[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رغم ادعائها أنها لا تتعاقد مع أي مطرب أو مطربة يتعمدوا تقديم أغان فيها عري أو إيحاءات لفظية جنسية، لكن روتانا تعاقدت مؤخراً مع اللبنانية رولا سعد وأنتجت لها ألبومها الجديد، الذي تم تصوير كليب منه بعنوان "بسبستللو" وهي الأغنية التي منعت من التداول في أسواق المملكة العربية السعودية، بسبب كلمة "بوسة" التي تكررت في مقطع الأغنية التي تقول كلماتها "حتي أبوسه لما بيزعل.. بوسة.. اثنين.. ثلاثة ومية"..
والغريب أن روتانا قررت طرح نسخة من الألبوم الجديد لرولا سعد بدون هذه الأغنية علي أن يتم طرح الألبوم في باقي الدول العربية، لكن المشكلة لم تنته بمنع طرح الأغنية في الألبوم بالسعودية لأن إذاعة نجوم FM في مصر اعترضت هي الأخري علي كلماتها وهو ما أكده لنا أحمد طعيمة رئيس القطاع التجاري في نجوم FM حيث قال: بعد الاستماع لأغنية "بسبستللو" قررنا الاتفاق مع شركة روتانا علي اختيار أغنية أخري من الألبوم لتكون دعاية له علي نجوم FM، بدلاً من إذاعة أغنية قد يكون فيها "لغط" أو بعض الكلمات التي لا تتناسب مع سياسة نجوم وبسؤال نقيب الموسيقيين منيرالوسيمي عن رأيه في ظاهرة الأغاني "الخادشة للحياء" إذا صح التعبير قال: من الضروري منع أي أغنية بها ألفاظ "تخدش الحياء" أو فيها "إيحاءات جنسية" ويجب علي الفنان أن يراعي الله في كل ما يقدمه ويضع في اعتباره أن هناك أطفالاً يستمعون لهذه الأغاني، كما أن الفن يخاطب الروح لا الغرائز، ولو بيدي منع هذه الأغاني من التداول لفعلت ذلك، لكن هذه مسئولية الرقابة علي المصنفات، حيث إنها الجهة الوحيد التي تستطيع أن تمنع هذه الأغاني التي أصبحت موضة سيئة وظاهرة غير مرغوب فيها.
والغريب أن روتانا قررت طرح نسخة من الألبوم الجديد لرولا سعد بدون هذه الأغنية علي أن يتم طرح الألبوم في باقي الدول العربية، لكن المشكلة لم تنته بمنع طرح الأغنية في الألبوم بالسعودية لأن إذاعة نجوم FM في مصر اعترضت هي الأخري علي كلماتها وهو ما أكده لنا أحمد طعيمة رئيس القطاع التجاري في نجوم FM حيث قال: بعد الاستماع لأغنية "بسبستللو" قررنا الاتفاق مع شركة روتانا علي اختيار أغنية أخري من الألبوم لتكون دعاية له علي نجوم FM، بدلاً من إذاعة أغنية قد يكون فيها "لغط" أو بعض الكلمات التي لا تتناسب مع سياسة نجوم وبسؤال نقيب الموسيقيين منيرالوسيمي عن رأيه في ظاهرة الأغاني "الخادشة للحياء" إذا صح التعبير قال: من الضروري منع أي أغنية بها ألفاظ "تخدش الحياء" أو فيها "إيحاءات جنسية" ويجب علي الفنان أن يراعي الله في كل ما يقدمه ويضع في اعتباره أن هناك أطفالاً يستمعون لهذه الأغاني، كما أن الفن يخاطب الروح لا الغرائز، ولو بيدي منع هذه الأغاني من التداول لفعلت ذلك، لكن هذه مسئولية الرقابة علي المصنفات، حيث إنها الجهة الوحيد التي تستطيع أن تمنع هذه الأغاني التي أصبحت موضة سيئة وظاهرة غير مرغوب فيها.