[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولدت عارضة الأزياء الإنكليزية الشابة ليلي كول في 19 مايو (أيار) عام 1988 في مدينة توركاي في بريطانيا. في الرابعة عشرة عمرها وقع نظر الممثل بنجامين هارت
عليها فطلب منها الانضمام الى وكالة للأزياء لكنها رفضت، بعد فترة قصيرة غيّرت رأيها واستهلت مشوارها في عرض الأزياء مع وكالة Storm Models .
عرفت الشهرة عام 2003 عندما ظهرت في عدد من مجلة Vogue وسرعان ما توالت عروض الأزياء عليها من شانيل وكريستيان لا كروا ولويس فيتون وفيرساتشي وDKNY و Jean Paul Gaultier وغيرها من دور الأزياء العالمية.
عام 2004 نالت جائزة "أفضل عارضة أزياء" من الـ British Fashion Awards وهي الوجه الاعلاني لعطر موسكينو I واختارتها شركة Accessorize لتكون الوجه الاعلاني لها بعد العارضة العالمية كلوديا شيفر. كذلك صممت بنفسها حقائب للشركة وهي الوجه الاعلاني لمستحضرات Rimmel التجميلية الى جانب كايت موس.
عام 2008 ظهر اسم كول على لائحة Sunday Times Rich List لأغنى شباب بريطانيا وبلغت ثروتها 6 ملايين جنيه استرليني. على الرغم من نجاحها الكبير في عالم الأزياء، تصرّ كول على متابعة دراستها وهي ناشطة خيرية وسفيرة جمعية Global Angels التي تعنى بالأطفال الفقراء وعضو في جمعيتي WaterAid و Environmental Justice Foundation.
عليها فطلب منها الانضمام الى وكالة للأزياء لكنها رفضت، بعد فترة قصيرة غيّرت رأيها واستهلت مشوارها في عرض الأزياء مع وكالة Storm Models .
عرفت الشهرة عام 2003 عندما ظهرت في عدد من مجلة Vogue وسرعان ما توالت عروض الأزياء عليها من شانيل وكريستيان لا كروا ولويس فيتون وفيرساتشي وDKNY و Jean Paul Gaultier وغيرها من دور الأزياء العالمية.
عام 2004 نالت جائزة "أفضل عارضة أزياء" من الـ British Fashion Awards وهي الوجه الاعلاني لعطر موسكينو I واختارتها شركة Accessorize لتكون الوجه الاعلاني لها بعد العارضة العالمية كلوديا شيفر. كذلك صممت بنفسها حقائب للشركة وهي الوجه الاعلاني لمستحضرات Rimmel التجميلية الى جانب كايت موس.
عام 2008 ظهر اسم كول على لائحة Sunday Times Rich List لأغنى شباب بريطانيا وبلغت ثروتها 6 ملايين جنيه استرليني. على الرغم من نجاحها الكبير في عالم الأزياء، تصرّ كول على متابعة دراستها وهي ناشطة خيرية وسفيرة جمعية Global Angels التي تعنى بالأطفال الفقراء وعضو في جمعيتي WaterAid و Environmental Justice Foundation.