[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الصراع بين القلب والعقل
إلى كل من واجه هذه المشكلة
قد لاتكون مشكله قد تكون بدايه او نهايه
قد تكون وهم او خوف و لكنها تجربه قاسيه
انها عندما يتعارض العقل مع القلب
تتصارع المشاعر و العواطف مع الفكر و الذات
عندما يصتدم الحب باسمي مفاتيح العقل
عندما يتصارع الحب و الكرامه
هذا الصراع الابدي
اي طريق راح تختار هل الحب ام الكرامة ؟
ومهما كان قرارك هل ستندم عليه؟
أترككم مع هذه القصة
القلب :- دعنى أتركنى.. لا تمسك بشرايينى هكذا.. دعنى أنبض.. دعنى أدق بقوه.. حتى تُسمع دقاتى
العقل:- لا لا.. لن
أتركك.. لا لا.. لن أدعك تذهب وتفعل ما تشاء لأنك قلب ضعيف.. تستمد قوتك
منى.. أنا أنا.. العقل القوى.. المرشد.. الذى لا يسمح بأخطاء
القلب :- طوال فتره
حياتنا سوياً وأنا راضى حكمك.. وسعيد بقسوتك ..أتركنى لقد سئمت الصحيح..
أتركنى أعيش ولو للحظات بدون تفكير ..وأكون سعيداً ..ولو للحظات
العقل:- ولماذا الأن؟.. أنك لم تتمرد على إلا هذه المره.. لماذا؟ ؟؟!!
القلب :- لأن دقاتى سبقت ذكاءك.. ونبضى سارع فكرك.. أتركنى أتركنى.. أعيش وإلا سوف أتوقف عن النبض.. وستنتهى بنا الحياه أنا وأنت.. أيها العقل المفكر
العقل:- إذاً فلك الحريه.. إنطلق أيها القلب الأحمق.. الضعيف......... ولكنك....... لن تستطيع العيش بدونى.. لأنك أعدت على فعل الصحيح ..وألفت العمل الصحيح
مضى القلب وهو سعيد.. تكاد أن تقف دقاته من السعاده ..
ولكن......
بعد لحظات...... أحس بلخوف الفظيع لأنه أعتاد على الحكمه فى افعاله والموضوعيه فى حياته التى هى ملك للعقل
وبسرعه صرخ أين عقلى؟؟؟ أين عقلى؟ ؟؟
إنى خائف.. تائهه..
لا لا.. أريد أن يسمع أحد دقاتى
..
لا لا.. أريد أن يشعر أحد بحبى ...... و ضعفى ..!!
يا له من إحساس غريب بالنسبه لى
وقال لنفسه سأحتفظ بدقاتى ونبضى و...حبى....وضعفى ..داخلى
فرجع إلى عقله وظل ساكناً.. كاتماً دقاته ..كاتماً كاتماً.. وسرعان ما توقفت نبضاته...
فلو تعرضت في يوما ما إلى هذا الصراع ماذا ستفعل
هل تدوس علي كرامتك و تدنس افكارك
و تعود مره اخري الي محبوبك
ام ان الكرامه اسمي من الحب
و لكن اليس الحب هو اساس الكرامه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الصراع بين القلب والعقل
إلى كل من واجه هذه المشكلة
قد لاتكون مشكله قد تكون بدايه او نهايه
قد تكون وهم او خوف و لكنها تجربه قاسيه
انها عندما يتعارض العقل مع القلب
تتصارع المشاعر و العواطف مع الفكر و الذات
عندما يصتدم الحب باسمي مفاتيح العقل
عندما يتصارع الحب و الكرامه
هذا الصراع الابدي
اي طريق راح تختار هل الحب ام الكرامة ؟
ومهما كان قرارك هل ستندم عليه؟
أترككم مع هذه القصة
القلب :- دعنى أتركنى.. لا تمسك بشرايينى هكذا.. دعنى أنبض.. دعنى أدق بقوه.. حتى تُسمع دقاتى
العقل:- لا لا.. لن
أتركك.. لا لا.. لن أدعك تذهب وتفعل ما تشاء لأنك قلب ضعيف.. تستمد قوتك
منى.. أنا أنا.. العقل القوى.. المرشد.. الذى لا يسمح بأخطاء
القلب :- طوال فتره
حياتنا سوياً وأنا راضى حكمك.. وسعيد بقسوتك ..أتركنى لقد سئمت الصحيح..
أتركنى أعيش ولو للحظات بدون تفكير ..وأكون سعيداً ..ولو للحظات
العقل:- ولماذا الأن؟.. أنك لم تتمرد على إلا هذه المره.. لماذا؟ ؟؟!!
القلب :- لأن دقاتى سبقت ذكاءك.. ونبضى سارع فكرك.. أتركنى أتركنى.. أعيش وإلا سوف أتوقف عن النبض.. وستنتهى بنا الحياه أنا وأنت.. أيها العقل المفكر
العقل:- إذاً فلك الحريه.. إنطلق أيها القلب الأحمق.. الضعيف......... ولكنك....... لن تستطيع العيش بدونى.. لأنك أعدت على فعل الصحيح ..وألفت العمل الصحيح
مضى القلب وهو سعيد.. تكاد أن تقف دقاته من السعاده ..
ولكن......
بعد لحظات...... أحس بلخوف الفظيع لأنه أعتاد على الحكمه فى افعاله والموضوعيه فى حياته التى هى ملك للعقل
وبسرعه صرخ أين عقلى؟؟؟ أين عقلى؟ ؟؟
إنى خائف.. تائهه..
لا لا.. أريد أن يسمع أحد دقاتى
..
لا لا.. أريد أن يشعر أحد بحبى ...... و ضعفى ..!!
يا له من إحساس غريب بالنسبه لى
وقال لنفسه سأحتفظ بدقاتى ونبضى و...حبى....وضعفى ..داخلى
فرجع إلى عقله وظل ساكناً.. كاتماً دقاته ..كاتماً كاتماً.. وسرعان ما توقفت نبضاته...
فلو تعرضت في يوما ما إلى هذا الصراع ماذا ستفعل
هل تدوس علي كرامتك و تدنس افكارك
و تعود مره اخري الي محبوبك
ام ان الكرامه اسمي من الحب
و لكن اليس الحب هو اساس الكرامه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]