فاتنة الكون
..سلطانة...جوهرة...كاديّة الروح
تتمايل اطراف القلم ماذا ستتفجر من خلجاتي؟
علامة استفهام حيرى...
تلك بغدادتي...
تفوق ما سأصف...احيانا التزم الصمت
الصمت أجمل...
يا عشقي الشادي..
دع عني لحن الناي...
لكنني سأكتب ...
لأنها تعشق همسي لها...
ياثمل اوراقي...
تلك يديك الناعمتين...
امسكهنّ برقة عاشق مغرم
انحني لك مطأطئا عنقي
كي اضع قبلتي لأميرتي المبجّلة...
واحترم وقفتي امامك بكل وقار وسكينة
فانت مذهلة حتى بنواظر العصافير القريبة منا
فأنت يامولاتي شرف لي وافتخاري الرجولي
ثم ابتسم لك واحاول ان اعبّر بكلمة بسيطة عن حبي لك
صدقيني لن اعبّر عن مدى عشقي..
ذلك القلب الذي حمل ثقل الغرام
لكنني يا اميرة الحب
سأهمس في أذنيك رقراقة حروف موساكية الهوى
تتطاير كما تتطاير بالونات الاطفال المتلونة في الهواء
هل تعشقينني اكثر مني؟
اعلم ستقولين :
"لالالالا
انا اعشقك اكثر منك
تيقنت وسامضي بتيقني انك نقية الروح
وآمنت انك روعة مشاعري وجمال حبي
ااااااه ..ااااه...
وكم من الااااااه ستنطق لوعتي شوقا؟
بايعت الايام وعاهدت الثواني اني لك
ومواثيق الساعات تمضي يا جنة عدن
احبك
اعشقك
اهواك
ياحنونة الروح والطبع..
واعشق عينيك الهاتفة بأسمي والهائمة بي..
انتظر رنّة منك كي اسمع منك نبرة صوتك
كم اشتاق لان تسمعينني صوتك...
حبيبتي..
قصرنا شيّدناه بالحب
لاننا عرفنا ان نحافظ على عشقنا بكل وفاء
ولزمنا الاخلاص والصدق بكل حرف وفعلة نقوم بها
مذهلة..
كما تشدو البلابل على الاشجار الخضر والصفصاف
مذهلة..
كلعاب الاطفال الصافي المنساب بعد شرب العصير
مذهلة..
كحلوى الكاهي وشوكلاتة حلب بالفستق المطحون
مذهلة..
كعسل جبال العراق النقي اللذيذ الشهيّ
والمتقاطر جمالا في وعاء كريستالي
مذهلة..
كذراع الامومة وعليه ولادة الطفل الجديد
وحوله الهلاهل وهتافات الفرح
مذهلة..
كميلاد السنة الجديدة وليلها المنتصف باللهفة
واجواء بابا نؤيل والجوارب
وشجرة البلوط وكبابيس الرؤوس
مذهلة..
كشارع ابي نؤاس ليلا وحوله قناديل
اشبه بنجمات وافدة ارضا
مذهلة..
كباقة الورد الممزوجة برش الماء او رذاذ المطر
مذهلة..
كموسيقى بحيرة البجع ولحن ليون المغرور
وشجون سنوات الضياع
مذهلة..
....... مذهلة..
.......... مذهلة..
يا مكللة الحب
..سلطانة...جوهرة...كاديّة الروح
تتمايل اطراف القلم ماذا ستتفجر من خلجاتي؟
علامة استفهام حيرى...
تلك بغدادتي...
تفوق ما سأصف...احيانا التزم الصمت
الصمت أجمل...
يا عشقي الشادي..
دع عني لحن الناي...
لكنني سأكتب ...
لأنها تعشق همسي لها...
ياثمل اوراقي...
تلك يديك الناعمتين...
امسكهنّ برقة عاشق مغرم
انحني لك مطأطئا عنقي
كي اضع قبلتي لأميرتي المبجّلة...
واحترم وقفتي امامك بكل وقار وسكينة
فانت مذهلة حتى بنواظر العصافير القريبة منا
فأنت يامولاتي شرف لي وافتخاري الرجولي
ثم ابتسم لك واحاول ان اعبّر بكلمة بسيطة عن حبي لك
صدقيني لن اعبّر عن مدى عشقي..
ذلك القلب الذي حمل ثقل الغرام
لكنني يا اميرة الحب
سأهمس في أذنيك رقراقة حروف موساكية الهوى
تتطاير كما تتطاير بالونات الاطفال المتلونة في الهواء
هل تعشقينني اكثر مني؟
اعلم ستقولين :
"لالالالا
انا اعشقك اكثر منك
تيقنت وسامضي بتيقني انك نقية الروح
وآمنت انك روعة مشاعري وجمال حبي
ااااااه ..ااااه...
وكم من الااااااه ستنطق لوعتي شوقا؟
بايعت الايام وعاهدت الثواني اني لك
ومواثيق الساعات تمضي يا جنة عدن
احبك
اعشقك
اهواك
ياحنونة الروح والطبع..
واعشق عينيك الهاتفة بأسمي والهائمة بي..
انتظر رنّة منك كي اسمع منك نبرة صوتك
كم اشتاق لان تسمعينني صوتك...
حبيبتي..
قصرنا شيّدناه بالحب
لاننا عرفنا ان نحافظ على عشقنا بكل وفاء
ولزمنا الاخلاص والصدق بكل حرف وفعلة نقوم بها
مذهلة..
كما تشدو البلابل على الاشجار الخضر والصفصاف
مذهلة..
كلعاب الاطفال الصافي المنساب بعد شرب العصير
مذهلة..
كحلوى الكاهي وشوكلاتة حلب بالفستق المطحون
مذهلة..
كعسل جبال العراق النقي اللذيذ الشهيّ
والمتقاطر جمالا في وعاء كريستالي
مذهلة..
كذراع الامومة وعليه ولادة الطفل الجديد
وحوله الهلاهل وهتافات الفرح
مذهلة..
كميلاد السنة الجديدة وليلها المنتصف باللهفة
واجواء بابا نؤيل والجوارب
وشجرة البلوط وكبابيس الرؤوس
مذهلة..
كشارع ابي نؤاس ليلا وحوله قناديل
اشبه بنجمات وافدة ارضا
مذهلة..
كباقة الورد الممزوجة برش الماء او رذاذ المطر
مذهلة..
كموسيقى بحيرة البجع ولحن ليون المغرور
وشجون سنوات الضياع
مذهلة..
....... مذهلة..
.......... مذهلة..
يا مكللة الحب