[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد الفنان محيي إسماعيل أن دوره فى فيلم "سيرة زعيم" الذى يتناول مسيرة الرئيس الليبى معمر القذافى من أكثر أدواره صعوبة ، مناشداً السيدة سوزان مبارك بتبنى روايته"المخبول" وجعل جهاز السينما يقوم
بتمويلها وتحويلها الى فيلم سينمائى.
وأوضح إسماعيل الاربعاء أن روايته " المخبول" تتناول مشكلة المتطرفين الذين يسيئون للإنسانية وتعرض كيفية تبنى هؤلاء المتطرفين ومعالجتهم حتى يكونوا مواطنين صالحين ولا يزدادوا سوءاً مشيراً الى ان هذه الرواية تعتبر قيمة ورواية عالمية بكل المقاييس.
وقال أن الراحل سعد الدين وهبة كان قد رشحه للقيام بدور القذافى فى فيلم"سيرة زعيم"الذى يتناول مسيرته لوجود تشابه بينه وبين الرئيس الليبى مشيراً الى انه بعد وفاة وهبة عكف على قراءة كل شىء عن القذافى وقد أستغرق التحضير لهذا العمل 9 سنوات.
وأضاف أن الفيلم جاء بناء على رغبة الرئيس الليبى فى عمل فيلم يسرد سيرته الذاتية بدءاً من حركة
الفتح التى قادها لتحرير ليبيا ويكشف عن أدق التفاصيل في حياة الرئيس الليبى على المستوى الشخصى
والسياسى.
وأضاف أن السينما تشهد حالياً إنهيار فى المعايير على الرغم من تطور أدواتها وأخر فيلم أعجبنى هو "ليلة سقوط بغداد" بطولة أحمد عيد وحسن حسنى لأن له فكرة ومغزى مشيراً انه لا يمانع فى العمل مع ممثلى الجيل الجديد على شريطة أن يكون دوره هادف وذو قيمة فنية وإنسانية ويعيش فى ذاكرة المشاهدين حتى لا يسىء لتاريخه الفنى.
وقال إسماعيل ان نقطة ظهوره الحقيقية كانت فى فيلم "الأخوة الأعداء" الذى جسد فيه دور مريض نفسى
مشيراً انه يفضل تجسيد الأدوار السيكولوجية المعقدة إيماناً بأن الإنسان معقد جداً وقد تناول كل عقد النفس البشرية فى أفلامه.
وأضاف أن ممثل الأدوار النفسية لابد أن يتمتع بمواصفات معينة هى الحس المرهف والثقافة والدراية
بالتحليل النفسى وموهبة تجسيد التوصيل لان الممثل يمكن أن يقرأ عن أشياء صعبة ولا يمكنه توصيلها
للمشاهد.
وقال إسماعيل ان أكثر شائعة أطلقت عليه وأزعجته هى انه تقدم ببلاغ يقول فيه أن صوت الأذان يزعجه
مشيراً الى ان هذا غير صحيح.
ونفى إسماعيل إبتعاده عن الساحة الفنية معللاً ذلك بتجاهل بعض المسئولين له مبدياً استعداده لتقديم أى
عمل حتى وأن كان كوميدى شريطة أن يكون الدور هادف وله قيمة.
وقال إسماعيل أنه قدم مسلسل بعنوان "المخبر الخاص"وأذيع عبر القنوات الفضائية ولكنه لم يذاع بالتليفزيون المصرى مناشداً المسئولين بعرض أعماله وعدم تجاهلها مشيراً الى انه قدم 25 فيلماً للسينما.
وقال أن أكثر فنان أثر فيه فنياً هو الراحل "محمود المليجى" مشيراً الى انه لا يرى ممثل يعد إمتداداً فنياً له على الرغم من تقليد الكثير من فنانى الجيل الجديد له.
بتمويلها وتحويلها الى فيلم سينمائى.
وأوضح إسماعيل الاربعاء أن روايته " المخبول" تتناول مشكلة المتطرفين الذين يسيئون للإنسانية وتعرض كيفية تبنى هؤلاء المتطرفين ومعالجتهم حتى يكونوا مواطنين صالحين ولا يزدادوا سوءاً مشيراً الى ان هذه الرواية تعتبر قيمة ورواية عالمية بكل المقاييس.
وقال أن الراحل سعد الدين وهبة كان قد رشحه للقيام بدور القذافى فى فيلم"سيرة زعيم"الذى يتناول مسيرته لوجود تشابه بينه وبين الرئيس الليبى مشيراً الى انه بعد وفاة وهبة عكف على قراءة كل شىء عن القذافى وقد أستغرق التحضير لهذا العمل 9 سنوات.
وأضاف أن الفيلم جاء بناء على رغبة الرئيس الليبى فى عمل فيلم يسرد سيرته الذاتية بدءاً من حركة
الفتح التى قادها لتحرير ليبيا ويكشف عن أدق التفاصيل في حياة الرئيس الليبى على المستوى الشخصى
والسياسى.
وأضاف أن السينما تشهد حالياً إنهيار فى المعايير على الرغم من تطور أدواتها وأخر فيلم أعجبنى هو "ليلة سقوط بغداد" بطولة أحمد عيد وحسن حسنى لأن له فكرة ومغزى مشيراً انه لا يمانع فى العمل مع ممثلى الجيل الجديد على شريطة أن يكون دوره هادف وذو قيمة فنية وإنسانية ويعيش فى ذاكرة المشاهدين حتى لا يسىء لتاريخه الفنى.
وقال إسماعيل ان نقطة ظهوره الحقيقية كانت فى فيلم "الأخوة الأعداء" الذى جسد فيه دور مريض نفسى
مشيراً انه يفضل تجسيد الأدوار السيكولوجية المعقدة إيماناً بأن الإنسان معقد جداً وقد تناول كل عقد النفس البشرية فى أفلامه.
وأضاف أن ممثل الأدوار النفسية لابد أن يتمتع بمواصفات معينة هى الحس المرهف والثقافة والدراية
بالتحليل النفسى وموهبة تجسيد التوصيل لان الممثل يمكن أن يقرأ عن أشياء صعبة ولا يمكنه توصيلها
للمشاهد.
وقال إسماعيل ان أكثر شائعة أطلقت عليه وأزعجته هى انه تقدم ببلاغ يقول فيه أن صوت الأذان يزعجه
مشيراً الى ان هذا غير صحيح.
ونفى إسماعيل إبتعاده عن الساحة الفنية معللاً ذلك بتجاهل بعض المسئولين له مبدياً استعداده لتقديم أى
عمل حتى وأن كان كوميدى شريطة أن يكون الدور هادف وله قيمة.
وقال إسماعيل أنه قدم مسلسل بعنوان "المخبر الخاص"وأذيع عبر القنوات الفضائية ولكنه لم يذاع بالتليفزيون المصرى مناشداً المسئولين بعرض أعماله وعدم تجاهلها مشيراً الى انه قدم 25 فيلماً للسينما.
وقال أن أكثر فنان أثر فيه فنياً هو الراحل "محمود المليجى" مشيراً الى انه لا يرى ممثل يعد إمتداداً فنياً له على الرغم من تقليد الكثير من فنانى الجيل الجديد له.