[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رفض الفنان الشعبي شعبان عبد الرحيم ما وجهه له البعض من الاتهام بأنه يقلد النجم عمرو دياب، وذلك لقيامه بأداء فيلم يروي قصة حياته، كما ينتوي دياب، مبررا ذلك بأنه منذ فترة وهو يفكر في إنجاز مسلسل يروي قصة حياته، ولكن ما حدث هو أنه بعد انتهاء السيناريست من كتابتها نشبت مشكلات مع الجهة الإنتاجية التي رفضت البدء في تصوير المسلسل؛ مما دفعه إلى تحويل الأمر إلى فيلم سيقوم هو بإنتاجه على حسابه الشخصي أو سيتفاوض مع إحدى الجهات الإنتاجية على إنتاجه، لرغبته في توصيل قصة حياته، ورحلة صعوده لعالم الفن للناس، حسب قوله.
وقال شعبولا إن الفيلم سيتناول الموضوع من زاوية مختلفة عما قدم من قبل، ذلك أنه دائما ما يكون في الأفلام البطل رومانسيا، ولكن في حياة النجم الشعبي سيبدأ الفيلم بتفاصيل حياته عندما كان يعمل في مجال كي الملابس، وهو ليس المجال الوحيد الذي عمل به؛ فهناك العديد من الأشغال منها عمله نجار مسلح ومساعد بناء، التي عمل بها في بداياته، وهو لا يخجل من الاعتراف بذلك، لكنه في الوقت نفسه كان يقوم بالغناء في الأفراح الشعبية، ومجاملة أصدقائه بذلك.
شعبان نفى أيضا ما رددته الصحف من رغبته في إدخال أولاده إلى مجال التمثيل، مؤكدا أنه لا ينوي إقحامهم على الفن بالقوة؛ لكن نظرا للشبه الكبير بينه وبينهم سيقوم بعض أولاده بدوره في الفيلم، وهو أصغر سنا، ومنهم خميس وعصام وعبد الرحيم، كما سيقومون بغناء بعض أغنياته القديمة خلال الأحداث بأصواتهم لأنهم بالفعل مطربون، ولهم أغنيات خاصة بهم، كما قال!
ويتعاون شعبولا في الفيلم مع المخرج داوود عبد السيد، اعترافا منه بفضله عليه حين منحه فرصة العمل في السينما من خلال فيلم "مواطن ومخبر وحرامي"، إذ وجد حماسا شديدا من عبد السيد للتعاون معه في العمل.
وقوم بكتابة السيناريو الخاص بالفيلم الشاعر الغنائي إسلام خليل صديق شعبان المقرب، وأكد إسلام أنه انتهى بالفعل من كتابة نصف قصة الفيلم الذي سيتم تصويره في منزل شعبان الحقيقي بمنطقة ميت حلفة والشرابية.
كما سيظهر إسلام في الفيلم بشخصيته الحقيقية، نظرا للدور الذي أداه في شهرة شعبولا، بعد أن قدم مجموعة من الألبومات لم تحقق نجاحا كبيرا، ومنها "أحمد حلمي اتجوز عايدة" و"كداب يا خيشة"، لكنه بعد ذلك حاول أن يجعل منه فنانا شعبيا مميزا يهتم بالقضايا الساخنة في المجتمع، ومن هنا تعاونا سويا في بعض الأغنيات، ومنها الأغنية الأشهر "أنا باكره إسرائيل"، وغيرها من الأغنيات التي حققت نجاحا كبيرا، وجعلت من شعبولا مطرب شعبيا مشهورا.
وقال شعبولا إن الفيلم سيتناول الموضوع من زاوية مختلفة عما قدم من قبل، ذلك أنه دائما ما يكون في الأفلام البطل رومانسيا، ولكن في حياة النجم الشعبي سيبدأ الفيلم بتفاصيل حياته عندما كان يعمل في مجال كي الملابس، وهو ليس المجال الوحيد الذي عمل به؛ فهناك العديد من الأشغال منها عمله نجار مسلح ومساعد بناء، التي عمل بها في بداياته، وهو لا يخجل من الاعتراف بذلك، لكنه في الوقت نفسه كان يقوم بالغناء في الأفراح الشعبية، ومجاملة أصدقائه بذلك.
شعبان نفى أيضا ما رددته الصحف من رغبته في إدخال أولاده إلى مجال التمثيل، مؤكدا أنه لا ينوي إقحامهم على الفن بالقوة؛ لكن نظرا للشبه الكبير بينه وبينهم سيقوم بعض أولاده بدوره في الفيلم، وهو أصغر سنا، ومنهم خميس وعصام وعبد الرحيم، كما سيقومون بغناء بعض أغنياته القديمة خلال الأحداث بأصواتهم لأنهم بالفعل مطربون، ولهم أغنيات خاصة بهم، كما قال!
ويتعاون شعبولا في الفيلم مع المخرج داوود عبد السيد، اعترافا منه بفضله عليه حين منحه فرصة العمل في السينما من خلال فيلم "مواطن ومخبر وحرامي"، إذ وجد حماسا شديدا من عبد السيد للتعاون معه في العمل.
وقوم بكتابة السيناريو الخاص بالفيلم الشاعر الغنائي إسلام خليل صديق شعبان المقرب، وأكد إسلام أنه انتهى بالفعل من كتابة نصف قصة الفيلم الذي سيتم تصويره في منزل شعبان الحقيقي بمنطقة ميت حلفة والشرابية.
كما سيظهر إسلام في الفيلم بشخصيته الحقيقية، نظرا للدور الذي أداه في شهرة شعبولا، بعد أن قدم مجموعة من الألبومات لم تحقق نجاحا كبيرا، ومنها "أحمد حلمي اتجوز عايدة" و"كداب يا خيشة"، لكنه بعد ذلك حاول أن يجعل منه فنانا شعبيا مميزا يهتم بالقضايا الساخنة في المجتمع، ومن هنا تعاونا سويا في بعض الأغنيات، ومنها الأغنية الأشهر "أنا باكره إسرائيل"، وغيرها من الأغنيات التي حققت نجاحا كبيرا، وجعلت من شعبولا مطرب شعبيا مشهورا.