تلعب الشكوك المبنية على الاوهام والوسواس او الغيرة المرضية دورا كبيرا في تعذيب الزوج (الزوجة) المبتلي بها .
و كثيرا ما تنتهي الحياة الزوجية بالطلاق .فهذه وسائل لتفادي هذه المشاعر السلبية :
مع تحياتي :x
و كثيرا ما تنتهي الحياة الزوجية بالطلاق .فهذه وسائل لتفادي هذه المشاعر السلبية :
- محاربة الشك بمحاربة الوسواس : الشك يبدا بالوسواس ويتاصل و ينمو الى ان يصبح تجسسا ، لذلك يجب محاربة الوسواس من بدايتها و التعوذ بالله من الشيطان لرجيم .
- الثقة في الاصل : الثقة بين الناس هي الاصل ، وبين الزوجين ضرورية لاستقامة الحياة بينهما .
- المصارحة تدفع الشكوك : الحياة الزوجية المبنية على المصارحة الا متناهية تبدد الطرق المؤدية الى الشك .
- حصر دائرة الخلاف الزوجي : الخلافات الزوجية لا مفر منها و ليس المهم ان لا نختلف الاهم ان نتعلم كيف نختلف ، و ان نحصر دائرة الخلاف ولا نوسع نطاقه ، فكلما انتشرت الخلافات كلما حملت معها تدخل ( فاعلي الخير ) و ( مفرقي الجماعات ) و الافاكين ن، و فتح مجال للحساد و الحاقدين و ليزرعو شكوكهم .
- المواجهة اسلوب علاجي رائع : اذا لم تنجح في محاربة الوسواس فعلى الاقل لا تتركها تنمو وواجه بادب الطرف الاخر بما يختلج في قلبك من وسواس وما يقلقك ليطمئن قلبك و تهدا العاصفة .
- اترك اسلوب اللوم : فهو ينغص الحياة ويشحن القلوب سلبيا كما انه يزرع الشك و يدفع الى التجسس .
- انظر بمنظار غيرك : لا تفرض وجهة نظرك دائما و حاول ان تنظر من وجهة نظر غيرك لتشعر باحساسه و تفهم دوافع سلوكه
- لا تجعل من الماضي اسلوب للشكوك : الماضي احيانا يدفع الانسان الى نبشه باحثا عن ادلة تقوي شكوكه . الماضي قد انتهى و الحاضر اساس العلاقة . والمستقبل نبنيه معا فلا تكن اسير مخيلة تنقب في ماضي مجهول
مع تحياتي :x