الله سبحانه ، عندما خلق آدم أسكنه الجنه ، فإذا الجنه هي موطن البشر ، ولهذا نحن نسعى خلف المال لأنه يوفر لنا
معيشه تشبه معيشه الجنه حيث نتسطيع تملك كل ما نتمناه ، لهذا حب المال غريزة بالنسبه لنا ، في الاكاديمية، الطلاب
يجدون من يقدم لهم الطعام دون الحاجة الى عمل و يجدون من يهتم لجميع أمورهم دون الحاجة الى مال، أي انهم
يعيشون داخل الاكاديمية جو يرادف غريزتهم كبشر وهو وجود كل ما يحتاجون اليه ، هم يعيشون في كل المواسم
احساس لا نعرفه نحن وهوالفراغ التام ، وبعد ما يجدون الطلاب كل ما يريدونه ماذا يبقى؟؟؟
يبقى الحب ، غريزتهم الثانية تبدأ في الاستيقاظ بدليل (( المال و البنون زينة الحياة الدنيا ))
و البنون لا يأتون الا بالغريزة الثانية و هي الحب ، نعم هناك أبناء أتوا عن طريق أزواج لم يعرفوا الحب و لكن
تبقى هذا حالات استثنائية رغم كثرتها لأن الاصل في الزواج هو الحب.
لهذا نرى ان حالات الزواج في بين الطلاب بعد الااكاديمية هي 2% و قصص الحب التي حدثت تلاشت بعدما خرج الطلاب
من الاكاديمية وواجهوا الحياة و متطلباتها و واجهو حقيقة ان هذا الشخص يصلح للحب في اجواء الاكاديمية فقط
حيث يجدون كل ما يريدون و لا يصلح لمرحله ما بعد الاكاديمية.
إذا فالقصص التي نراها حقيقيه ، ووقودها حالة معشيه الطلاب حيث يجدون كل ما يريدون و لا ينقصهم الا الحب
حتى لو كان الشخص الذي امامهم لا يترجم فتى او فتاة الاحلام الذي او التي حلموا بها قبل الاكاديمية.
وتبقى الحقيقه المره للكثيرين ، وهي 98% من هذه القصص تنتهي بانتهاء برنامج رولا سعد.
وشكرا
معيشه تشبه معيشه الجنه حيث نتسطيع تملك كل ما نتمناه ، لهذا حب المال غريزة بالنسبه لنا ، في الاكاديمية، الطلاب
يجدون من يقدم لهم الطعام دون الحاجة الى عمل و يجدون من يهتم لجميع أمورهم دون الحاجة الى مال، أي انهم
يعيشون داخل الاكاديمية جو يرادف غريزتهم كبشر وهو وجود كل ما يحتاجون اليه ، هم يعيشون في كل المواسم
احساس لا نعرفه نحن وهوالفراغ التام ، وبعد ما يجدون الطلاب كل ما يريدونه ماذا يبقى؟؟؟
يبقى الحب ، غريزتهم الثانية تبدأ في الاستيقاظ بدليل (( المال و البنون زينة الحياة الدنيا ))
و البنون لا يأتون الا بالغريزة الثانية و هي الحب ، نعم هناك أبناء أتوا عن طريق أزواج لم يعرفوا الحب و لكن
تبقى هذا حالات استثنائية رغم كثرتها لأن الاصل في الزواج هو الحب.
لهذا نرى ان حالات الزواج في بين الطلاب بعد الااكاديمية هي 2% و قصص الحب التي حدثت تلاشت بعدما خرج الطلاب
من الاكاديمية وواجهوا الحياة و متطلباتها و واجهو حقيقة ان هذا الشخص يصلح للحب في اجواء الاكاديمية فقط
حيث يجدون كل ما يريدون و لا يصلح لمرحله ما بعد الاكاديمية.
إذا فالقصص التي نراها حقيقيه ، ووقودها حالة معشيه الطلاب حيث يجدون كل ما يريدون و لا ينقصهم الا الحب
حتى لو كان الشخص الذي امامهم لا يترجم فتى او فتاة الاحلام الذي او التي حلموا بها قبل الاكاديمية.
وتبقى الحقيقه المره للكثيرين ، وهي 98% من هذه القصص تنتهي بانتهاء برنامج رولا سعد.
وشكرا