يعيش الفنان الشاب احمد السقا هذه الايام طعما جديدا للنجاح بعد عرضه فيلمه «ابراهيم الابيض».
وعقب عودته من «كان» بعد عرض فيلمه الاخير «ابراهيم الابيض» على هامش المهرجان العالمي الكبير: اعتقد ان «ابراهيم الابيض» سيجني ثمار جهود صناع السينما المصرية في الوصول بها الى العالمية، وهي الجهود التي بدأت منذ اربع سنوات تقريبا.
واضاف: رغم الانتقادات التي تعرض لها الفيلم، بسبب ما يتضمنه من احداث دموية، يراها البعض مبالغا فيها، فانني رأيت 700 من ممثلي شركات التوزيع السينمائي العالمي يجلسون لمشاهدة الفيلم، بما يعني ان عرض الفيلم في سوق «كان» احدث فرقا كبيرا في توزيع الفيلم خارجيا.
وعن شعوره بعد سيره للمرة الاولى على «السجادة الحمراء» الشهيرة بالمهرجان، وهل شعر انه تأخر في طرق ابواب العالمية، قال السقا: ارى ان كل شيء يأتي في موعده، وبالتأكيد كنت سعيدا بالسير على «السجادة الحمراء»، واتمنى ان يكون لي افلام تعرض على مستوى العالم، لكني لن اضيع عمري في البحث عنها، وارى ان استثمار مكاني المتميز الحالي في السينما المصرية، افضل من البحث عن فرصة وهمية في السينما العالمية.
وعقب عودته من «كان» بعد عرض فيلمه الاخير «ابراهيم الابيض» على هامش المهرجان العالمي الكبير: اعتقد ان «ابراهيم الابيض» سيجني ثمار جهود صناع السينما المصرية في الوصول بها الى العالمية، وهي الجهود التي بدأت منذ اربع سنوات تقريبا.
واضاف: رغم الانتقادات التي تعرض لها الفيلم، بسبب ما يتضمنه من احداث دموية، يراها البعض مبالغا فيها، فانني رأيت 700 من ممثلي شركات التوزيع السينمائي العالمي يجلسون لمشاهدة الفيلم، بما يعني ان عرض الفيلم في سوق «كان» احدث فرقا كبيرا في توزيع الفيلم خارجيا.
وعن شعوره بعد سيره للمرة الاولى على «السجادة الحمراء» الشهيرة بالمهرجان، وهل شعر انه تأخر في طرق ابواب العالمية، قال السقا: ارى ان كل شيء يأتي في موعده، وبالتأكيد كنت سعيدا بالسير على «السجادة الحمراء»، واتمنى ان يكون لي افلام تعرض على مستوى العالم، لكني لن اضيع عمري في البحث عنها، وارى ان استثمار مكاني المتميز الحالي في السينما المصرية، افضل من البحث عن فرصة وهمية في السينما العالمية.