يا رذاذ العطر
أنا حروف الشعر .. والشعر
تلاطمت أمواجه .. وأمواجه
يبعثرني ..
ويخرجُ الحزن .. بأفواجه
ليغرقني ... بألمٍ
تفنن ... بإخراجهِ
و يطفئُني ... بقلبي
بعد أن أوقدتُ .. سراجه
ليبحر للمعاني و أتواجه
يا رذاذ العطر
أنا عيون السهر ... والسهر
ترنحت أبراجه .. سقطت
والغرام تحت أدراجه
فصرخ .. مستغيثاً
وفي الأوراقِ .. إفراجه
يا رذاذ العطر
أنا ريش الصقر .. والصقر
تصلب جناحه .. وجناحه
قصةً لجراحه .. ومخالبه
تخط أفراحه
فأين الصيد ..
وأين طراحه
يا رذاذ العطر
أنا ذرات الصبر .. والصبرُ
كثرت ألواحه .. وألواحه
ضاع فيها .. رواحه
فزاد العذاب
ونواحه
فكيف أُعيد..
للآمال ... أرواحه
يا رذاذ العطر
اسقني من رذاذك .. وأقداحه
في كأسٍ ..
لا تلتئم جراحه
وعطّر المطر...
وألوان قزاحه
لأغتسل ... الليل
... حتى صباح
أنا حروف الشعر .. والشعر
تلاطمت أمواجه .. وأمواجه
يبعثرني ..
ويخرجُ الحزن .. بأفواجه
ليغرقني ... بألمٍ
تفنن ... بإخراجهِ
و يطفئُني ... بقلبي
بعد أن أوقدتُ .. سراجه
ليبحر للمعاني و أتواجه
يا رذاذ العطر
أنا عيون السهر ... والسهر
ترنحت أبراجه .. سقطت
والغرام تحت أدراجه
فصرخ .. مستغيثاً
وفي الأوراقِ .. إفراجه
يا رذاذ العطر
أنا ريش الصقر .. والصقر
تصلب جناحه .. وجناحه
قصةً لجراحه .. ومخالبه
تخط أفراحه
فأين الصيد ..
وأين طراحه
يا رذاذ العطر
أنا ذرات الصبر .. والصبرُ
كثرت ألواحه .. وألواحه
ضاع فيها .. رواحه
فزاد العذاب
ونواحه
فكيف أُعيد..
للآمال ... أرواحه
يا رذاذ العطر
اسقني من رذاذك .. وأقداحه
في كأسٍ ..
لا تلتئم جراحه
وعطّر المطر...
وألوان قزاحه
لأغتسل ... الليل
... حتى صباح