ستار
اكاذيبي أصبح هو الاسم المناسب لستار اكاديمي .. فاقوى كذبة يكذبها علينا
ستار اكاذيبي ( اكاديمي ) والقائمين عليه.. هو ايهامنا بانه يتمتع
بالمصداقية والشفافية في تسيير المسابقة وفق مواهب الطلاب وكفائتهم ..
فحسب مانعرف فان تسمية الطلاب نوميني يكون نتيجة ضعف موهبتهم الصوتية
كاساس .. ثم ضعفهم في مسايرة الدروس وتطور الطلاب وما الى ذالك من الامور
الاخرى ... !!
لكن يبقى الصوت والحضور على البرايم هو النتيجة التي يجب ان يبنى عليها
ضعف الطالب وتسميته كنوميني .. الا انه للاسف نرى ان هذا ليس المعيار الذي
تعتمده سياسة البرنامج ..
فمعلوم للاعمى فضلا عن المبصر ان خولة اقوى موهبة من حيث الصوت وحتى
الحضور داخل الاكاديمية وفي الصفوف وفي البرايم من الطالبة اللبنانية
تانيا ..
فمن يملك ذاكرة يمكنه ان يتذكر كيف ان خولة قدمت تابلوهات في الاسابيع
الاولى ضمن البرايم غاية في الروعة .. ولعل تابلوه السندريلا لازال عالقا
في اذهان المتفرجين ..
خولة قد تستحق النوميناسيون الاسبوع الماضي لانها تكاسلت والتهت باشياء
اخرى لايرضى عنها احد بما في ذالك والدتها وعائلتها .. اما هذا الاسبوع
فنستطيع ان نجزم ان خولة لاتستحق النوميناسيون ..
فمن سمع خولة في الايفال وكيف ادت الاغنية .. سيدرك انها ادتها افضل من
تانيا بسنين ضوئية .. ومن سمع كيف غنت تانيا سيدرك ايضا انها تستحق ان
تكون نوميني بدرجة تفوق .. هذا اذا ماتذكرنا كيف ادت تابلوا الاسبوع قبل
الماضي والذي نشزت فيه تانيا وانقطع نفسها وكانت سيئة لدرجة مقززة ..
اذا مالذي يجعل تانيا ليست نوميني بينما خولة نوميني ؟؟
انه ببساطة الغش والتزوير واتباع استراتيجية مبنية على الكذب ولهذا يستحق اسم ستار اكاذيبي..!!
اكاذيبي أصبح هو الاسم المناسب لستار اكاديمي .. فاقوى كذبة يكذبها علينا
ستار اكاذيبي ( اكاديمي ) والقائمين عليه.. هو ايهامنا بانه يتمتع
بالمصداقية والشفافية في تسيير المسابقة وفق مواهب الطلاب وكفائتهم ..
فحسب مانعرف فان تسمية الطلاب نوميني يكون نتيجة ضعف موهبتهم الصوتية
كاساس .. ثم ضعفهم في مسايرة الدروس وتطور الطلاب وما الى ذالك من الامور
الاخرى ... !!
لكن يبقى الصوت والحضور على البرايم هو النتيجة التي يجب ان يبنى عليها
ضعف الطالب وتسميته كنوميني .. الا انه للاسف نرى ان هذا ليس المعيار الذي
تعتمده سياسة البرنامج ..
فمعلوم للاعمى فضلا عن المبصر ان خولة اقوى موهبة من حيث الصوت وحتى
الحضور داخل الاكاديمية وفي الصفوف وفي البرايم من الطالبة اللبنانية
تانيا ..
فمن يملك ذاكرة يمكنه ان يتذكر كيف ان خولة قدمت تابلوهات في الاسابيع
الاولى ضمن البرايم غاية في الروعة .. ولعل تابلوه السندريلا لازال عالقا
في اذهان المتفرجين ..
خولة قد تستحق النوميناسيون الاسبوع الماضي لانها تكاسلت والتهت باشياء
اخرى لايرضى عنها احد بما في ذالك والدتها وعائلتها .. اما هذا الاسبوع
فنستطيع ان نجزم ان خولة لاتستحق النوميناسيون ..
فمن سمع خولة في الايفال وكيف ادت الاغنية .. سيدرك انها ادتها افضل من
تانيا بسنين ضوئية .. ومن سمع كيف غنت تانيا سيدرك ايضا انها تستحق ان
تكون نوميني بدرجة تفوق .. هذا اذا ماتذكرنا كيف ادت تابلوا الاسبوع قبل
الماضي والذي نشزت فيه تانيا وانقطع نفسها وكانت سيئة لدرجة مقززة ..
اذا مالذي يجعل تانيا ليست نوميني بينما خولة نوميني ؟؟
انه ببساطة الغش والتزوير واتباع استراتيجية مبنية على الكذب ولهذا يستحق اسم ستار اكاذيبي..!!