1 الجيتار
نبذه عن تلك الالة :
آلة موسيقية وترية لها جسم رقيق نسبياً له فتحة دائرية في منتصفه و يمتد من الجسم ذراع طويل ينتهي بستة مفاتيح لشد أوتار الغيتار الستة و يكون ذراع الغيتار مقسما بفواصل معدنية تحدد مكان الضغط على الوتر لتغيير صوته و يكون فرق الصوت بين التقسيمتين على الذراع مساويا لنصف درجة صوتية
يصنع جسم الغيتار من الخشب أما الأوتار فهي إما من النايلون أو المعدن و يبلغ المجال الصوتي للغيتار حوالي ثلاثة أوكتافات
2الكمان
نبذه عن الالة :
وصلت آلة الكمان إلى شكلها المعروف حاليا على عائلات: أماتى (Amati) وستراديقارى (Stradivari) وجوارنيرى (Guarneri) في إطاليا خلال القرن السابع عشر، وأوائل القرن الثامن عشر. وقد استقر شكلها منذ ذلك الحين. وتُصنع آلة الكمان من تسعوسبعين قطعة منفصلة على الأقل. ويُشد عليها أربعة أوتار مختلفة السمك، و تصدر النغمات عندما يمرر العازف القوس على أوتار الكمان. كما ان العزف قد يحنى القوس جانبا، ويعزف الأوتار باصبعه فيما يعرف باعزف نبراً (Pizzicato). وأحيانا يطلب المؤلف الموسيقى من العازف ان يستخدم كاتم الصوت (Sordino)، وهى قطعة من الخشب او المعدن او المطاط، تشبه المشط وتثبت على الفرس -وهى قطعة الخشب المستعرضة الموجودة على صدر آلة الكمان والتى تشد عليها الأوتار، فيخفت الصوت، ويتغير لون النغمات الصادرة منها. وآلة الكمان هى أكثر الآلات الموسيقية المحببة إلى كل نفس، لاقترابها من طبيعة الصوت البشرى. وفى الأركسترا تقسم آلات الكمان إلى مجموعتين، هى مجموعة آلات الكمان الأولى، ومجموعة آلات الكمان الثانية.
3الفيولا
نبذة عن الالة :
وهى تشبه آلة الكمان تماما، وتعزف بنفس طريقتها، غير أنها أكبر قليلا في الحجم وأطول حوالى 7 سم، وحيث أن طولها يبلغ 43 سم تقريبا، وبالتالى فهى أغلظ في الصوت. وقد بدأ استخدام آلة القيولا في أواخر القرن السابع عشر الميلادى.
4 الربابة
نبذة عن الالة :
آلة موسيقية عربية وترية تستعمل الأوتار والقوس في العزف عليها، في بادئ الأمر ، كانت الرباب تصنع من جلد الماعز على شكل صندوق صوتي مستدير وله عنق طويل نسبياً يوضع في نهايته مفتاح الذي يثبت عليه الوتر الممتد على وجه الرباب من الأسفل حتى نهاية العنق ماراً عن طريق جسر صغير يوضع على وجه الصندوق من الأسفل، وهذا الجسر يرفع الوتر عن وجه الصندوق قليلا ليسهل طريقة الأداء الموسيقي .
أما القوس فهو عبارة عن عصا قصيرة مقوسة مشدودة عليها مجموعة من شعر الحصان أو ليف النخيل ، بالرغم من أن آلة الرباب الموسيقية تحتوي على وتر واحد غير أن في الإمكان أن تطلق أربعة أصوات موسيقية .
وفي السابق سميت بـ ( رباب الشاعر ) لمصاحبتها الشاعر عند إلقائه لأشعاره، أو ترافق الراوي عندما يتلو قصصاً شعبية شبيهة بقصص ( أبي زيد الهلالي أو الزير سالم ) وغيرها .
بمرور الزمن تبدل شكل الصندوق الصوتي لهذه الآلة بحيث أصبح على شكل مستطيل تقريبا بارز الزوايا ومقوس إلى الداخل ، وظل القوس نفسه والوتر الواحد نفسه .
هناك نوع آخر من الرباب يشد عليه وتران مختلفان في الغلظ، كل وتر يؤدي أربعة اصوات موسيقية ، مثل هذه الرباب موجودة حاليا في بعض الأقطار العربية ،
.
منذ القرن الثامن الميلادي، انتقلت آلة الرباب من الوطن العربي إلى أسبانيا وتركيا ومنها إلى عدد من دول أو ربا، وقد ظلت هذه الآلة تستعمل في هذه المناطق مع احتفاظها بالتسمية العربية الأصلية نفسها ( الرباب ) ، ويعتقد علماء تاريخ الآلات الموسيقية بأن آلة الرباب هي الأساس في اكتشاف آلتي الكمنجة والكمان .
و ما تمتاز به آلة الرباب ، مرافقتها للمغني البدوي الذي يعزف ويغني في آن واحد في العادة .
5 القانون
نبذه عن تلك الالة :
القانون آلة وترية قديمة يرجع تاريخها الي حوالي 5 ألاف عام و القانون بشكلة الحالي آلة عربيه يرجع عهدها الي العصر العباسي و قد أنتقلت الي أوروبا عن طريق الاندلس في حوالي القرن الثاني عشر الميلادي و يتكون القانون من صندوق صوتي يصنع عادة من خشب الجوز علي شكل شبه منحرف قائم الزاوية و يوجد في الصندوق عدة فتحات تسمي الشمسة لتقوية الرنين, و تحتوي القانون في الغالب علي 78 وترا لكل ثلاثة أوتار درجة صوتية واحدة و تشد الأوتار بشكل مواز لسطح الصندوق الصوتي و في الجهة اليسري من آلة القانون توجد مسطرة شد الأوتار أما في الجهة اليمني فيوجد الفرس و هو عبارة عن قضيب من الخشب يحمل الأوتار
نبذه عن تلك الالة :
آلة موسيقية وترية لها جسم رقيق نسبياً له فتحة دائرية في منتصفه و يمتد من الجسم ذراع طويل ينتهي بستة مفاتيح لشد أوتار الغيتار الستة و يكون ذراع الغيتار مقسما بفواصل معدنية تحدد مكان الضغط على الوتر لتغيير صوته و يكون فرق الصوت بين التقسيمتين على الذراع مساويا لنصف درجة صوتية
يصنع جسم الغيتار من الخشب أما الأوتار فهي إما من النايلون أو المعدن و يبلغ المجال الصوتي للغيتار حوالي ثلاثة أوكتافات
2الكمان
نبذه عن الالة :
وصلت آلة الكمان إلى شكلها المعروف حاليا على عائلات: أماتى (Amati) وستراديقارى (Stradivari) وجوارنيرى (Guarneri) في إطاليا خلال القرن السابع عشر، وأوائل القرن الثامن عشر. وقد استقر شكلها منذ ذلك الحين. وتُصنع آلة الكمان من تسعوسبعين قطعة منفصلة على الأقل. ويُشد عليها أربعة أوتار مختلفة السمك، و تصدر النغمات عندما يمرر العازف القوس على أوتار الكمان. كما ان العزف قد يحنى القوس جانبا، ويعزف الأوتار باصبعه فيما يعرف باعزف نبراً (Pizzicato). وأحيانا يطلب المؤلف الموسيقى من العازف ان يستخدم كاتم الصوت (Sordino)، وهى قطعة من الخشب او المعدن او المطاط، تشبه المشط وتثبت على الفرس -وهى قطعة الخشب المستعرضة الموجودة على صدر آلة الكمان والتى تشد عليها الأوتار، فيخفت الصوت، ويتغير لون النغمات الصادرة منها. وآلة الكمان هى أكثر الآلات الموسيقية المحببة إلى كل نفس، لاقترابها من طبيعة الصوت البشرى. وفى الأركسترا تقسم آلات الكمان إلى مجموعتين، هى مجموعة آلات الكمان الأولى، ومجموعة آلات الكمان الثانية.
3الفيولا
نبذة عن الالة :
وهى تشبه آلة الكمان تماما، وتعزف بنفس طريقتها، غير أنها أكبر قليلا في الحجم وأطول حوالى 7 سم، وحيث أن طولها يبلغ 43 سم تقريبا، وبالتالى فهى أغلظ في الصوت. وقد بدأ استخدام آلة القيولا في أواخر القرن السابع عشر الميلادى.
4 الربابة
نبذة عن الالة :
آلة موسيقية عربية وترية تستعمل الأوتار والقوس في العزف عليها، في بادئ الأمر ، كانت الرباب تصنع من جلد الماعز على شكل صندوق صوتي مستدير وله عنق طويل نسبياً يوضع في نهايته مفتاح الذي يثبت عليه الوتر الممتد على وجه الرباب من الأسفل حتى نهاية العنق ماراً عن طريق جسر صغير يوضع على وجه الصندوق من الأسفل، وهذا الجسر يرفع الوتر عن وجه الصندوق قليلا ليسهل طريقة الأداء الموسيقي .
أما القوس فهو عبارة عن عصا قصيرة مقوسة مشدودة عليها مجموعة من شعر الحصان أو ليف النخيل ، بالرغم من أن آلة الرباب الموسيقية تحتوي على وتر واحد غير أن في الإمكان أن تطلق أربعة أصوات موسيقية .
وفي السابق سميت بـ ( رباب الشاعر ) لمصاحبتها الشاعر عند إلقائه لأشعاره، أو ترافق الراوي عندما يتلو قصصاً شعبية شبيهة بقصص ( أبي زيد الهلالي أو الزير سالم ) وغيرها .
بمرور الزمن تبدل شكل الصندوق الصوتي لهذه الآلة بحيث أصبح على شكل مستطيل تقريبا بارز الزوايا ومقوس إلى الداخل ، وظل القوس نفسه والوتر الواحد نفسه .
هناك نوع آخر من الرباب يشد عليه وتران مختلفان في الغلظ، كل وتر يؤدي أربعة اصوات موسيقية ، مثل هذه الرباب موجودة حاليا في بعض الأقطار العربية ،
.
منذ القرن الثامن الميلادي، انتقلت آلة الرباب من الوطن العربي إلى أسبانيا وتركيا ومنها إلى عدد من دول أو ربا، وقد ظلت هذه الآلة تستعمل في هذه المناطق مع احتفاظها بالتسمية العربية الأصلية نفسها ( الرباب ) ، ويعتقد علماء تاريخ الآلات الموسيقية بأن آلة الرباب هي الأساس في اكتشاف آلتي الكمنجة والكمان .
و ما تمتاز به آلة الرباب ، مرافقتها للمغني البدوي الذي يعزف ويغني في آن واحد في العادة .
5 القانون
نبذه عن تلك الالة :
القانون آلة وترية قديمة يرجع تاريخها الي حوالي 5 ألاف عام و القانون بشكلة الحالي آلة عربيه يرجع عهدها الي العصر العباسي و قد أنتقلت الي أوروبا عن طريق الاندلس في حوالي القرن الثاني عشر الميلادي و يتكون القانون من صندوق صوتي يصنع عادة من خشب الجوز علي شكل شبه منحرف قائم الزاوية و يوجد في الصندوق عدة فتحات تسمي الشمسة لتقوية الرنين, و تحتوي القانون في الغالب علي 78 وترا لكل ثلاثة أوتار درجة صوتية واحدة و تشد الأوتار بشكل مواز لسطح الصندوق الصوتي و في الجهة اليسري من آلة القانون توجد مسطرة شد الأوتار أما في الجهة اليمني فيوجد الفرس و هو عبارة عن قضيب من الخشب يحمل الأوتار