كثيراً هم الناس الذين يتعرضون لمشكلات.. وأزمات شتى تجعل أحدهم للأسف عصبياً لايطاق.. لايستطيع أن يمسك بزمام الأمور.. أو ينصت لقول العقل..ويسيطر على مشاعر الغضب حين وقوع خلاف ما بينه وبين شخصٍ اخر....
يصرخ في وجه هذا.... ويكسركل شيئ حوله..ويلعن هذا.. ويتمادى في خطأه مع هذا...!!
هل تعتقد قارئي الكريم أنك بهذه الطريقة وبصوتك العالي تستطيع أن تحكم من حولك..؟؟ أو تثبت وجودك بالصراخ!!
بالطبع لا..
لن ولم يكن هذا حلاً لتجاوز أزمتك عزيزي...
وأكبر دليل على ذلك عندما تهدأ أعاصيرك الهوجاء.. ستجد أنك خسرت أكثر مما ربِحت!!
لاتجعل كل من حولك يستاء من إسلوبك.. ويرى فيك شخصاً تهزه كلمةٍ واحدة..!!
لن تكون هذة الطريقة أبداً هي الأسلوب الذي تجعل به من حولك يحبونك ويسعون لصحبتك..تأكد من ذلك.
فلا تسبب الإحباط لك ولغيرك.. إنتبه..بل أعن نفسك على الصبر وأنظر الى مشكلتك
بصورة أعمق.. ومن ثم إتخذ حيالها الخطوة الإيجابيه اللازمة...والتي تدفعك الى السيطره على موجة الغضب..
دلل ذاتك.. واغرقها بحكمة لقمان وقناعتة لو إستطعت..علمها الصمود أمام عواصف الزمن المرير..
لاتجعل من مشكلة بسيطة أن تسبب لك ألماً وإحباط.. أو تغرق في دياجيرها
إبحث عن حلول لها لاتركن الى الصمت وتدعها تكبر فتدمرك نفسياً ..خذ المشورة ممن تثق بهم .. لايمنع ذلك أن يكون هناك طرفا ثالثاً في مشكلتك ورابعاً أيضا لتصل الى نتيجة مرضية..و بأقل الخسائر العاطفيه وبإذنه تعالى ستلقى كل خير بعدها..
حرر عقلك من مشاعر البؤس والكآبة..وإبتسم .. نعم إبتسم رغم كل المشكلات
.. ورغم كل الألآم..ورغم كل المِحن.. أثبت وجودك وشجاعتك هنا واصمد..
خالط الناس على الخير. فالحياة أكبر وأجمل من أن تستسلم لصِعابها وإملئ صدرك ياعزيزي بالأمل..وتفانى في إسعاد نفسك. والبعد كل البعد عن كل مامن شأنة أن يجعل منك إنسان محمل بالهموم والمآسي...
أشرق بالأمال الجميلة..وإنطلق في رِحاب الإيمان. إستأنس بأياته تعالى والمثول لها
وإتباع أمر الرسول المصطفى وصحبة الكرام
إجعل لسانك عبقاً بذكرة تعالى في كل حين.. إذكره في السراء والضراء وإستشعره بقلبك وعقلك
لالاتتهاون في هذا الأمر وستشعر بالأمان النفسي ولا شك...
وأعلم انه ليس هناك أحداً منا يتصف بالمثالية.. فكلنا فينا من العيوب مالله به عليم
ولكن العاقل من سعى الى إصلاحها والإعتبار بها..
هل ترى أن الإبتسامة في وجة المشكلة أمراً صعب؟؟
أنا لاأراه كذلك..!!
اتدري لماذا!!
لأن إبتسامتك في هذة الحالة تخفف ولو شيئاً بسيطاً من عناء النفس..
لماذا لاتتوهم الفرح.. نعم تتوهمه.. فقط دع شيئا من إبتسامة الرضا على محياك..لتضفي بالتالي على روحك الهدوء واليقين..
تغلب على مشكلتك ليحل داخلك السلام ,,
إدرس عيوبك وتخلص منها إن استطعت
خاصه إذا كانت تسبب لك قلقاً ..
حاول مرة ومرتين وثلاث وعشرة حتى تصل الى النتيجة المرضية..
لاتستسلم أرجووك...
لاتأخذ الأمور بحساسية شديدة بل كن متجلداً بالصبر.. إسمع لصاحبك وتفهم ماينويه
ومايريد أن يوصله الى عقلك..لاتتسرع بالحكم أو تلقي اللوم دون أن تعي المشكله ومايدور بينكماا وناقشة لعل هذا النقاش يصل بكما الى بر من الامان
كن متسامحاً وإحتسب أجر ذلك على الله تعالى وهذا هو الأهم والغايه الأجمل التي تربط بين أي علاقة بين شخصين
وإمنح مشاعرك للأخرين..بأن تسعدهم حينها ستجد لذة كبيره داخلك وستدرك أن السعاده أصلها نابع من نفسك انت...
لاتهرب من مشكلتك أبداً بل واجهها وعالجها بطريقتك وحنكتك،،
دع الإنسجام يحّوط حياتك وتخلص من ضغوط الحياة بين الحين والاخر
بالتأمل والقراءة في كتاب مفيد وممتع..بالخروج الى العالم والتمتع بالحياة..بالتسلية
وممارسة هواية محببه لديك...
تخلص من الأفكار السلبية التي من شأنها تدميرك والتي تبعث على الملل والرتابة
وإتخذ خطوة حازمه في ذلك..
إفهم الحياة وُأناسها وتعلم منهماا ماينفعك ويجعلك قادراً على التغلب على مشكلاتها وأن تكون إنساناً ذا أهمية, لك دورك في مجتمعك ولك تواجدك العظيم..
فلا بالجدال.. ولا بالهروب.. ولا بالصمت نعيش سعداء...
يصرخ في وجه هذا.... ويكسركل شيئ حوله..ويلعن هذا.. ويتمادى في خطأه مع هذا...!!
هل تعتقد قارئي الكريم أنك بهذه الطريقة وبصوتك العالي تستطيع أن تحكم من حولك..؟؟ أو تثبت وجودك بالصراخ!!
بالطبع لا..
لن ولم يكن هذا حلاً لتجاوز أزمتك عزيزي...
وأكبر دليل على ذلك عندما تهدأ أعاصيرك الهوجاء.. ستجد أنك خسرت أكثر مما ربِحت!!
لاتجعل كل من حولك يستاء من إسلوبك.. ويرى فيك شخصاً تهزه كلمةٍ واحدة..!!
لن تكون هذة الطريقة أبداً هي الأسلوب الذي تجعل به من حولك يحبونك ويسعون لصحبتك..تأكد من ذلك.
فلا تسبب الإحباط لك ولغيرك.. إنتبه..بل أعن نفسك على الصبر وأنظر الى مشكلتك
بصورة أعمق.. ومن ثم إتخذ حيالها الخطوة الإيجابيه اللازمة...والتي تدفعك الى السيطره على موجة الغضب..
دلل ذاتك.. واغرقها بحكمة لقمان وقناعتة لو إستطعت..علمها الصمود أمام عواصف الزمن المرير..
لاتجعل من مشكلة بسيطة أن تسبب لك ألماً وإحباط.. أو تغرق في دياجيرها
إبحث عن حلول لها لاتركن الى الصمت وتدعها تكبر فتدمرك نفسياً ..خذ المشورة ممن تثق بهم .. لايمنع ذلك أن يكون هناك طرفا ثالثاً في مشكلتك ورابعاً أيضا لتصل الى نتيجة مرضية..و بأقل الخسائر العاطفيه وبإذنه تعالى ستلقى كل خير بعدها..
حرر عقلك من مشاعر البؤس والكآبة..وإبتسم .. نعم إبتسم رغم كل المشكلات
.. ورغم كل الألآم..ورغم كل المِحن.. أثبت وجودك وشجاعتك هنا واصمد..
خالط الناس على الخير. فالحياة أكبر وأجمل من أن تستسلم لصِعابها وإملئ صدرك ياعزيزي بالأمل..وتفانى في إسعاد نفسك. والبعد كل البعد عن كل مامن شأنة أن يجعل منك إنسان محمل بالهموم والمآسي...
أشرق بالأمال الجميلة..وإنطلق في رِحاب الإيمان. إستأنس بأياته تعالى والمثول لها
وإتباع أمر الرسول المصطفى وصحبة الكرام
إجعل لسانك عبقاً بذكرة تعالى في كل حين.. إذكره في السراء والضراء وإستشعره بقلبك وعقلك
لالاتتهاون في هذا الأمر وستشعر بالأمان النفسي ولا شك...
وأعلم انه ليس هناك أحداً منا يتصف بالمثالية.. فكلنا فينا من العيوب مالله به عليم
ولكن العاقل من سعى الى إصلاحها والإعتبار بها..
هل ترى أن الإبتسامة في وجة المشكلة أمراً صعب؟؟
أنا لاأراه كذلك..!!
اتدري لماذا!!
لأن إبتسامتك في هذة الحالة تخفف ولو شيئاً بسيطاً من عناء النفس..
لماذا لاتتوهم الفرح.. نعم تتوهمه.. فقط دع شيئا من إبتسامة الرضا على محياك..لتضفي بالتالي على روحك الهدوء واليقين..
تغلب على مشكلتك ليحل داخلك السلام ,,
إدرس عيوبك وتخلص منها إن استطعت
خاصه إذا كانت تسبب لك قلقاً ..
حاول مرة ومرتين وثلاث وعشرة حتى تصل الى النتيجة المرضية..
لاتستسلم أرجووك...
لاتأخذ الأمور بحساسية شديدة بل كن متجلداً بالصبر.. إسمع لصاحبك وتفهم ماينويه
ومايريد أن يوصله الى عقلك..لاتتسرع بالحكم أو تلقي اللوم دون أن تعي المشكله ومايدور بينكماا وناقشة لعل هذا النقاش يصل بكما الى بر من الامان
كن متسامحاً وإحتسب أجر ذلك على الله تعالى وهذا هو الأهم والغايه الأجمل التي تربط بين أي علاقة بين شخصين
وإمنح مشاعرك للأخرين..بأن تسعدهم حينها ستجد لذة كبيره داخلك وستدرك أن السعاده أصلها نابع من نفسك انت...
لاتهرب من مشكلتك أبداً بل واجهها وعالجها بطريقتك وحنكتك،،
دع الإنسجام يحّوط حياتك وتخلص من ضغوط الحياة بين الحين والاخر
بالتأمل والقراءة في كتاب مفيد وممتع..بالخروج الى العالم والتمتع بالحياة..بالتسلية
وممارسة هواية محببه لديك...
تخلص من الأفكار السلبية التي من شأنها تدميرك والتي تبعث على الملل والرتابة
وإتخذ خطوة حازمه في ذلك..
إفهم الحياة وُأناسها وتعلم منهماا ماينفعك ويجعلك قادراً على التغلب على مشكلاتها وأن تكون إنساناً ذا أهمية, لك دورك في مجتمعك ولك تواجدك العظيم..
فلا بالجدال.. ولا بالهروب.. ولا بالصمت نعيش سعداء...