[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انتقد الكاتب البريطاني سلمان رشدي بشدة قصة فيلم "سلامدوغ مليونير" الحائز على ثمانية جوائز اوسكار معتبرا انها تنطوي على "ادعاء سخيفا حقا".
وكتب المؤلف المولود في الهند في مقال نشره عدد الجارديان الاسبوعي ان قصة طفل من حي اكواخ بومباي يفوز بلعبة "من سيربح المليون" التلفزيونية "لا تخضع لاي منطق".
وشكك كثيرا في ان يتمكن طفل من الشوارع يتكلم اللغات المحلية الهندية، من تكلم اللغة الانكليزية بطلاقة والفوز باللعبة بفضل خبرته.
وقال صاحب رواية "آيات شيطانية" انه "ادعاء سخيف حقا، هذا هو ضرب الخيال الادبي الذي يلطخ سمعة" هذا النوع الكتابي.
واعتبر سلمان رشدي الضعف الاساسي في الفيلم ناجم عن كونه اقتبس من كتاب الفه الدبلوماسي الهندي فيكاش سواروب "كيو اند ايه" وهو اصلا "رواية مبتذلة ذات قصة لا تصدق".
وشدد على "انها قصة حافظ عليها المخرج بوفاء ووضعها في قلب (ذلك الفيلم) الذي اعيدت تسميته بشكل غريب سلامدوغ مليونير. وبالنهاية فان الفيلم ايضا لا يخضع لاي منطق".
وكتب سلمان رشدي مقالة طويلة انتقد فيها نوعية اقتباس الافلام عن الكتب.
وقال "لا يمكننا ان نامل في ان الاسوء قد ولى، وان نرى في المستقبل افلاما افضل، وكوميديا موسيقية افضل" مقتبسة من اعمال ادبية.
واصدر اية الله الخميني قبل عشرين عاما فتوى بهدر دم سلمان رشدي الذي لا زال مدافعا عنيدا على حرية التعبير.
انتقد الكاتب البريطاني سلمان رشدي بشدة قصة فيلم "سلامدوغ مليونير" الحائز على ثمانية جوائز اوسكار معتبرا انها تنطوي على "ادعاء سخيفا حقا".
وكتب المؤلف المولود في الهند في مقال نشره عدد الجارديان الاسبوعي ان قصة طفل من حي اكواخ بومباي يفوز بلعبة "من سيربح المليون" التلفزيونية "لا تخضع لاي منطق".
وشكك كثيرا في ان يتمكن طفل من الشوارع يتكلم اللغات المحلية الهندية، من تكلم اللغة الانكليزية بطلاقة والفوز باللعبة بفضل خبرته.
وقال صاحب رواية "آيات شيطانية" انه "ادعاء سخيف حقا، هذا هو ضرب الخيال الادبي الذي يلطخ سمعة" هذا النوع الكتابي.
واعتبر سلمان رشدي الضعف الاساسي في الفيلم ناجم عن كونه اقتبس من كتاب الفه الدبلوماسي الهندي فيكاش سواروب "كيو اند ايه" وهو اصلا "رواية مبتذلة ذات قصة لا تصدق".
وشدد على "انها قصة حافظ عليها المخرج بوفاء ووضعها في قلب (ذلك الفيلم) الذي اعيدت تسميته بشكل غريب سلامدوغ مليونير. وبالنهاية فان الفيلم ايضا لا يخضع لاي منطق".
وكتب سلمان رشدي مقالة طويلة انتقد فيها نوعية اقتباس الافلام عن الكتب.
وقال "لا يمكننا ان نامل في ان الاسوء قد ولى، وان نرى في المستقبل افلاما افضل، وكوميديا موسيقية افضل" مقتبسة من اعمال ادبية.
واصدر اية الله الخميني قبل عشرين عاما فتوى بهدر دم سلمان رشدي الذي لا زال مدافعا عنيدا على حرية التعبير.