بدأت شاشة mbc4 بعرض المسلسل التركي "قصر الحب" المدبلج باللهجة السورية، والذي يتناول قصة حب عاصفة تجمع بين الشاب الثري "سايمن" والفتاة الجميلة "باهار"، في دراما رومانسية جديدة تعيد إلى الأذهان العلاقة الرومانسية الحالمة التي جمعت بين "مهند" و"نور" في المسلسل الذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا لدى المشاهد العربي.
وتدور أحداث المسلسل حول قصة الحب بين الشاب "سايمن كارادج" الذي ورث ثروة هائلة عن والده المتوفى، والفتاة الجميلة التي تدعى باهار والتي تمارس هواية الرسم.
وتبدأ قصة الحب بين الشاب والفتاة في مدينة نيويورك وتتطور لرغبتهما في الزواج في مدينة اسطنبول في وسط تركيا، وينتقلان للسكن في قصر "سايمن" الفاخر الذي يحتوي على ذكريات العائلة والقوة والسلطة.
وبزواجها من سايمن تنتقل "باهار" للعيش في وسط العائلة الثرية في اسطنبول لتكتشف العالم الجديد عليها متبعة العادات والتقاليد الجديدة، ورغم أن زوجها "سايمن" قضى معظم حياته في مدينة نيويورك إلا أنه يحمل بداخله الحفاظ على العادات والتقاليد ويحترم والدته، والتي تعتبر العمود الفقري للعائلة في القصر والمالكة الحقيقية للقصر.
وتعيد قصة "سايمن" و"باهار" في قصر العائلة إلى الأذهان المناخ العائلي في قصر "شاد أوغلو" والقصة الرومانسية العاصفة التي جمعت بين نور ومهند في المسلسل الذي حقق نجاحًا جماهيريا كبيرا لدى المشاهد العربي؛ حيث حل مسلسل "نور" ضمن قائمة البرامج العشرة الأكثر مشاهدة عالميًّا لعام 2008.
وأثار مسلسل "نور" جدلا كبيرًا في العالم العربي؛ حيث حقق نسب مشاهدة عالية تخطت كل النسب المتوقعة، بسبب الرومانسية التي ارتبط بها المشاهدون في المنطقة العربية.
وحققت الدراما التركية التي عرضتها قنوات mbc -بدايةً من مسلسلي "سنوات الضياع" و"نور"، واللذين أتبعا بمسلسلات "لا مكان لا وطن" و"لحظة وداع" و"وتمضي الأيام"- نجاحًا جماهيريًّا لافتًا، وكشف عن ذلك آراء المشاهدين والنقاد في شتى وسائل الإعلام واستطلاعات الرأي التي أكدت أنها حققت أعلى نسب مشاهدة.
وأرجع بعضهم نجاح الدراما التركية إلى تقارب العادات التركية من العربية، بينما أرجعها آخرون إلى نجاح الدبلجة السورية، وأكد المشاهدون أن الرومانسية والتناول الإنساني الجيد للقصة، والأداء المتميز للممثلين هي أهم أسرار نجاح الدراما التركية.
وتدور أحداث المسلسل حول قصة الحب بين الشاب "سايمن كارادج" الذي ورث ثروة هائلة عن والده المتوفى، والفتاة الجميلة التي تدعى باهار والتي تمارس هواية الرسم.
وتبدأ قصة الحب بين الشاب والفتاة في مدينة نيويورك وتتطور لرغبتهما في الزواج في مدينة اسطنبول في وسط تركيا، وينتقلان للسكن في قصر "سايمن" الفاخر الذي يحتوي على ذكريات العائلة والقوة والسلطة.
وبزواجها من سايمن تنتقل "باهار" للعيش في وسط العائلة الثرية في اسطنبول لتكتشف العالم الجديد عليها متبعة العادات والتقاليد الجديدة، ورغم أن زوجها "سايمن" قضى معظم حياته في مدينة نيويورك إلا أنه يحمل بداخله الحفاظ على العادات والتقاليد ويحترم والدته، والتي تعتبر العمود الفقري للعائلة في القصر والمالكة الحقيقية للقصر.
وتعيد قصة "سايمن" و"باهار" في قصر العائلة إلى الأذهان المناخ العائلي في قصر "شاد أوغلو" والقصة الرومانسية العاصفة التي جمعت بين نور ومهند في المسلسل الذي حقق نجاحًا جماهيريا كبيرا لدى المشاهد العربي؛ حيث حل مسلسل "نور" ضمن قائمة البرامج العشرة الأكثر مشاهدة عالميًّا لعام 2008.
وأثار مسلسل "نور" جدلا كبيرًا في العالم العربي؛ حيث حقق نسب مشاهدة عالية تخطت كل النسب المتوقعة، بسبب الرومانسية التي ارتبط بها المشاهدون في المنطقة العربية.
وحققت الدراما التركية التي عرضتها قنوات mbc -بدايةً من مسلسلي "سنوات الضياع" و"نور"، واللذين أتبعا بمسلسلات "لا مكان لا وطن" و"لحظة وداع" و"وتمضي الأيام"- نجاحًا جماهيريًّا لافتًا، وكشف عن ذلك آراء المشاهدين والنقاد في شتى وسائل الإعلام واستطلاعات الرأي التي أكدت أنها حققت أعلى نسب مشاهدة.
وأرجع بعضهم نجاح الدراما التركية إلى تقارب العادات التركية من العربية، بينما أرجعها آخرون إلى نجاح الدبلجة السورية، وأكد المشاهدون أن الرومانسية والتناول الإنساني الجيد للقصة، والأداء المتميز للممثلين هي أهم أسرار نجاح الدراما التركية.
يجسد الفنان أوزكان ((حسام))شخصية محورية في مسلسل "قصر الحب" الذي يعرض حصريا على شاشة mbc4، وهو من مواليد عام 1972 في أنقرة بتركيا.
يعتبر أوزكان من أكثر الفنانين الموسيقيين المعاصرين والذين لهم شعبية كبيرة في تركيا، يمارس أوزكان عدة أنواع من الغناء منها الموسيقي الشعبية وأرابيسك وهو يعتبر مغني البوب في تركيا.
يعتبر أوزكان من أكثر الفنانين الموسيقيين المعاصرين والذين لهم شعبية كبيرة في تركيا، يمارس أوزكان عدة أنواع من الغناء منها الموسيقي الشعبية وأرابيسك وهو يعتبر مغني البوب في تركيا.