فجرت طليقة ملك البوب الراحل مايكل جاكسون مفاجأة غير متوقعة إذ قالت إن الطفلين اللذين أنجبتهما من جاكسون ليسا ابنيه.
وقالت ديبي إنها أنجبت الطفلين نتيجة تلقيح صناعي من متبرع آخر. وكانت رو تعمل ممرضة في إحدى العيادات التي يرتادها جاكسون في بيفرلي هيلز. وعن هذه الفترة قالت رو: "كان مايكل وقتها مطلقا يشعر بالوحدة ويرغب في الإنجاب حيث أن ليزا ماري بريسلي (زوجته السابقة) رفضت أن تنجب منه".
وواصلت رو الاعترافات الصريحة في مقابلة مع صحيفة نيوز أوف ذي وورلد حيث قالت "إنها لم تقم بأي علاقة عاطفية مع جاكسون مطلقا طوال فترة زواجهما التي امتدت نحو ثلاثة أعوام حيث كان كل منهما ينام في غرفة منفصلة".
من ناحية اخرى قالت صحيفة "لوكوتيديان" التونسية الناطقة بالفرنسية الاثنين على موقعها في شبكة الانترنت إن الفتاة التي أصيبت بالحزن الشديد إثر الإعلان عن وفاة جاكسون اختلت بنفسها في غرفتها وقضت يوما كاملا في سماع أغاني النجم الأمريكي ثم شربت كمية كبيرة من الأدوية تسببت في وفاتها".
ويحظى مايكل جاكسون بشعبية كبيرة في تونس. وقد ازدادت شعبيته منذ أن أقام في السابع من تشرين الأول/أكتوبر سنة 1996 حفلا خيريا تاريخيا- كان الأول من نوعه في أفريقيا ـ في ستاد المنزه بالعاصمة تونس حضره 65 ألفاً من عشاقه.
ولم يتقاض مايكل جاكسون أجرا عن إقامة الحفل إذ عاد ريعه إلى صندوق التضامن التونسي الذي يمول مشاريع خيرية وتنموية في تونس.
وقالت ديبي إنها أنجبت الطفلين نتيجة تلقيح صناعي من متبرع آخر. وكانت رو تعمل ممرضة في إحدى العيادات التي يرتادها جاكسون في بيفرلي هيلز. وعن هذه الفترة قالت رو: "كان مايكل وقتها مطلقا يشعر بالوحدة ويرغب في الإنجاب حيث أن ليزا ماري بريسلي (زوجته السابقة) رفضت أن تنجب منه".
وواصلت رو الاعترافات الصريحة في مقابلة مع صحيفة نيوز أوف ذي وورلد حيث قالت "إنها لم تقم بأي علاقة عاطفية مع جاكسون مطلقا طوال فترة زواجهما التي امتدت نحو ثلاثة أعوام حيث كان كل منهما ينام في غرفة منفصلة".
من ناحية اخرى قالت صحيفة "لوكوتيديان" التونسية الناطقة بالفرنسية الاثنين على موقعها في شبكة الانترنت إن الفتاة التي أصيبت بالحزن الشديد إثر الإعلان عن وفاة جاكسون اختلت بنفسها في غرفتها وقضت يوما كاملا في سماع أغاني النجم الأمريكي ثم شربت كمية كبيرة من الأدوية تسببت في وفاتها".
ويحظى مايكل جاكسون بشعبية كبيرة في تونس. وقد ازدادت شعبيته منذ أن أقام في السابع من تشرين الأول/أكتوبر سنة 1996 حفلا خيريا تاريخيا- كان الأول من نوعه في أفريقيا ـ في ستاد المنزه بالعاصمة تونس حضره 65 ألفاً من عشاقه.
ولم يتقاض مايكل جاكسون أجرا عن إقامة الحفل إذ عاد ريعه إلى صندوق التضامن التونسي الذي يمول مشاريع خيرية وتنموية في تونس.