[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أول رد فعل له بعد انتشار الكليب الذى يجمعه بالراقصة الإسرائيلية ميطال ساسي والذي انتشر على نطاق واسع خلال اليومين الماضيين عقب قيام الراقصة بتحميله على موقعها الخاص، أكد المطرب سعد الصغير في تصريح خاص أنه لا يعرف أي شئ عن هذا الموضوع.
وبوضوح أكثر قول الصغير: بصدق شديد أنا لم أشاهد هذا الكليب وما أعرفه جيدا هو أنه لم يسبق له تقديم أي فقرات غنائية شاركتني فيها أي راقصة إسرائيلية.
ومن ثم - والكلام على لسان سعد الصغير - ربما تكون هذه المرأة قد استخدمت أي حيلة من الحيل المنتشره حاليا على أجهزة الكمبيوتر لإظهار أن الذي معها في هذا الكليب هو شخصي الضعيف.
وأضاف سعد الصغير: لم يسبق لى - والكل يعلم هذا - السفر لإسرائيل ولا يمكن أن يحدث هذا في أي يوم من الأيام، فالكل يعرف تماماً موقفي من هؤلاء القتلة والسفاحين وبالتالي فلست في حاجة للدفاع عن نفسي في هذا الموضوع.
وعما قالته الراقصة من خلال موقعها بأن هذه الفقرة التي رقصت فيها على صوته كانت بأحد فنادق القاهرة يقول سعد الصغير: ربما يكون هذا قد حدث، فدائماً أثناء قيامي بتقديم فقراتي تصعد فتيات ونساء كثيرات للرقص على خشبة المسرح وبالطبع لا أستطيع أن أمنع أحد من هذا، كما أننى لا أستطيع أيضاً التأكد من جنسية أي فتاة أو سيدة تصعد على خشبة المسرح لكي أعرف إذا كانت إسرائيلية أم لا، فربما تكون هذه المرأة قد حضرت إحدى حفلاتي وصعدت و رقصت مثلها مثل غيرها وفي نيتها استخدام الفقرة بشكل يسئ لي وأنا لا أستطيع أن افتش في ضمائر الناس.
يذكر أن الكليب الذي قامت الراقصة الإسرائيلية ببثه تظهر فيه وهي ترقص على صوت سعد الصغير وهو يغني بصوته إحدى أغنيات الموسيقار الراحل فريد الأطرش ولم تتجاوز مدته حدود الدقيقة وفوجئنا بها من خلال موقعها تشيد بسعد الصغير وتصفه بأنه أفضل مطرب شعبى في مصر وراحت تشيد بأغنيته الشهيرة (بحبك يا حمار).
كما قامت بوضع مجموعة من الصور لها وهي بجوار الأهرامات وفي زاوية أخرى بموقعها تصف نفسها بأنها مدربة رقص مشهورة في تل أبيب تدرب الفتيات الصغيرات على جميع أنواع الرقص
وبوضوح أكثر قول الصغير: بصدق شديد أنا لم أشاهد هذا الكليب وما أعرفه جيدا هو أنه لم يسبق له تقديم أي فقرات غنائية شاركتني فيها أي راقصة إسرائيلية.
ومن ثم - والكلام على لسان سعد الصغير - ربما تكون هذه المرأة قد استخدمت أي حيلة من الحيل المنتشره حاليا على أجهزة الكمبيوتر لإظهار أن الذي معها في هذا الكليب هو شخصي الضعيف.
وأضاف سعد الصغير: لم يسبق لى - والكل يعلم هذا - السفر لإسرائيل ولا يمكن أن يحدث هذا في أي يوم من الأيام، فالكل يعرف تماماً موقفي من هؤلاء القتلة والسفاحين وبالتالي فلست في حاجة للدفاع عن نفسي في هذا الموضوع.
وعما قالته الراقصة من خلال موقعها بأن هذه الفقرة التي رقصت فيها على صوته كانت بأحد فنادق القاهرة يقول سعد الصغير: ربما يكون هذا قد حدث، فدائماً أثناء قيامي بتقديم فقراتي تصعد فتيات ونساء كثيرات للرقص على خشبة المسرح وبالطبع لا أستطيع أن أمنع أحد من هذا، كما أننى لا أستطيع أيضاً التأكد من جنسية أي فتاة أو سيدة تصعد على خشبة المسرح لكي أعرف إذا كانت إسرائيلية أم لا، فربما تكون هذه المرأة قد حضرت إحدى حفلاتي وصعدت و رقصت مثلها مثل غيرها وفي نيتها استخدام الفقرة بشكل يسئ لي وأنا لا أستطيع أن افتش في ضمائر الناس.
يذكر أن الكليب الذي قامت الراقصة الإسرائيلية ببثه تظهر فيه وهي ترقص على صوت سعد الصغير وهو يغني بصوته إحدى أغنيات الموسيقار الراحل فريد الأطرش ولم تتجاوز مدته حدود الدقيقة وفوجئنا بها من خلال موقعها تشيد بسعد الصغير وتصفه بأنه أفضل مطرب شعبى في مصر وراحت تشيد بأغنيته الشهيرة (بحبك يا حمار).
كما قامت بوضع مجموعة من الصور لها وهي بجوار الأهرامات وفي زاوية أخرى بموقعها تصف نفسها بأنها مدربة رقص مشهورة في تل أبيب تدرب الفتيات الصغيرات على جميع أنواع الرقص