بتغيير عقد الايجار باسمها هى وتتولى هى دفع القيمة الايجارية المقدرة بخمسة الاف جنيه شهريا وهو ماحدث بالفعل وسرعان مااشتعلت الازمة بينها وبين مالكة العقار بعد تعثرها فى دفع الايجار فقامت مالكة العقار العام الماضى برفع دعوى طرد ضدها .
ابطال الفيلم وهم احمد فهمى وطارق لطفى واحمد سعيد عبدالغنى وساندى بالاضافة لامل ابوشادى (مديرة انتاج الفيلم) اكدوا انهم اضطروا لتحرير مجموعة من المحاضر ضد وليد التابعى يطالبون فيها بحقوقهم المادية لديه خاصة وان الفيلم حقق ايرادات طيبه فى اسابيع عرضه الاولى الا انه كما يقولون ظل يماطلهم ويتهرب منهم بطرق غريبة .
ووصل الامر ببعضهم لتحرير محاضر اخرى يتهمونه فيها بسبهم وقذفهم بعبارات يعاقب عليها القانون واشاروا الى انهم اضطروا لهذا بعد عجز نقابتى المهن التمثيلية والسينمائية فى حل الازمة بشكل نهائى .
وفى تطور مفاجئ لنفس الازمة قرر المنتج جمال مروان (شركة ميلودى) التدخل لصالح بطل الفيلم احمد فهمى بصفته احد ابناء الشركة واشار فهمى الى ان مروان وعده باحضار كل مستحقاته لدى التابعى حتى لوكلفه هذا انفاق ملايين الجنيهات على الرغم من ان كل مستحقات فهمى لدى التابعى لاتتخطى حاجز الـ 230 الف جنيه .
الطريف فى الامر حقا ان الفنانة غادة عبدالرازق وكعادتها فى مثل هذه الازمات ترفض التدخل سواء لصالح زوجها اوضده حيث تطالب الجميع بالفصل بين كونها زميلة لهم وزوج لمنتج الفيلم تماما كما فعلت عند تعرضه اى التابعى لازمة مشابهة مع ابطال فيلمه السابق (90 دقيقة) ساموزين وزينة ومن قبلهم ياسمين عبدالعزيز التى انسحبت من الفيلم لاسباب مشابهة ووصلت الامور وقتها لمحاضر وشكاوى لاتعد ولاتحصى .
وتماما كما حدث منها اى غادة عبدالرازق حينما تعثر زوجها فى دفع ايجار الشقة التى يقيمون فيها بالمعادى وكان التدخل الوحيد الذى فعلته هو انها طلبت من مالكة العقار ان تقوم بتغيير عقد الايجار باسمها هى وتتولى هى دفع القيمة الايجارية المقدرة بخمسة الاف جنيه شهريا وهو ماحدث بالفعل وسرعان مااشتعلت الازمة بينها وبين مالكة العقار بعد تعثرها فى دفع الايجار فقامت مالكة العقار العام الماضى برفع دعوى طرد ضدها .