[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تزايدت الصراعات الفنية بين كلاً من رامي صبري وحسام حبيب خاصة بعد أن أصبح النجمين قطبي حفلات الجامعات وحفلات المدارس والمعروفة بحفلات التخرج.
وقد اشتعلت الحرب بينهما عقب اشتراكهما سوياً في إحدى الحفلات في منطقة "بورتو غالب" عندما لاحظ حسام لدى وصوله إلى مكان الحفلة أن البوستر الذي وضع له يساوي حجم البوستر الذي وضع لرامي، فثار متهماً منظمي الحفل بالتقليل من مستواه و وضعه في حجم رامي ومن ثم رفض اعتلاء خشبة المسرح قبل أن يتمّ وضع صورة أكبر له، ولكن ادارة الحفل رفضت طلبه وطالبته برد العربون وعرض حسام تكبير الصورة على نفقته الخاصة.
لم تهدأ الحرب بينهما بعد هذه الواقعة خصوصاً بعد قرار شركة "ميلودي" منتجة ألبومات حسام وموزعة ألبوم رامي، تجاهل ألبوم الأخير وتقليل مساحة الإعلانات المخصّصة له على القناة بسبب ضغوط الأول الذي يتمتع بعلاقات قوية مع القائمين على الشركة مما فجر ثورة الغضب عند رامي صبري الذي قرر عدم التعاون مع الشركة مستقبلا.
وقد اشتعلت الحرب بينهما عقب اشتراكهما سوياً في إحدى الحفلات في منطقة "بورتو غالب" عندما لاحظ حسام لدى وصوله إلى مكان الحفلة أن البوستر الذي وضع له يساوي حجم البوستر الذي وضع لرامي، فثار متهماً منظمي الحفل بالتقليل من مستواه و وضعه في حجم رامي ومن ثم رفض اعتلاء خشبة المسرح قبل أن يتمّ وضع صورة أكبر له، ولكن ادارة الحفل رفضت طلبه وطالبته برد العربون وعرض حسام تكبير الصورة على نفقته الخاصة.
لم تهدأ الحرب بينهما بعد هذه الواقعة خصوصاً بعد قرار شركة "ميلودي" منتجة ألبومات حسام وموزعة ألبوم رامي، تجاهل ألبوم الأخير وتقليل مساحة الإعلانات المخصّصة له على القناة بسبب ضغوط الأول الذي يتمتع بعلاقات قوية مع القائمين على الشركة مما فجر ثورة الغضب عند رامي صبري الذي قرر عدم التعاون مع الشركة مستقبلا.