اختارت الفنانة اللبنانية صباح العزلة والبقاء في منزلها وعدم الحضور أو المشاركة في أي مناسبة اجتماعية بسبب معاناتها مع المرض الذي أصابها بعد عودتها من تونس بعدما
تلقت دعوة للمشاركة في إحدى برامج قناة تونس 7 حيث شعرت الصبوحة بتعب شديد ودوار حاد أفقدها توازنها وتم نقلها إلى المستشفي حيث خضعت لفحوصات طبية شاملة.
وتبين إصابتها بمرض ارتفاع نسبة المياه في الأذن الداخلية مما يرفع من ضغط الأذن ويسبب فقدانا للتوازن وثقلاً في السمع.
ومن متاعب هذا المرض أيضاً الشعور بالدوار والغثيان والانزعاج من الضجيج لذا قررت الشحرورة الابتعاد عن المناسبات كلها والبقاء في منزلها وعدم استقبال الضيوف منعاً للازعاج ولم تسمح لأحد بزيارتها إلا صديقها المقرب جوزيف غريب.
وعلى الرغم من تلقيها اتصالات هاتفية للاطمئنان على صحتها إلا أنها لا تستطيع الرد وتترك المهمة لمديرة منزلها.
صباح ورغم معاناتها النفسية من الغياب والانسحاب من المناسبات الاجتماعية التي تعشق حضورها لأنها تشعرها بحب الناس لها إلا أنها - وكما يقال – تبتعد عن هذه المناسبات كما أنها تخضع لبرنامج طبي مكثف لشفاء أذنها واستعادة بريقها صحياً واجتماعياً.
تلقت دعوة للمشاركة في إحدى برامج قناة تونس 7 حيث شعرت الصبوحة بتعب شديد ودوار حاد أفقدها توازنها وتم نقلها إلى المستشفي حيث خضعت لفحوصات طبية شاملة.
وتبين إصابتها بمرض ارتفاع نسبة المياه في الأذن الداخلية مما يرفع من ضغط الأذن ويسبب فقدانا للتوازن وثقلاً في السمع.
ومن متاعب هذا المرض أيضاً الشعور بالدوار والغثيان والانزعاج من الضجيج لذا قررت الشحرورة الابتعاد عن المناسبات كلها والبقاء في منزلها وعدم استقبال الضيوف منعاً للازعاج ولم تسمح لأحد بزيارتها إلا صديقها المقرب جوزيف غريب.
وعلى الرغم من تلقيها اتصالات هاتفية للاطمئنان على صحتها إلا أنها لا تستطيع الرد وتترك المهمة لمديرة منزلها.
صباح ورغم معاناتها النفسية من الغياب والانسحاب من المناسبات الاجتماعية التي تعشق حضورها لأنها تشعرها بحب الناس لها إلا أنها - وكما يقال – تبتعد عن هذه المناسبات كما أنها تخضع لبرنامج طبي مكثف لشفاء أذنها واستعادة بريقها صحياً واجتماعياً.