قرر الممثل أحمد حلمي والمنتج كامل أبو علي تغيير عنوان الفيلم الجديد من "عقبال عندكم" إلى "ألف مبروك" والفيلم يشارك في بطولته عدد من شباب مسرحية "قهوة سادة" الذين لفتوا الأنظار نحوهم بشدة أثناء تقديم العرض بدار الأوبرا مؤخراً وهو ما دفع حلمي للاستعانة بهم وإعطائهم فرصة الظهور على شاشة السينما مبدياً إعجابه الشديد بقدراتهم التمثيلية. والفيلم من تأليف محمد دياب وإخراج أحمد نادر جلال، ومن المقرر عرضه تجاريا خلال الشهر المقبل.
ورغم أن حلمي أبدى تفاؤله بعنوان "عقبال عندكم"، إلا أن السبب الرئيسي وراء تغيير العنوان كان وجود فيلم جاهز للتصوير وحاصل على موافقة الرقابة قبل أكثر من ستة أعوام عنوانه "عقبال عندكو" من تأليف سيد فؤاد وكان المخرج الراحل رضوان الكاشف ينوي إخراجه قبل رحيله وعقب قيامه بإخراج فيلم "الساحر" لمحمود عبد العزيز ورشح فيفي عبده وقتها للقيام ببطولة الفيلم.
وقال أحمد لـ"الوطن": إن الفيلم يحمل طابعا نفسيا، وهذا اللون أصبحت أفضله مؤخرا لأنه يمس أحاسيس الجمهور ويحرك مشاعرهم ويناقش شيئا حقيقيا قد يكون بداخل أي شخص فينا وأنا لا أقدم شخصاً مكتئباً أو لديه عقد مثلما نشر ولكني أقدم شخصية حقيقية لمستها في كثير من شباب مصر لديها بعض الارتباكات النفسية في التعامل مع الأشياء ويلعب الفيلم على معرفة قيمة الشيء بمعنى أن الإنسان لا يدرك قيمة الأشياء التي يملكها إلا بعد أن تضيع منه وبعد ذلك يحاول جاهدا أن يستعيدها. وأشار إلى أنه يقدم في أحداث الفيلم شخصية "أحمد" وأنه حرص أن يظهر باسمه الحقيقي "لأن هذا الفيلم بالتحديد يعتمد على واقعيته" وهذا هو السبب وراء اختياري لفريق عمل كله من الوجوه الجديدة حتى يشعر الجمهور أن هؤلاء أشخاص عاديون حقيقيون وليسوا ممثلين".
ورغم أن حلمي أبدى تفاؤله بعنوان "عقبال عندكم"، إلا أن السبب الرئيسي وراء تغيير العنوان كان وجود فيلم جاهز للتصوير وحاصل على موافقة الرقابة قبل أكثر من ستة أعوام عنوانه "عقبال عندكو" من تأليف سيد فؤاد وكان المخرج الراحل رضوان الكاشف ينوي إخراجه قبل رحيله وعقب قيامه بإخراج فيلم "الساحر" لمحمود عبد العزيز ورشح فيفي عبده وقتها للقيام ببطولة الفيلم.
وقال أحمد لـ"الوطن": إن الفيلم يحمل طابعا نفسيا، وهذا اللون أصبحت أفضله مؤخرا لأنه يمس أحاسيس الجمهور ويحرك مشاعرهم ويناقش شيئا حقيقيا قد يكون بداخل أي شخص فينا وأنا لا أقدم شخصاً مكتئباً أو لديه عقد مثلما نشر ولكني أقدم شخصية حقيقية لمستها في كثير من شباب مصر لديها بعض الارتباكات النفسية في التعامل مع الأشياء ويلعب الفيلم على معرفة قيمة الشيء بمعنى أن الإنسان لا يدرك قيمة الأشياء التي يملكها إلا بعد أن تضيع منه وبعد ذلك يحاول جاهدا أن يستعيدها. وأشار إلى أنه يقدم في أحداث الفيلم شخصية "أحمد" وأنه حرص أن يظهر باسمه الحقيقي "لأن هذا الفيلم بالتحديد يعتمد على واقعيته" وهذا هو السبب وراء اختياري لفريق عمل كله من الوجوه الجديدة حتى يشعر الجمهور أن هؤلاء أشخاص عاديون حقيقيون وليسوا ممثلين".