رحلت عمري
أعطني يدك
فالنزهة فقط لك و لي
نزهتنا تحت ضوء القمر
حيث سأراقصك طول العمر
سأراقصك على لحن الوتر
أعطني يدك
فالحياة تبدأ معك
إني كطفل صغير معك
يتعلم المشي و هو ممسك بيدك
لا تترك يدي فالضياع هو قدري
فالضياع هو هدفي
فمن لا يضيع في دنياك ... ؟
أعطني يدك و لا تسألي
لا تتكلمي
فالكلام قالته عيونك
هو أني حبيبك
هيا خليلتي
إني أراك لابستا أحلى الفساتين
أراك كزهرة حمراء وسط الرياحين
أقطفك و أضعك في القلب في الحين
لأني أخشى عليك الضياع يا نور العين
أراك عروس كل النساء
أراك للأشعار الظل و البهاء
أراك لو نظرة للسماء
فنجوم السماء أنت يا حسناء
لا ترحلي
فالكلام لك بدأ يا سيدتي
و الحب لك كان منذ الأبد
لا ترحلي و ضعي يدك على صدري
فالقلب ينادي بإسمك
لا ترحلي فبسمتك لم ترسم في السماء
لا تترك العاشق واقفا ساهرا
فياما سهر الليالي و هو يناجي
لا ترحلي
فالعين تبوح بأسراري
فهي تراك رغم نومي
تراك أغلى من حياتي
إنها تراك فأنت النور رغم ممات
ألا تجلسي ...؟
فلنحتسي كأسا من الهوى
و نذكر أيام زماننا
حينما كان في الهوى مقامنا
حينما كنا للعشاق قِبلة و معنى
ألا تجلسي ... ؟
دعيني أقص عليك قصة حبنا
فربما الذكرى تفيدنا
ربما القدر سيعود و يقيدنا
و لبعضنا لا يفرقنا
دعيني امسك يدك
و اقبلها كما يقبل الملوك
فأنت سيدة كل القصور
و جمالك باق عندي رغم العصور
......
حور العين
تكلم لا تبك
فربما لا أستحق دمعك
أو أقول لك لن يُجرح خدك
لن تسقط تلك الجوهرة من عينك
فانا سوف أحضنك
سوف أداعب خصلات شعرك
سأشيد ممالك بكلمة احبك
فقط لا تبك
إن أردت الموت لي سألبي
و إن أردت القلم فهو لك
أعلم انه أحيانا آلمك
لكنه جاف في يدك
فحبره يا غالية هو دمي
لا تقلقي سأكتب الأشعار بإصبعي
فالسحر لا يفارقني ما دمتي بجانبي
تكلم و لا تبك
قول إن الحب باق رغم الجفى
قول إن جرحك لي هو هدية
قول ما شئت أو حتى أكذبي
قول إن طعناتك لي هي الحياة
قول أحبك و لتسقط الستارة
فمسرحية الغدر قد انتهت
و بطلها قد مات
..... لما هكذا .... ؟
لما كلما أرى وردة أتمنى أن أعطيك إياها ... ؟
لما كلما أرى هدية أتخيل بسمتك عند استلامها ... ؟
و إن أحسست بالحب يكون حبك
و إن تنشقت عطر وردة فإني أشتاق لعطرك
طرقات الدنيا لا تهمني لأن طريقك هو طريقي
حتى البيت لم يعد بيتي فقلبك هو قصري
حتى الأمطار أصبحت أحبها
لأنها تخفف نار الشوق بقلبي
لما قول لي لما ... ؟
لما إن لم أقف عند شرفتك بمنتصف الليل تقوم الحرب ... ؟
لما إن لم أهمس في أذنك أحبك تظلم الدنيا ... ؟
لما كلما عُزفت الموسيقى أرى طيفي يراقص طيفك ... ؟
لما ... ؟
أحببتك حتى الجنون
حتى إني أصبحت شاعرا يتقن الفنون
لما أقول غزلا و العقل مفتون ... ؟
لما ألحن للطيور التغريد ... ؟
كي تسمعينه في اليوم الجديد
لما لو رأيتك أقول إنه العيد
لما ... ؟.....
أعطني يدك
فالنزهة فقط لك و لي
نزهتنا تحت ضوء القمر
حيث سأراقصك طول العمر
سأراقصك على لحن الوتر
أعطني يدك
فالحياة تبدأ معك
إني كطفل صغير معك
يتعلم المشي و هو ممسك بيدك
لا تترك يدي فالضياع هو قدري
فالضياع هو هدفي
فمن لا يضيع في دنياك ... ؟
أعطني يدك و لا تسألي
لا تتكلمي
فالكلام قالته عيونك
هو أني حبيبك
هيا خليلتي
إني أراك لابستا أحلى الفساتين
أراك كزهرة حمراء وسط الرياحين
أقطفك و أضعك في القلب في الحين
لأني أخشى عليك الضياع يا نور العين
أراك عروس كل النساء
أراك للأشعار الظل و البهاء
أراك لو نظرة للسماء
فنجوم السماء أنت يا حسناء
لا ترحلي
فالكلام لك بدأ يا سيدتي
و الحب لك كان منذ الأبد
لا ترحلي و ضعي يدك على صدري
فالقلب ينادي بإسمك
لا ترحلي فبسمتك لم ترسم في السماء
لا تترك العاشق واقفا ساهرا
فياما سهر الليالي و هو يناجي
لا ترحلي
فالعين تبوح بأسراري
فهي تراك رغم نومي
تراك أغلى من حياتي
إنها تراك فأنت النور رغم ممات
ألا تجلسي ...؟
فلنحتسي كأسا من الهوى
و نذكر أيام زماننا
حينما كان في الهوى مقامنا
حينما كنا للعشاق قِبلة و معنى
ألا تجلسي ... ؟
دعيني أقص عليك قصة حبنا
فربما الذكرى تفيدنا
ربما القدر سيعود و يقيدنا
و لبعضنا لا يفرقنا
دعيني امسك يدك
و اقبلها كما يقبل الملوك
فأنت سيدة كل القصور
و جمالك باق عندي رغم العصور
......
حور العين
تكلم لا تبك
فربما لا أستحق دمعك
أو أقول لك لن يُجرح خدك
لن تسقط تلك الجوهرة من عينك
فانا سوف أحضنك
سوف أداعب خصلات شعرك
سأشيد ممالك بكلمة احبك
فقط لا تبك
إن أردت الموت لي سألبي
و إن أردت القلم فهو لك
أعلم انه أحيانا آلمك
لكنه جاف في يدك
فحبره يا غالية هو دمي
لا تقلقي سأكتب الأشعار بإصبعي
فالسحر لا يفارقني ما دمتي بجانبي
تكلم و لا تبك
قول إن الحب باق رغم الجفى
قول إن جرحك لي هو هدية
قول ما شئت أو حتى أكذبي
قول إن طعناتك لي هي الحياة
قول أحبك و لتسقط الستارة
فمسرحية الغدر قد انتهت
و بطلها قد مات
..... لما هكذا .... ؟
لما كلما أرى وردة أتمنى أن أعطيك إياها ... ؟
لما كلما أرى هدية أتخيل بسمتك عند استلامها ... ؟
و إن أحسست بالحب يكون حبك
و إن تنشقت عطر وردة فإني أشتاق لعطرك
طرقات الدنيا لا تهمني لأن طريقك هو طريقي
حتى البيت لم يعد بيتي فقلبك هو قصري
حتى الأمطار أصبحت أحبها
لأنها تخفف نار الشوق بقلبي
لما قول لي لما ... ؟
لما إن لم أقف عند شرفتك بمنتصف الليل تقوم الحرب ... ؟
لما إن لم أهمس في أذنك أحبك تظلم الدنيا ... ؟
لما كلما عُزفت الموسيقى أرى طيفي يراقص طيفك ... ؟
لما ... ؟
أحببتك حتى الجنون
حتى إني أصبحت شاعرا يتقن الفنون
لما أقول غزلا و العقل مفتون ... ؟
لما ألحن للطيور التغريد ... ؟
كي تسمعينه في اليوم الجديد
لما لو رأيتك أقول إنه العيد
لما ... ؟.....