التفكير هو طريق نحو العبقرية
التفكير ملكة خص بها المولى عز وجل عباده دون سائر المحلوقات تنوير طريقه وبحثه عن الأفضل .وتأمل في المعجزات الله وأخد بها سبيلا لتطور لكن الغريب في الأمر أن الناس اقل تفكيرا أو إستعمال الفكر .
والمصيبة هو غياب التفكير في مجتمعاتنا قد أقفلوا عقولهم وأمخاخهم بأقفال حديدية ورموا المفتاح في ظلمة الماضي , وهل هموم الدنيا رغم أن أغلب تطورات التي حدث للإنسانية كان ضمن الحاجة الماسة *الحاجة أم الإختراع *.
أليس التفكير هو منطلق كل الأشياء العظمية كانت في البداية مجرد فكرة أو خيال تعاطاه صاحبه ثم حوله إلى واقع ,فإن المجتمعات التي يغيب فيها التفكير ويزول من إهتمامات الناس مجتمعات ميتة تغط في سبات عميق فتتأخر وتتخلف وتغرق في الأفات والأمراض ,أما المجتمعات التي تسير بالفكر مجتمعات حية تتحرك بالفكر وتنتج الأفكار وإبداع ,تتقدم وتتطور وتتبتكر تخترع الجديد في كل يوم فينعكس دلك على الفرد و بالتالى مجتمع وتقوى الدول.
إن الإنسان مطالب بتدبير الأشياء والتفكير في ماحوله حثى يقترب من الحقيقة ويسمو بروحه وهدا ما دعت لإليه كل الرسالات السماوية كل إنسان يرغب في تغير وضعه يجب أن يعيد تشغيل ملكة التفكير عنده لأنها مفتاح كل شيء وهي حل لمصاعب ومصائب التي من المفروض أنها من دواعي التفكير الشعوب المتخلفة غن أرادت تخرج
شرط أن تشغل رأسها التفكير تعمق فبيالمشاكل وأسباب الفشل وهوبوابة نحو العبقرية وخروج من التخاف والتيهان نحوأفاق الإمتياز.
التفكير ملكة خص بها المولى عز وجل عباده دون سائر المحلوقات تنوير طريقه وبحثه عن الأفضل .وتأمل في المعجزات الله وأخد بها سبيلا لتطور لكن الغريب في الأمر أن الناس اقل تفكيرا أو إستعمال الفكر .
والمصيبة هو غياب التفكير في مجتمعاتنا قد أقفلوا عقولهم وأمخاخهم بأقفال حديدية ورموا المفتاح في ظلمة الماضي , وهل هموم الدنيا رغم أن أغلب تطورات التي حدث للإنسانية كان ضمن الحاجة الماسة *الحاجة أم الإختراع *.
أليس التفكير هو منطلق كل الأشياء العظمية كانت في البداية مجرد فكرة أو خيال تعاطاه صاحبه ثم حوله إلى واقع ,فإن المجتمعات التي يغيب فيها التفكير ويزول من إهتمامات الناس مجتمعات ميتة تغط في سبات عميق فتتأخر وتتخلف وتغرق في الأفات والأمراض ,أما المجتمعات التي تسير بالفكر مجتمعات حية تتحرك بالفكر وتنتج الأفكار وإبداع ,تتقدم وتتطور وتتبتكر تخترع الجديد في كل يوم فينعكس دلك على الفرد و بالتالى مجتمع وتقوى الدول.
إن الإنسان مطالب بتدبير الأشياء والتفكير في ماحوله حثى يقترب من الحقيقة ويسمو بروحه وهدا ما دعت لإليه كل الرسالات السماوية كل إنسان يرغب في تغير وضعه يجب أن يعيد تشغيل ملكة التفكير عنده لأنها مفتاح كل شيء وهي حل لمصاعب ومصائب التي من المفروض أنها من دواعي التفكير الشعوب المتخلفة غن أرادت تخرج
شرط أن تشغل رأسها التفكير تعمق فبيالمشاكل وأسباب الفشل وهوبوابة نحو العبقرية وخروج من التخاف والتيهان نحوأفاق الإمتياز.