[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
طالبت المطربة السعودية سارة الغامدي الفنان محمد عبده بعدم إطلاق الألقاب الفنية جزافا، وذلك في إشارة إلى إطلاقه لقب فنانة الخليج الأولى على المطربة أحلام، فيما
اعترفت بأن فكرة الاعتزال تراودها من وقت لآخر، غير أنها تتراجع عنها أمام رغبة الجمهور.
وقالت سارة -في تصريحاتها "إنني أحترم كثيرا الفنانة أحلام، ولكن في الوقت نفسه هناك فنانات كثيرات في الخليج يملكن خامات صوتية مميزة يستحققن هذا اللقب، مضيفة أن الحظ لم يخدمني ولربما لو قدمت المزيد من الألبومات وعشت استقرارا أكثر في الوسط الفني لأصبحت فنانة الخليج الأولى".
وأشارت إلى أنها طوت صفحة قضيتها وسجنها بلا رجعة، مشيرة إلى أن المحنة كشفت لها الأصدقاء الحقيقيين من المزيفين؛ مما اضطرها لهجر أكثر من تعرفهم لأنهم تخلوا عنها وقت الأزمة.
ولفتت المطربة السعودية إلى أنها عادت للساحة الغنائية "كيدا للعواذل"، وقالت، في الوقت نفسه، إن "موضوع الاعتزال كان قائما وكنت أطالب حينها بنقابة فنانين في السعودية تحمي الفنانين من المشاكل وتسترد حقوقهم وتقف بجانبهم، بعدما تعرضت لمشاكل عديدة حينما كنت موجودة في بيروت".
وعن سبب تراجعها عن فكرة الاعتزال، قالت ما جعلني أتراجع عن الاعتزال هو مطالبة جمهوري العزيز بالبقاء في الساحة، حتى أكون شوكة في حلق كل العواذل، وما دام جمهوري واقفا معي فإنني اعتبره نقابة ومحاميا وسأستمر مازال جمهور داعما لي وواقفا بجانبي.
وأوضحت سارة أنها ربما تهجر الفن إذا شعرت بتقصير في حق بيتها وأولادها، مشددة على أنها موفقة حاليا بين فنها وأسرتها، وهذا يريحها كثيرا؛ بل إنها تجد دعما أكبر من أسرتها في الفترة الحالية، وهو ما سينعكس على خطواتها الفنية.
اعترفت بأن فكرة الاعتزال تراودها من وقت لآخر، غير أنها تتراجع عنها أمام رغبة الجمهور.
وقالت سارة -في تصريحاتها "إنني أحترم كثيرا الفنانة أحلام، ولكن في الوقت نفسه هناك فنانات كثيرات في الخليج يملكن خامات صوتية مميزة يستحققن هذا اللقب، مضيفة أن الحظ لم يخدمني ولربما لو قدمت المزيد من الألبومات وعشت استقرارا أكثر في الوسط الفني لأصبحت فنانة الخليج الأولى".
وأشارت إلى أنها طوت صفحة قضيتها وسجنها بلا رجعة، مشيرة إلى أن المحنة كشفت لها الأصدقاء الحقيقيين من المزيفين؛ مما اضطرها لهجر أكثر من تعرفهم لأنهم تخلوا عنها وقت الأزمة.
ولفتت المطربة السعودية إلى أنها عادت للساحة الغنائية "كيدا للعواذل"، وقالت، في الوقت نفسه، إن "موضوع الاعتزال كان قائما وكنت أطالب حينها بنقابة فنانين في السعودية تحمي الفنانين من المشاكل وتسترد حقوقهم وتقف بجانبهم، بعدما تعرضت لمشاكل عديدة حينما كنت موجودة في بيروت".
وعن سبب تراجعها عن فكرة الاعتزال، قالت ما جعلني أتراجع عن الاعتزال هو مطالبة جمهوري العزيز بالبقاء في الساحة، حتى أكون شوكة في حلق كل العواذل، وما دام جمهوري واقفا معي فإنني اعتبره نقابة ومحاميا وسأستمر مازال جمهور داعما لي وواقفا بجانبي.
وأوضحت سارة أنها ربما تهجر الفن إذا شعرت بتقصير في حق بيتها وأولادها، مشددة على أنها موفقة حاليا بين فنها وأسرتها، وهذا يريحها كثيرا؛ بل إنها تجد دعما أكبر من أسرتها في الفترة الحالية، وهو ما سينعكس على خطواتها الفنية.