[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قالت الروائية السعودية رجاء الصانع ان روايتها "بنات الرياض" التي نشرت في بيروت 2005 باتت تباع الان في السعودية، وان شهرتها منحتها حماية ما.
وذكرت ان نجاح الرواية التي تتطرق الى حياة النساء في مجتمع الرياض المحافظ جدا "افسح بالمجال امام مزيد من حرية التعبير" في المملكة اذ تم بعد ذلك نشر ستين رواية تتطرق بجرأة الى الحياة الاجتماعية في السعودية نصفها لكاتبات سعوديات.
جاء ذلك السبت في ندوة حول الرقابة في اطار مهرجان طيران الامارات الدولي الاول للاداب.
واعتبرت الروائية الشابة والتي تكلمت في الندوة بطلاقة باللغة الانكليزية ان "للانترنت تاثيرا هائلا على حرية التعبير".
واشارت الى ان روايتها "بنات الرياض" قرئت من قبل "كل السعوديين" بطرق عدة خصوصا عبر الانترنت قبل السماح بنشرها في السعودية.
ورأت انه "يمكن تجاوز الرقابة" عبر الانترنت و"عبر النشر في الخارج ... والجميع في السعودية تواقون الى هذا البصيص الجديد من التعبير، والى معرفة ماذا يحصل".
وخلصت الصانع الى القول "نتوجه نحو مزيد من حرية التعبير في السعودية وفي العالم العربي، انا انظر الى الناحية الايجابية وارى ان هناك فرقا كبيرا" في المملكة، لاسيما بعد رواية "بنات الرياض" التي اثارت الكثير من الجدل وحظيت بشهرة واسعة، كما ترجمت الى 26 لغة، الامر غير المسبوق بالنسبة لروائية سعودية.
من جهته، ذكر الروائي والشاعر الفلسطيني ابراهيم نصر الله ان نجاح الكاتب ووصوله الى الشهرة يمكنه بالفعل ان يخفف من حدة الرقابة عليه.
وذكرت ان نجاح الرواية التي تتطرق الى حياة النساء في مجتمع الرياض المحافظ جدا "افسح بالمجال امام مزيد من حرية التعبير" في المملكة اذ تم بعد ذلك نشر ستين رواية تتطرق بجرأة الى الحياة الاجتماعية في السعودية نصفها لكاتبات سعوديات.
جاء ذلك السبت في ندوة حول الرقابة في اطار مهرجان طيران الامارات الدولي الاول للاداب.
واعتبرت الروائية الشابة والتي تكلمت في الندوة بطلاقة باللغة الانكليزية ان "للانترنت تاثيرا هائلا على حرية التعبير".
واشارت الى ان روايتها "بنات الرياض" قرئت من قبل "كل السعوديين" بطرق عدة خصوصا عبر الانترنت قبل السماح بنشرها في السعودية.
ورأت انه "يمكن تجاوز الرقابة" عبر الانترنت و"عبر النشر في الخارج ... والجميع في السعودية تواقون الى هذا البصيص الجديد من التعبير، والى معرفة ماذا يحصل".
وخلصت الصانع الى القول "نتوجه نحو مزيد من حرية التعبير في السعودية وفي العالم العربي، انا انظر الى الناحية الايجابية وارى ان هناك فرقا كبيرا" في المملكة، لاسيما بعد رواية "بنات الرياض" التي اثارت الكثير من الجدل وحظيت بشهرة واسعة، كما ترجمت الى 26 لغة، الامر غير المسبوق بالنسبة لروائية سعودية.
من جهته، ذكر الروائي والشاعر الفلسطيني ابراهيم نصر الله ان نجاح الكاتب ووصوله الى الشهرة يمكنه بالفعل ان يخفف من حدة الرقابة عليه.