[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قصة حياته
قصة حياته
المأساة التي عاشها في سفر والده وعدم معرفته له لفترةطويلة وصراحته فيما يخصها ، تعتبر أكثر ما يميز شخصية تامر حسني الذي يحاول تقديمموسيقى وشكل خاص به وحده ، ليمر فعلاً بواستطهما إلى القلوب سريعاً ، وتقتع بهماوبه نقابة المهن الموسيقية في الوقت نفسه ليصبح عضواً بها رغم قصر عمره الفني الذيلم يتجاوز الخمسة أعوام بعد ، وهوما يعد شرطاً أساسياً للانضماملعضويتها.
تامر حسني شريف ولد في أغسطس عام 1978 ، فيالقاهرة لأب مصري وأم سورية ، وتخرج من كلية الإعلام بجامعة 6 أكتوبر ، وجاء ظهورهالأول في عالم الغناء على يد المنتج والمخرج نصر محروس صاحب شركة "فري ميوزيك" للانتاج الفني ، في أغنية "أنا شكلي هاحبك" التي قدمها ضمن مجموعة من الأغنيات لعددمن الأصوات الجديدة في النسخة الثانية من ألبوم "فري ميكس" ، والتي لاقت قبولاًجماهيرياً كبيراً دفع محروس لتقديمه في "مغامرة" تنبأ الكثير بفشلها مع رفيقةالطريق شيرين في ألبوم غنائي كامل –فري ميكس 3- طبع اسم "تامر وشيرين" في على صخرةالأغنية العربية ، رغم كونهما مغمورين آنذاك ، ليثبتا أحقيتهما فيالظهور.
والطريف ، أن إسم تامر ارتبط في البدايةكثيراً بشيرين حتى إنه كان هناك من يعتقد أن إسمه "تامر وشيرين" !! بسبب كتابةإسمهما على غلاف الألبوم الأول ، و لم يعرف أن إسمه تامر حسني إلا بعدفترة.
ابتعد تامر فترة كبيرة عن سوق الكاسيتبعدها ، رغم تواجده المكثف في الحفلات ، مما أثار بعض الشائعات عن وجود خلافات بينهوبين محروس الذي وقع معه ومع شيرين عقداً للاحتكار ، ولكن ألبوم "حب" الذي طرحبالأسواق عام 2004 مع "فري ميوزيك" وضع حداً للأقاويل ، وأكد موهبة تامر الذي ركزفيه على تقديم أشكال مختلفة من الغناء والموسيقى ، فكانت الرومانسية في أغنيات "أوصلفك" و"إنت حياتي" و"حب" والدراما في "الوحدة بتقتلني" و"فرصة أخيرة" و"لسهبحبك" وخفة الظل في "إنتي نسيتي نفسك" و"حرقةدم".
رغم قصر عمره الفني إلا أن السينما - كعادتها في إجتذاب نجوم الغناء- شدت إنتباهه فشارك في فيلم "حالة حب" برفقة هانيسلامة وهند صبري وزينة ودنيا وشريف رمزي ، والذي قدم هو فيه شخصية "يوسف" التي بدتفي نظر البعض مستوحاة من صفحات حياته الواقعية ، حيث عانى في الحقيقة فعلاً من هجرةوالده ، إلى جانب كثير من المشكلات في طريقه الفني كانت مشابهة لتلك التي تضمنهاالفيلم ، ولعل نجاح "حالة حب" هو ما شجعه على خوض تجربة سينمائية ثانية يستعدلإنهاءها حالياً هي فيلم "سيد العاطفي" مع عبلة كاملوزينة.
و في ظل تطوره ونضوجه ، كان للأخرين منالمصريين تجارب غنائية بلهجات عربية أخرى ، إلا إنه أكد دائماً أن الغناء ثقافةوحضارة "لذلك لابد ألا أقدم أعمالي بلهجة أخرى غير التي نشأت و أنا أتحدثها و أضفإلى ذلك عدم إتقاني للغناء بأية من هذه اللهجات" على حدتعبيره.
يعتبره البعض أكثر المطربين الجدد شمولاً ،فهو قادر على التأليف والتلحين لنفسه ولغيره -على غير العادة- منذ فترة كبيرة ،فقدم لشيرين "بص بقى" ، ولصديقه بهاء سلطان "مايردش" و"قوم أقف" التي لامه البعضعلى الظهور في الفيديو كليب الخاص بها كموديل ورد هو بأن "بهاء صديقي ويشرفني أقفجنبي قبل إي اعتبارات تانية!!"، ودائماً ما تكون كلماته و ألحانه وثيقة الصلة بلغةالشباب اليومية.
لتامر حسني العديد من الأغاني التي ظهرت فيالسوق دون أن توجد في ألبوماته ، و يعد أبرز هذه الأعمال تلك الأغنية التي قدمهاإهداء للراحل أحمد زكي أثناء مرضه في الإحتفالية التي أقيمت بالجامعة الأمريكية منأجل تكريم الفنان الراحل ، ويرى البعض أنه سيكون "نجم الشباب" القادم بعد عمرو ديابمعتمدين على التشابه فيما يقدمانه ، ومن هذا المنطلق يتمنى تامر أن يقوم بعمل دويتومع عمرو دياب الذي يشير إليه دوماً باعتباره مثلهالأعلى
تامر حسني شريف ولد في أغسطس عام 1978 ، فيالقاهرة لأب مصري وأم سورية ، وتخرج من كلية الإعلام بجامعة 6 أكتوبر ، وجاء ظهورهالأول في عالم الغناء على يد المنتج والمخرج نصر محروس صاحب شركة "فري ميوزيك" للانتاج الفني ، في أغنية "أنا شكلي هاحبك" التي قدمها ضمن مجموعة من الأغنيات لعددمن الأصوات الجديدة في النسخة الثانية من ألبوم "فري ميكس" ، والتي لاقت قبولاًجماهيرياً كبيراً دفع محروس لتقديمه في "مغامرة" تنبأ الكثير بفشلها مع رفيقةالطريق شيرين في ألبوم غنائي كامل –فري ميكس 3- طبع اسم "تامر وشيرين" في على صخرةالأغنية العربية ، رغم كونهما مغمورين آنذاك ، ليثبتا أحقيتهما فيالظهور.
والطريف ، أن إسم تامر ارتبط في البدايةكثيراً بشيرين حتى إنه كان هناك من يعتقد أن إسمه "تامر وشيرين" !! بسبب كتابةإسمهما على غلاف الألبوم الأول ، و لم يعرف أن إسمه تامر حسني إلا بعدفترة.
ابتعد تامر فترة كبيرة عن سوق الكاسيتبعدها ، رغم تواجده المكثف في الحفلات ، مما أثار بعض الشائعات عن وجود خلافات بينهوبين محروس الذي وقع معه ومع شيرين عقداً للاحتكار ، ولكن ألبوم "حب" الذي طرحبالأسواق عام 2004 مع "فري ميوزيك" وضع حداً للأقاويل ، وأكد موهبة تامر الذي ركزفيه على تقديم أشكال مختلفة من الغناء والموسيقى ، فكانت الرومانسية في أغنيات "أوصلفك" و"إنت حياتي" و"حب" والدراما في "الوحدة بتقتلني" و"فرصة أخيرة" و"لسهبحبك" وخفة الظل في "إنتي نسيتي نفسك" و"حرقةدم".
رغم قصر عمره الفني إلا أن السينما - كعادتها في إجتذاب نجوم الغناء- شدت إنتباهه فشارك في فيلم "حالة حب" برفقة هانيسلامة وهند صبري وزينة ودنيا وشريف رمزي ، والذي قدم هو فيه شخصية "يوسف" التي بدتفي نظر البعض مستوحاة من صفحات حياته الواقعية ، حيث عانى في الحقيقة فعلاً من هجرةوالده ، إلى جانب كثير من المشكلات في طريقه الفني كانت مشابهة لتلك التي تضمنهاالفيلم ، ولعل نجاح "حالة حب" هو ما شجعه على خوض تجربة سينمائية ثانية يستعدلإنهاءها حالياً هي فيلم "سيد العاطفي" مع عبلة كاملوزينة.
و في ظل تطوره ونضوجه ، كان للأخرين منالمصريين تجارب غنائية بلهجات عربية أخرى ، إلا إنه أكد دائماً أن الغناء ثقافةوحضارة "لذلك لابد ألا أقدم أعمالي بلهجة أخرى غير التي نشأت و أنا أتحدثها و أضفإلى ذلك عدم إتقاني للغناء بأية من هذه اللهجات" على حدتعبيره.
يعتبره البعض أكثر المطربين الجدد شمولاً ،فهو قادر على التأليف والتلحين لنفسه ولغيره -على غير العادة- منذ فترة كبيرة ،فقدم لشيرين "بص بقى" ، ولصديقه بهاء سلطان "مايردش" و"قوم أقف" التي لامه البعضعلى الظهور في الفيديو كليب الخاص بها كموديل ورد هو بأن "بهاء صديقي ويشرفني أقفجنبي قبل إي اعتبارات تانية!!"، ودائماً ما تكون كلماته و ألحانه وثيقة الصلة بلغةالشباب اليومية.
لتامر حسني العديد من الأغاني التي ظهرت فيالسوق دون أن توجد في ألبوماته ، و يعد أبرز هذه الأعمال تلك الأغنية التي قدمهاإهداء للراحل أحمد زكي أثناء مرضه في الإحتفالية التي أقيمت بالجامعة الأمريكية منأجل تكريم الفنان الراحل ، ويرى البعض أنه سيكون "نجم الشباب" القادم بعد عمرو ديابمعتمدين على التشابه فيما يقدمانه ، ومن هذا المنطلق يتمنى تامر أن يقوم بعمل دويتومع عمرو دياب الذي يشير إليه دوماً باعتباره مثلهالأعلى