أيسكنني الوجع أم أسكنه..؟
أم كلنا يسكن الآخر.!؟
فدائرة وجدونا واحدة.. و مركز الجذبية نفسه..!
عند أنسكابي ينحدر عبر ممرات أوردتي بقايا خلاياي المتكسرة..
هنا يعلن نقوس الألم مراسيم الأنين..!
يرتدي الوجع وقد أكون أنا من يرتدي..؟
أثواب التبتل و ينحني راكعا في محراب فلسفتي رافع الأكف
يتمتم بالصلاة يرتجي أن يغفر له...
يريد أن يتوب من خطيئة تلبسي أياه...!
فقد أتعبه طول أنفاسي و أحتضاني ذراته..
المتلوعة بسياط أحجية الزمن...
هل الوجع من يسكنني أم أسكنه أنا أم كلنا يسكن الآخر..!؟
فلازلت أجهل أجابة هذا السؤال...!
فلا يمكنني الجزم بأنه هو من يسكنني فكلنا نتواجد في مكان ووقت واحد.
تمتزج ذراتنا ببعضها كما يمتزج الماء بذرات كل شيء..!
لا أجيد إلا الصمت أمام أحزاني..
ولا أجيد إلا الهروب أمام أنفاسي..
أتعلم أيها الألم الساكن بين أضلعي.. أني ماعدت أجيد إلا لغة الأنين في وحدتي..؟
أو تعلم أيضا أني أضعت كل مفردات الأمل في عالم الأوجاع..
تعلمت الخرس الذي يشبه الموت...
و أتقنت أبجديات الضياع... فماعدت أشعر إلا بالتيه..
زوابع الأنكسار تمتد لتحتضنني ما عني ما بقى لي إلا شظايا بعد أنكساري
وأحتراق رمادي..!
أتعلم أيها الزمن أني متيمة بالجرح النزف من شريين غربتي.
أو تعلم أيضا أني أهيم في طرقات الشتات..؟
يا محراب فلسفتي الأبكم هل تتلقفني من سقوطي المحتم ...؟
أم كلنا يسكن الآخر.!؟
فدائرة وجدونا واحدة.. و مركز الجذبية نفسه..!
عند أنسكابي ينحدر عبر ممرات أوردتي بقايا خلاياي المتكسرة..
هنا يعلن نقوس الألم مراسيم الأنين..!
يرتدي الوجع وقد أكون أنا من يرتدي..؟
أثواب التبتل و ينحني راكعا في محراب فلسفتي رافع الأكف
يتمتم بالصلاة يرتجي أن يغفر له...
يريد أن يتوب من خطيئة تلبسي أياه...!
فقد أتعبه طول أنفاسي و أحتضاني ذراته..
المتلوعة بسياط أحجية الزمن...
هل الوجع من يسكنني أم أسكنه أنا أم كلنا يسكن الآخر..!؟
فلازلت أجهل أجابة هذا السؤال...!
فلا يمكنني الجزم بأنه هو من يسكنني فكلنا نتواجد في مكان ووقت واحد.
تمتزج ذراتنا ببعضها كما يمتزج الماء بذرات كل شيء..!
لا أجيد إلا الصمت أمام أحزاني..
ولا أجيد إلا الهروب أمام أنفاسي..
أتعلم أيها الألم الساكن بين أضلعي.. أني ماعدت أجيد إلا لغة الأنين في وحدتي..؟
أو تعلم أيضا أني أضعت كل مفردات الأمل في عالم الأوجاع..
تعلمت الخرس الذي يشبه الموت...
و أتقنت أبجديات الضياع... فماعدت أشعر إلا بالتيه..
زوابع الأنكسار تمتد لتحتضنني ما عني ما بقى لي إلا شظايا بعد أنكساري
وأحتراق رمادي..!
أتعلم أيها الزمن أني متيمة بالجرح النزف من شريين غربتي.
أو تعلم أيضا أني أهيم في طرقات الشتات..؟
يا محراب فلسفتي الأبكم هل تتلقفني من سقوطي المحتم ...؟