[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وجدت الفنانة زهرة الخرجي نفسها مشاركة بكثافة في معظم الفعاليات الإعلامية والفنية، وكان آخر مشاركاتها تقديمها ومشاركتها في الأداء الحركي في ختام حفل مهرجان "الخليج المسرحي" العاشر.
وكشفت الخرجي لصحيفة الرأي الكويتية عن رغبتها في خوض تجربة الإنتاج الفني بعمل مسرحي قريب كما يهمّها أن تقدم أعمالاً فنية على مستوى الوطن العربي ولهذا تستعد للمشاركة في عمليين عربيين إحدهما في مصر والآخر في سورية.
وقالت الخرجي "تواجدي بين زملائي الفنانين في جميع المحافل الفنية هو بسبب حبي لهذا الوسط، وبالنسبة للمرح فقد رأيت بعد الأزمة التي حلّت بي والبكاء والزعل الكثير أن "الدنيا ما تسوى زعل"، فالسبب الأكبر لوجود هذا المرض الخبيث في جسمي هو الحزن، ولهذا يفترض أن الإنسان ينسى الحزن ويفرح ويذكر ربه دائماً".
وفي سؤال عن غيابها عن المسرح لمدة طويلة قالت الخرجي "يهمني العمل مع الفنانين الكبار الذين تتواصل أعمالهم المسرحية في عروضها طوال عام كامل، ولكن يجب أن يتوافر في النص المقدم لي روح الكوميديا والموسيقى هذا بالإضافة إلى الحركة التعبيرية فأنا مازلت أشعر بإمكانية تقديمي لمثل هذه الفنون، وإن تواجدت تلك العوامل سأشارك في مسرح الكبار أو ربما أنتج فيه".
وعن خوضها تجربة الإنتاج أضافت الخرجي "هي بالفعل مهنة متاعب ولكنني سأضطر لإنتاج عمل إن أعجبني نصه وتوفر لدي مسرح، وأعتقد أنني سأنتج عملاً مسرحياً إجتماعياً لأن إنتاج مسرحية للطفل ليس بالأمر السهل لاحتياجها للروح القريبة من الأطفال فهم لا يجاملون أبداً".
وذكرت أنها ستشارك بعمل مصري وآخر سوري ولكن لن تصرح عنهما لعدم وجود أي إتفاق حتى الآن. وقالت "يهمني أن أطمئن على أجواء العمل ومكانتي ومحور دوري التمثيلي به فلا يهمني الكم بقدر الكيف سواء كان العمل باللهجة المصرية أم بالعربية الفصحى والتي قد أقدمها في العمل السوري".
وكشفت الخرجي لصحيفة الرأي الكويتية عن رغبتها في خوض تجربة الإنتاج الفني بعمل مسرحي قريب كما يهمّها أن تقدم أعمالاً فنية على مستوى الوطن العربي ولهذا تستعد للمشاركة في عمليين عربيين إحدهما في مصر والآخر في سورية.
وقالت الخرجي "تواجدي بين زملائي الفنانين في جميع المحافل الفنية هو بسبب حبي لهذا الوسط، وبالنسبة للمرح فقد رأيت بعد الأزمة التي حلّت بي والبكاء والزعل الكثير أن "الدنيا ما تسوى زعل"، فالسبب الأكبر لوجود هذا المرض الخبيث في جسمي هو الحزن، ولهذا يفترض أن الإنسان ينسى الحزن ويفرح ويذكر ربه دائماً".
وفي سؤال عن غيابها عن المسرح لمدة طويلة قالت الخرجي "يهمني العمل مع الفنانين الكبار الذين تتواصل أعمالهم المسرحية في عروضها طوال عام كامل، ولكن يجب أن يتوافر في النص المقدم لي روح الكوميديا والموسيقى هذا بالإضافة إلى الحركة التعبيرية فأنا مازلت أشعر بإمكانية تقديمي لمثل هذه الفنون، وإن تواجدت تلك العوامل سأشارك في مسرح الكبار أو ربما أنتج فيه".
وعن خوضها تجربة الإنتاج أضافت الخرجي "هي بالفعل مهنة متاعب ولكنني سأضطر لإنتاج عمل إن أعجبني نصه وتوفر لدي مسرح، وأعتقد أنني سأنتج عملاً مسرحياً إجتماعياً لأن إنتاج مسرحية للطفل ليس بالأمر السهل لاحتياجها للروح القريبة من الأطفال فهم لا يجاملون أبداً".
وذكرت أنها ستشارك بعمل مصري وآخر سوري ولكن لن تصرح عنهما لعدم وجود أي إتفاق حتى الآن. وقالت "يهمني أن أطمئن على أجواء العمل ومكانتي ومحور دوري التمثيلي به فلا يهمني الكم بقدر الكيف سواء كان العمل باللهجة المصرية أم بالعربية الفصحى والتي قد أقدمها في العمل السوري".