[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- لم يقتصر مهرجان ليالي فبراير على فعالياته الفنية فحسب بل شهدت الكواليس اسرار ومفاجات من العيار الثقيل وقنابل غنائية متوقع انفجارها في المستقبل القريب لتعيد رسم الخريطة الغنائية من جديد خاصة وان موسم "انتقالات المطربين " بين الشركات سيضم اسماء رنانة.
والراصد لما حدث في ليالي فبراير يستكشف وجود فجوة رهيبة في العلاقة بين شركة روتانا والمطربة اللبنانية اليسا وهو ما اتضح منذ اللحظة الاولي التي وطئت فيها قدماها مطار الكويت والمقابلة الفاترة بينها وبين سالم الهندي مدير شركة روتانا على خلاف مقابلته لنانسي عجرم وتامر حسني على الرغم من انهما ليس من نجوم الشركة.
كذلك لم يقم الهندي باستقبالها كما فعل مع نجوم المهرجان حيث كان حريصا على الاخذ بايديهم لاعتلاء خشبة المسرح وكذلك الحال لدي خروجهم منه وهو ما كشف عن تدهور العلاقة بين اليسا التي كانت دائما ما تتباهي بانها المطربة المدللة في روتانا وان طلباتها اوامر لذا وضعت شرطا تعجيزيا كي توافق على التجديد للشركة وهو حصولها على قيمة عقد عمرو دياب لانها تعتقد انها لا تقل قيمة عن قيمة دياب وكذلك مبيعات البوماتها التي تعد من اعلي المبيعات بالنسبة لنجوم الشركة.
ادارة روتانا تحفظت على طلبات اليسا ورأت انه من الصعب تنفيذه خاصة وان اليسا وضعت شرطا اخرا تعجيزيا وهو عدم الإنضمام إلى قسم إدارة الأعمال الذي أسسته الشركة أخيراً رغبة منها في استمرار تعاونها مع مدير أعمالها أمين أبي ياجي لأنه رافقها منذ انطلاقتها وحققا سوياً النجاح.
وعلي الرغم من حرص الطرفين على اخفاء حقيقة الخلاف بينهما الا ان الواقع عكس التصريحات تماما ففي الوقت الذي اشارت فيه اليسا الي انها تعتبر روتانا بيتها التاني وان الكثيرين يتمنون خروجها منها الا انه لن تحقق طلبهم وستبقي في الشركة الا انه رغم ذلك لم تجدد عقدها بعد رغم انتهائها من تسجيل بعض اغنيات البومها الجديد.
في الوقت نفسه نفي سالم الهندي بدبلوماسيته الهادئة اي خلاف مع اليسا مؤكدا ان روتانا مستعدة لتجديد عقدها مع اليسا في حال ارتأت الاخيرة ذلك ليلقي الهندي الكرة في ملعب اليسا.
فماذا تحوي الايام القادمة من مفاجآت هل تعلن اليسا "الخلع" من روتانا ام انها تمارس ضغوطا علي الشركة للاستجابة لشروطها التي من الصعب القبول بها .
والراصد لما حدث في ليالي فبراير يستكشف وجود فجوة رهيبة في العلاقة بين شركة روتانا والمطربة اللبنانية اليسا وهو ما اتضح منذ اللحظة الاولي التي وطئت فيها قدماها مطار الكويت والمقابلة الفاترة بينها وبين سالم الهندي مدير شركة روتانا على خلاف مقابلته لنانسي عجرم وتامر حسني على الرغم من انهما ليس من نجوم الشركة.
كذلك لم يقم الهندي باستقبالها كما فعل مع نجوم المهرجان حيث كان حريصا على الاخذ بايديهم لاعتلاء خشبة المسرح وكذلك الحال لدي خروجهم منه وهو ما كشف عن تدهور العلاقة بين اليسا التي كانت دائما ما تتباهي بانها المطربة المدللة في روتانا وان طلباتها اوامر لذا وضعت شرطا تعجيزيا كي توافق على التجديد للشركة وهو حصولها على قيمة عقد عمرو دياب لانها تعتقد انها لا تقل قيمة عن قيمة دياب وكذلك مبيعات البوماتها التي تعد من اعلي المبيعات بالنسبة لنجوم الشركة.
ادارة روتانا تحفظت على طلبات اليسا ورأت انه من الصعب تنفيذه خاصة وان اليسا وضعت شرطا اخرا تعجيزيا وهو عدم الإنضمام إلى قسم إدارة الأعمال الذي أسسته الشركة أخيراً رغبة منها في استمرار تعاونها مع مدير أعمالها أمين أبي ياجي لأنه رافقها منذ انطلاقتها وحققا سوياً النجاح.
وعلي الرغم من حرص الطرفين على اخفاء حقيقة الخلاف بينهما الا ان الواقع عكس التصريحات تماما ففي الوقت الذي اشارت فيه اليسا الي انها تعتبر روتانا بيتها التاني وان الكثيرين يتمنون خروجها منها الا انه لن تحقق طلبهم وستبقي في الشركة الا انه رغم ذلك لم تجدد عقدها بعد رغم انتهائها من تسجيل بعض اغنيات البومها الجديد.
في الوقت نفسه نفي سالم الهندي بدبلوماسيته الهادئة اي خلاف مع اليسا مؤكدا ان روتانا مستعدة لتجديد عقدها مع اليسا في حال ارتأت الاخيرة ذلك ليلقي الهندي الكرة في ملعب اليسا.
فماذا تحوي الايام القادمة من مفاجآت هل تعلن اليسا "الخلع" من روتانا ام انها تمارس ضغوطا علي الشركة للاستجابة لشروطها التي من الصعب القبول بها .