السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوانى
الكرام كثرت فى زمانناالجرائم وخاصة جرائم القتل ولذلك اردت أن نتذكر أن
الله سبحانه وتعالى حرم القتل كما حرمه نبية عليه أفضل الصلوات والتسليم:-
حرمة دم المسلم:
إن
دم المسلم وعرضه، وماله حرام علي المسلم، كحرمة الشهر المحرم، في البلد
المحرم ، في اليوم المحرم ، يقول سبحانه وتعالي: (وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَق)(الاسراء: الآية33)،
وقال صلي الله عليه وسلم : (( لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : الثيب
الزاني، والتارك لدينه المفارق للجماعة، والنفس بالنفس))، وقال صلي الله
عليه وسلم : لزوال الدنيا بأسرها أهون عند الله من قتل امرئ مسلم))، وقال
صلي الله عليه وسلم : (( ولو اجتمع أهل السموات والأرض علي قتل امرئ مسلم
لكبهم الله علي وجوههم في النار))، قال سبحانه وتعالي: )وَمَنْ يَقْتُلْ
مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ
اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)
(النساء:93)، وقال صلي الله عليه وسلم : (( المسلم من سلم المسلمون من
لسانه ويده))، ونظر ابن عمر رضي الله عنه إلي الكعبة، فقال: ما أعظمك وأشد
حرمتك عند الله ، والمؤمن أشد حرمة منك.
أخوانى
الكرام كثرت فى زمانناالجرائم وخاصة جرائم القتل ولذلك اردت أن نتذكر أن
الله سبحانه وتعالى حرم القتل كما حرمه نبية عليه أفضل الصلوات والتسليم:-
حرمة دم المسلم:
إن
دم المسلم وعرضه، وماله حرام علي المسلم، كحرمة الشهر المحرم، في البلد
المحرم ، في اليوم المحرم ، يقول سبحانه وتعالي: (وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَق)(الاسراء: الآية33)،
وقال صلي الله عليه وسلم : (( لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : الثيب
الزاني، والتارك لدينه المفارق للجماعة، والنفس بالنفس))، وقال صلي الله
عليه وسلم : لزوال الدنيا بأسرها أهون عند الله من قتل امرئ مسلم))، وقال
صلي الله عليه وسلم : (( ولو اجتمع أهل السموات والأرض علي قتل امرئ مسلم
لكبهم الله علي وجوههم في النار))، قال سبحانه وتعالي: )وَمَنْ يَقْتُلْ
مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ
اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)
(النساء:93)، وقال صلي الله عليه وسلم : (( المسلم من سلم المسلمون من
لسانه ويده))، ونظر ابن عمر رضي الله عنه إلي الكعبة، فقال: ما أعظمك وأشد
حرمتك عند الله ، والمؤمن أشد حرمة منك.