السلام عليكم والرحمة الله
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
<LI>
قبل 20 يوما من مواجهة الفراعنة (السابع من جوان) وضعت كل الترتيبات الضرورية للمباراة الحدث، و من أجل تفادي كل الانتقادات بعد أي نتيجة (مثلما حدث في ملعب عنابة) وضعت السلطات كافة الترتيبات وخصصت للأنصار المصريين مدرج خاص يحيط بهم أفراد الجيش الوطني الشعبي. لكن قبل الدخول إلى المدرج سيتم منح كل مناصر زهرة تعبيرا عن حسن الضيافة، وهو أمر لم يحدث من قبل للفراعنة مع المنتخبات الأخرى. نفس الأمر لللاعبين المصريين أين سيحاط أشبال شحاتة بطوق أمني من نزولهم من المطار إلى الفندق، وحتى الطريق المؤدي من العاصمة إلى البليدة سيكون مدعما بقوات الأمن، والأكيد أن مثل هذه الإجراءات التنظيمية ستريح الأشقاء المصريين كثيرا
جريدة الشروق
ياجدكم مانقدرش نروح نتفرج
ان شاء الله نربحو
</LI>
<LI>
الشارع البليدي يعيش على وقع مباراة الجزائر - مصر
<LI>
تحّول اهتمام الشارع الرياضي البليدي في الفترة الأخيرة إلى التحضير للمباراة المصيرية التي ستجمع المنتخب الوطني لكرة القدم ضد نظيره المصري بملعب مصطفى تشاكر في السابع من شهر جوان المقبل، بعدما كان انشغاله مُنصب حول مصير فريقهم في القسم الأول.
<LI>
جاء هذا التحّول إثر اقتراب البليدة من تحقيق البقاء وأجمعت الجماهير البليدية في استطلاع للشروق على ضرورة التجّند بشكل جماعي للقاء مصر، تاركين الانطباع على غزو شاكر في سهرة كروية مجنونة.
<LI>
شمل الاستطلاع الذي قمنا به في مدينة الورود كامل الطبقات ومن الفئتين رجالا ونساء (مع تعمد اختيار مستويات مختلفة
<LI>
الفتيات يطالبن بحقهن في الحضور
<LI>
طالب الكثير من الجنس اللطيف بحقهن في الحضور لمباراة الجزائر والفراعنة، وأكدن أن دعم المنتخب الوطني مهمة كل الجزائريين ولا يحتكر على جنس الرجال. وأشارت رميسة طالبة بثانوية عمر بن الخطاب إلى أن رغبتها الجامحة في حضور اللقاء الهام لكنها أبدت خشيتها من عدم تقبل الشبان لذلك. وبادلت سارة من حجوط، وهي طالبة بجامعة الصومعة، نفس شعور طالبة الثانوية حيث أشارت إلى ضرورة فتح المجال للبنات لممارسة حقهن كاملا .
<LI>
<LI>
العجائز والشيوخ "رانا جايين ونفرحوا مع أولادنا"
<LI>
إذا كان حضور الفتيات للملاعب ما يزال يشكل هاجسا كبيرا ومعوقات لدى الشارع الجزائري، إلا أن العكس صحيح لدى الفئة العمرية الكبيرة، حيث أبدى الكثير من الشيوخ رغبتهم في حضور اللقاء مثلما قاله عمي علي
<LI>
(62 عاما) "أنا مولع بكرة القدم فلا يمكنني تضييع أي مباراة لاتحاد البليدة، فما بالك بالمنتخب الوطني الذي لا تفوتني أي فرصة يلعب فيها في البليدة إلا وأكون حاضرا". وإلى جانب عمي علي كان عمي دحمان (64 سنة) والذي ظل يتحدث عن مواجهة المصريين وضرورة الفوز بالمباراة التي ستمهد الطريق نحو المونديال"الفوز على المصريين ضرورة ملحة لأنها ستعطينا ثقة أكبر للتأهل لكأس العالم وأنا متأكد أن" ولادنا رايحين يفرحونا".. وقالت الحاجة فاطمة "إن شاء الله أكون في صحة جيدة لحضور اللقاء ونفرحوا مع ولادنا كامل"
<LI>
<LI>
الطلبة يطالبون بتأجيل البكالوريا
<LI>
إذا كان تاريخ مواجهة الجزائر ومصر لا يشكل هاجسا للشباب العامل أو الشيوخ والعجائز، فإن الأمر يختلف تماما عند طلبة البكالوريا وهذا لتزامن يوم المباراة مع أول يوم من أيام امتحانات البكالوريا في السابع من جوان، حيث طالب الأغلبية بضرورة تأجيل موعد امتحانات شهادة البكالوريا إلى ما بعد المباراة. وقال شعيب من ثانوية ابن رشد،أن تأجيل موعد الامتحانات يبقى الحل الأمثل"يصعب علينا التركيز على الامتحانات لأن عقلنا سيكون منصبا على المباراة والتحضير لثاني يوم من الامتحانات سيكون صعبا". نفس الأمر لشريف من نفس الثانوية الذي تأسف لتزامن المباراة مع الامتحانات. فيما اعتبر طلبة السنوات الأخرى (الأولى والثانية ثانوي) الموعد بالمناسب، باعتباره يأتي بعد نهاية الامتحانات، مثلما أكده أسامة بوشاقور"لدينا حظ جميل مقارنة بزملائنا من طلبة البكالوريا، فتاريخ 7 جوان يساعدنا كثيرا سيما وأنه يأتي بعد نهاية الامتحانات".
<LI>
هكذا سنستقبلهم في السابع من جوان
<LI>
ورود لكل مصري والجيش في مدرج خاص مع الفراعنة
قبل 20 يوما من مواجهة الفراعنة (السابع من جوان) وضعت كل الترتيبات الضرورية للمباراة الحدث، و من أجل تفادي كل الانتقادات بعد أي نتيجة (مثلما حدث في ملعب عنابة) وضعت السلطات كافة الترتيبات وخصصت للأنصار المصريين مدرج خاص يحيط بهم أفراد الجيش الوطني الشعبي. لكن قبل الدخول إلى المدرج سيتم منح كل مناصر زهرة تعبيرا عن حسن الضيافة، وهو أمر لم يحدث من قبل للفراعنة مع المنتخبات الأخرى. نفس الأمر لللاعبين المصريين أين سيحاط أشبال شحاتة بطوق أمني من نزولهم من المطار إلى الفندق، وحتى الطريق المؤدي من العاصمة إلى البليدة سيكون مدعما بقوات الأمن، والأكيد أن مثل هذه الإجراءات التنظيمية ستريح الأشقاء المصريين كثيرا
جريدة الشروق
ياجدكم مانقدرش نروح نتفرج
ان شاء الله نربحو
</LI>