إنك حبيبتي....
أقول فيك أحلى كلام
و أنت تذهبين دون وداع
تهجرين و تجرحين و القلب من أجلك يبك مع كل دمعة عين
و أجوب الدنيا و القلب على يقين بأني
أكتب قصة حبي و أنا لست أدري
و الدمع على ذكراك من العين يجري
و الشوق في القلب يا حبيبتي لك يكوي
فهل الفراق و موتي على صدرك هو قدري....؟
إنك غاليتي....
و إنك مع غروب أو شروق الشمس دائما تأتي
و طعم الفراق يبعد طعم و لذة قبلتك عن فمي
و حضنت نساءًا لكن حضنك كان دائما مسكني
وقلت كلاما لكن شعري كان أصل كلامي
إنك قمري....
و لياليك هي الأصل و أعاصير جنوني
فما عادت عيونك تضيء الليالي
و أين سبذهب النور حين أكتب كلامي
و دمع العين كتب كل أشعاري
و تُحرق أحلى أشعاري من نار أشواقي
فلا القلب يسأل عنك و لا قمري
فاذهبي ففي هذه الدنيا ربما سألقاك
و من الشوق ربما أضمك أو ريما سأنساك
إنك ريحانتي....
إنك حياتي و كل الأماني
و حبي لك يفيض من وجداني
أين سأخبأ حبي و حنيني
و ماذا سأقول لقلبي حين يسألني طيلة حياتي
و يقول أين هي ريحانتي....؟
لا تذهب وانظري في عيني و تعالي
تعالي و قبليني حتى يزول حزني
و هل تسمحين....
دعيني أقبل يدك حين تبتسمين
و دعيني أضمك إلى صدري كي لا يكون هناك وداع حزين
و على صدري تنامين و أروي لك قصة أمير حزين
و ندخل عالم الحب كالمجانين
و لا ندع الفراق بيننا يطول سنين بل سنفترق لدقيقتين
و نعود و نعشق بعضنا كحبيبين غاليين
و يضيء القمر ليالينا و نحن نائمين
كطفلين صغيرين غير مباليين
و هل تسمحين....
دعيني أشبع النظر لتلك العينين
فهما أغلى جوهرتين للقب حبيبتين
فلقد عدت لي بعد دقيقتين
و لكن الدنيا إسودة كأنك غبت سنين
و اشتقت لك و لصوتك الحنين
و دعيني أراقصك تحت ضوء القمر و على اللحن الحنين
و دعيني أقول فيك أحلى الكلام فالقرب منك أمان
و هل تسمحين.....
دعيني أقرأ لك أحلى القصائد و أنت تنامين
حتى تستطيعين رؤيتي و أنت تحلمين
و من شوقي أنتضرك حتى تستيقظين
و أكون أول من ترين و أقدم لك الورد و الياسمين
فهل تسمحين بأن تضعي يدك على قلبي و تقولي لي ماذا تسمعين...؟
فالقلب لولاك لكان دائما حزين
فلا تسألي ماذا فعلت عندما كنت تبتعدين
لقد كتبت قصيدة تُذهب النظر من بكاء العين
فالقلب يسأل لماذا كنت تهجرين...؟
و أين سيدفن قلبي الحزين....؟
و هل في ممات ستبكين...؟
و هل ستزورين قبري أم سرعان ما تنسين...؟
و أرى فيك الدنيا كلها حين تبتسمين
و لكن الدنيا ترحل عندما ترحلين
و أمثل في الدنيا دور الأمير الحزين
و أضحك و القلب مثقل بالحزن و الأنين
و سأكتب لك بدمي حتى تحضرين
و تقرئين كلماتي بصوتك الحزين
و تسألين عن حبي رغم طول السنين
عندها أحضنك و أذرف من أجلك دموع العين
و سأتأكد أنك لا تهجرين
لأن كتبت لك أحلى كلام من شاعرين
هما أنا و قلبي الحزين
فإنك حبيبتي رغم الهجر وطول السنين...
إنك حبيبتي....
أقول فيك أحلى كلام
و أنت تذهبين دون وداع
تهجرين و تجرحين و القلب من أجلك يبك مع كل دمعة عين
و أجوب الدنيا و القلب على يقين بأني
أكتب قصة حبي و أنا لست أدري
و الدمع على ذكراك من العين يجري
و الشوق في القلب يا حبيبتي لك يكوي
فهل الفراق و موتي على صدرك هو قدري....؟
إنك غاليتي....
و إنك مع غروب أو شروق الشمس دائما تأتي
و طعم الفراق يبعد طعم و لذة قبلتك عن فمي
و حضنت نساءًا لكن حضنك كان دائما مسكني
وقلت كلاما لكن شعري كان أصل كلامي
إنك قمري....
و لياليك هي الأصل و أعاصير جنوني
فما عادت عيونك تضيء الليالي
و أين سبذهب النور حين أكتب كلامي
و دمع العين كتب كل أشعاري
و تُحرق أحلى أشعاري من نار أشواقي
فلا القلب يسأل عنك و لا قمري
فاذهبي ففي هذه الدنيا ربما سألقاك
و من الشوق ربما أضمك أو ريما سأنساك
إنك ريحانتي....
إنك حياتي و كل الأماني
و حبي لك يفيض من وجداني
أين سأخبأ حبي و حنيني
و ماذا سأقول لقلبي حين يسألني طيلة حياتي
و يقول أين هي ريحانتي....؟
لا تذهب وانظري في عيني و تعالي
تعالي و قبليني حتى يزول حزني
و هل تسمحين....
دعيني أقبل يدك حين تبتسمين
و دعيني أضمك إلى صدري كي لا يكون هناك وداع حزين
و على صدري تنامين و أروي لك قصة أمير حزين
و ندخل عالم الحب كالمجانين
و لا ندع الفراق بيننا يطول سنين بل سنفترق لدقيقتين
و نعود و نعشق بعضنا كحبيبين غاليين
و يضيء القمر ليالينا و نحن نائمين
كطفلين صغيرين غير مباليين
و هل تسمحين....
دعيني أشبع النظر لتلك العينين
فهما أغلى جوهرتين للقب حبيبتين
فلقد عدت لي بعد دقيقتين
و لكن الدنيا إسودة كأنك غبت سنين
و اشتقت لك و لصوتك الحنين
و دعيني أراقصك تحت ضوء القمر و على اللحن الحنين
و دعيني أقول فيك أحلى الكلام فالقرب منك أمان
و هل تسمحين.....
دعيني أقرأ لك أحلى القصائد و أنت تنامين
حتى تستطيعين رؤيتي و أنت تحلمين
و من شوقي أنتضرك حتى تستيقظين
و أكون أول من ترين و أقدم لك الورد و الياسمين
فهل تسمحين بأن تضعي يدك على قلبي و تقولي لي ماذا تسمعين...؟
فالقلب لولاك لكان دائما حزين
فلا تسألي ماذا فعلت عندما كنت تبتعدين
لقد كتبت قصيدة تُذهب النظر من بكاء العين
فالقلب يسأل لماذا كنت تهجرين...؟
و أين سيدفن قلبي الحزين....؟
و هل في ممات ستبكين...؟
و هل ستزورين قبري أم سرعان ما تنسين...؟
و أرى فيك الدنيا كلها حين تبتسمين
و لكن الدنيا ترحل عندما ترحلين
و أمثل في الدنيا دور الأمير الحزين
و أضحك و القلب مثقل بالحزن و الأنين
و سأكتب لك بدمي حتى تحضرين
و تقرئين كلماتي بصوتك الحزين
و تسألين عن حبي رغم طول السنين
عندها أحضنك و أذرف من أجلك دموع العين
و سأتأكد أنك لا تهجرين
لأن كتبت لك أحلى كلام من شاعرين
هما أنا و قلبي الحزين
فإنك حبيبتي رغم الهجر وطول السنين...
إنك حبيبتي....