والله اشتقت أشوف أمولة وأسمع صوتها وأشبع من ابتسامتها،طولت الغيبة علينا وما عدت أقدر أتحمل،فما وجدت غيركم أشاركه ما يجول بخاطري وما وجدت غير هذه الأبيات أعبر بها عن شوقي لأمولة تاعي:
أ بلغ عزيزا في ثنايا القلب منزله اني وان كنت لا ألقاه ألقاه
وان طرفي لموصول برؤيته وان تباعد عن سكناي سكناه
ياليته يعلم أني لست أذكره وكيف أذكره اذ لست أنساه
نموووووووووووووووووووووت على بشبش
أ بلغ عزيزا في ثنايا القلب منزله اني وان كنت لا ألقاه ألقاه
وان طرفي لموصول برؤيته وان تباعد عن سكناي سكناه
ياليته يعلم أني لست أذكره وكيف أذكره اذ لست أنساه
نموووووووووووووووووووووت على بشبش