[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكد الاعلامي طوني خليفة انه عندما ترك عالم السياسة في الاعلام كان يهدف الى برنامج مثل "للنشر" الذي يعرض على شاشة تلفزيون الجديد، وقال :
"قبل البرنامج تورطت في عدد من البرامج حتى وصلت الى ما أرغبه. وبتصوري أن بقائي في "أل.بي.سي" كان سيبعدني عن هذا النوع من البرامج. في "أل.بي.سي" وصلنا الى نقطة حوار تقول بأن العمل في السياسة له من يقوم به وان العمل في الاجتماع له من يقوم به. كان مطلوباً مني العمل في الفن والبقاء تحت رحمة الفنان. وأكبر دليل على ما أوردته أن برنامج "للنشر" عرضته على قناة "أل.بي.سي" وتمّ رفضه. وقيل لي بالحرف الواحد: هذه النوعية من البرامج "ما بتمشي".
وعن اطلاق تسمية فضائحي على برنامجه قال :"هل تعتبرون قصة زياد الرحباني مع ابنه فضيحة؟ فقد سبق للإعلام أن تناولها. وكذلك قصة نانا، وقصة إيلي نحاس. الفضيحة هي أن نتناول امراً لم يكن معروفاً فيما سبق. قصة زياد الرحباني وعاصي موجودة في حوزتي منذ سبعة أشهر ومن مصدر موثوق جداً جداً جداً وكبير في عائلة الرحباني. سمحت لنفسي بتناولها بعد أن كتبتها جريدة "السفير" ومن ثم جريدة "الأخبار". هناك من أعطاه هذا الطابع حتى قبل أن ينطلق. أحد الصحفيين "مسح الأرض فيي وبالبرنامجط قبل أن يصل الى الهواء. قال بأن طوني خليفة في برنامجه يدخل غرف النوم. في حين أن الحلقة التي سبّها هذا الصحفي كان أحد ابرز ضيوفها سماحة السيد محمد حسين فضل الله. فهل تناولنا لفنانة ما صار أمراً من المحرمات؟ الفنانات تتحدثن بأمورهن الذاتية. ثمة حملة تقول بأن كل ما يقدمه طوني خليفة له صبغة فضائحية، والهدف انتزاع نشوة نجاحي. من قال عني هذا الكلام كان صاحب فضائح ويتلقى التصفيق. عندما يتحدث مالك مكتبي عن ليلة الدخلة أليس في ذلك ما هو فضائحي؟ أوليس في الأمر فضيحة عندما تقول امرأة أنها طلقت زوجها لأنه لازم الشرفة ولم يقبل اليها بعد الزواج؟ ومن ثم يتصل الزوج ليقول لمالك مكتبي كيف تصل زوجتي الى الهواء لتتحدث عن سبب الطلاق ولا تسألني شخصياً عن السبب؟ أليس في ذلك فضيحة؟ ألا يقدم زافين فضائح؟ وفاء الكيلاني في "ضد التيار" ألم تقدم فضائح؟".
"تعلمت الأنا" عندما شاهدت من هم بعمر سنة ونصف في المهنة يسيرون مع "بادي غارد" و"الأنا" التي لديهم "قدحت" السقف
طوني تحدث بمرارة عن حملة الانتقادات التي تعرض لها وقال : "وضعوني في عيونهم لأنني أستحق ذلك. منذ 17 سنة وهم يضعونني في "عينهم". مرة واحدة لم أجد هجوماً عندما قدمت برنامج "الفرصة" لأنه لم يحقق النجاح. في حينها كان الجميع بقربي يقدم التعازي لي. اعتقدوا أنهم ارتاحوا من طوني خليفة وبالإمكان مسايرته. هم اعتقدوا أنها نهايتي".
طوني انتقد بقسوة بعض زملائه مؤكداً على ان "الأنا" الخاصة بهم تضخمت الى حد لا يطاق وقال :"تسلمت مجلة كانت في وضع معروف قبلي وصارت في وضع تعرفونه الآن بعد تسلمي لها. من هنا يحق لي بـ "شوية" أنا. "تعلمت الأنا" عندما شاهدت من هم بعمر سنة ونصف في المهنة يسيرون مع "بادي غارد" و"الأنا" التي لديهم "قدحت"السقف والناس صفقت لهم. من هنا قلت لنفسي "لحظة شوية" عمري المهني 17 سنة وتواضعي ترك الناس تصدق انني "معتر"، في حين أن من عمره سنة يقدم محاضرات عن أنشتاين وتاريخ الاعلام وممارسة المهنة. وفي عمر السنة هذه ليس له فضل بل الفضل يعود للسماعة الموضوعة في أذنه. واذا كانت "الأنا" في الاعلام المرئي على هذه الدرجة من الأهمية فـ "خدو أنا قد ما بدكم". أقله "أنا" طوني خليفة لها ثمارها وهي مسنودة على خبرة وامكانات. قالوا طوني خليفة ترك "أل.بي.سي" الى "الجديد" وهناك سوف ينتهي. أظهرت لهم انني في "الجديد" ومعه، صرنا حديث البلد. يظهر برنامجي في ليلة سبت وتبقى الناس تتحدث عنه طوال اليوم التالي".
"قبل البرنامج تورطت في عدد من البرامج حتى وصلت الى ما أرغبه. وبتصوري أن بقائي في "أل.بي.سي" كان سيبعدني عن هذا النوع من البرامج. في "أل.بي.سي" وصلنا الى نقطة حوار تقول بأن العمل في السياسة له من يقوم به وان العمل في الاجتماع له من يقوم به. كان مطلوباً مني العمل في الفن والبقاء تحت رحمة الفنان. وأكبر دليل على ما أوردته أن برنامج "للنشر" عرضته على قناة "أل.بي.سي" وتمّ رفضه. وقيل لي بالحرف الواحد: هذه النوعية من البرامج "ما بتمشي".
وعن اطلاق تسمية فضائحي على برنامجه قال :"هل تعتبرون قصة زياد الرحباني مع ابنه فضيحة؟ فقد سبق للإعلام أن تناولها. وكذلك قصة نانا، وقصة إيلي نحاس. الفضيحة هي أن نتناول امراً لم يكن معروفاً فيما سبق. قصة زياد الرحباني وعاصي موجودة في حوزتي منذ سبعة أشهر ومن مصدر موثوق جداً جداً جداً وكبير في عائلة الرحباني. سمحت لنفسي بتناولها بعد أن كتبتها جريدة "السفير" ومن ثم جريدة "الأخبار". هناك من أعطاه هذا الطابع حتى قبل أن ينطلق. أحد الصحفيين "مسح الأرض فيي وبالبرنامجط قبل أن يصل الى الهواء. قال بأن طوني خليفة في برنامجه يدخل غرف النوم. في حين أن الحلقة التي سبّها هذا الصحفي كان أحد ابرز ضيوفها سماحة السيد محمد حسين فضل الله. فهل تناولنا لفنانة ما صار أمراً من المحرمات؟ الفنانات تتحدثن بأمورهن الذاتية. ثمة حملة تقول بأن كل ما يقدمه طوني خليفة له صبغة فضائحية، والهدف انتزاع نشوة نجاحي. من قال عني هذا الكلام كان صاحب فضائح ويتلقى التصفيق. عندما يتحدث مالك مكتبي عن ليلة الدخلة أليس في ذلك ما هو فضائحي؟ أوليس في الأمر فضيحة عندما تقول امرأة أنها طلقت زوجها لأنه لازم الشرفة ولم يقبل اليها بعد الزواج؟ ومن ثم يتصل الزوج ليقول لمالك مكتبي كيف تصل زوجتي الى الهواء لتتحدث عن سبب الطلاق ولا تسألني شخصياً عن السبب؟ أليس في ذلك فضيحة؟ ألا يقدم زافين فضائح؟ وفاء الكيلاني في "ضد التيار" ألم تقدم فضائح؟".
"تعلمت الأنا" عندما شاهدت من هم بعمر سنة ونصف في المهنة يسيرون مع "بادي غارد" و"الأنا" التي لديهم "قدحت" السقف
طوني تحدث بمرارة عن حملة الانتقادات التي تعرض لها وقال : "وضعوني في عيونهم لأنني أستحق ذلك. منذ 17 سنة وهم يضعونني في "عينهم". مرة واحدة لم أجد هجوماً عندما قدمت برنامج "الفرصة" لأنه لم يحقق النجاح. في حينها كان الجميع بقربي يقدم التعازي لي. اعتقدوا أنهم ارتاحوا من طوني خليفة وبالإمكان مسايرته. هم اعتقدوا أنها نهايتي".
طوني انتقد بقسوة بعض زملائه مؤكداً على ان "الأنا" الخاصة بهم تضخمت الى حد لا يطاق وقال :"تسلمت مجلة كانت في وضع معروف قبلي وصارت في وضع تعرفونه الآن بعد تسلمي لها. من هنا يحق لي بـ "شوية" أنا. "تعلمت الأنا" عندما شاهدت من هم بعمر سنة ونصف في المهنة يسيرون مع "بادي غارد" و"الأنا" التي لديهم "قدحت"السقف والناس صفقت لهم. من هنا قلت لنفسي "لحظة شوية" عمري المهني 17 سنة وتواضعي ترك الناس تصدق انني "معتر"، في حين أن من عمره سنة يقدم محاضرات عن أنشتاين وتاريخ الاعلام وممارسة المهنة. وفي عمر السنة هذه ليس له فضل بل الفضل يعود للسماعة الموضوعة في أذنه. واذا كانت "الأنا" في الاعلام المرئي على هذه الدرجة من الأهمية فـ "خدو أنا قد ما بدكم". أقله "أنا" طوني خليفة لها ثمارها وهي مسنودة على خبرة وامكانات. قالوا طوني خليفة ترك "أل.بي.سي" الى "الجديد" وهناك سوف ينتهي. أظهرت لهم انني في "الجديد" ومعه، صرنا حديث البلد. يظهر برنامجي في ليلة سبت وتبقى الناس تتحدث عنه طوال اليوم التالي".