ويجري القطار سريعا
ويقترب من ألمنحدر ألعميق
ليوشك على ألسقوط
فتمسكهُ انامل ناعمة رقيقة
وتعيده لمساره ألطبيعي
ولكنهُ مصرٌ على ألالتفاف
حولَ نفسه ويأبى تغيير
ألمسار
وتغيب ألشمس
ويتواعد ألقطار مع أشعة ألشمس
على أللقاء ولكن
أليد ألخفية تشد ألقطار للخلف
ولا زالت ألانامل ألحانية
تحاول عبثا أنقاذ ألقطار
ويقترب من ألمنحدر ألعميق
ليوشك على ألسقوط
فتمسكهُ انامل ناعمة رقيقة
وتعيده لمساره ألطبيعي
ولكنهُ مصرٌ على ألالتفاف
حولَ نفسه ويأبى تغيير
ألمسار
وتغيب ألشمس
ويتواعد ألقطار مع أشعة ألشمس
على أللقاء ولكن
أليد ألخفية تشد ألقطار للخلف
ولا زالت ألانامل ألحانية
تحاول عبثا أنقاذ ألقطار