[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقع اختيار الفنان الجزائري فضيل على المغنية الشابة ليلى البراق، خريجة برنامج "أستوديو دوزيم" لتشاركه الغناء على طريقة الديو، من خلال أغنية "دانا دانا" التي سيتضمنها ألبومه المقبل.
وأكدت ليلى،، أن قرار الديو جاء باتفاق بين القناة الثانية ومدير أعمال الشاب فضيل، إذ اقترح هذا الأخير اختيار إحدى نجمات برنامج المسابقات "أستوديو دوزيم"، واختارني الشاب فضيل، بعد أن التقيته في مارس الماضي.
وأعلنت ليلى البراق أنه من المنتظر أن تسجل الأغنية الديو خلال الصيف الحالي، لتصدر ضمن ألبوم فضيل المنتظر أن يصدر في شتنبر المقبل، وسيكون عبارة عن إعادة إنتاج لمجموعة من الأغاني المغاربية الفلكلورية، موضحة أن "دانا دانا" تراث مغاربي، من الأغاني التي لاقت نجاحا وقبولا لدى الجمهور.
وتمنت ليلى أن يلقى "الديو" النجاح، وأن يكون إضافة إلى مسارها الفني، خاصة أنها ستتقاسم الغناء مع فنان راي معروف عالميا، ليبقى الحكم في النهاية للجمهور، على حد قولها.
وعبرت ليلى البراق عن سعادتها بالتجربة، قائلة إن الانفتاح الفني والتبادل الثقافي يشكل إضافة للفنان، إن توفرت الظروف الفنية والتقنية التي تساعد على تقديم عمل مشترك في قالب فني متميز، وأشارت إلى أنها لمست تواضعا شديدا من قبل المغني الجزائري فضيل، ولاقت منه تشجيعا وتعبيرا واضحا عن إعجابه بصوتها.
ولا تمانع ليلى البراق من تكرار تجربة الديو مع أي فنان، خاصة الفنانين المغاربة.
وتنكب ليلى على التحضير لألبومها المقبل، المنتظر أن يصدر السنة المقبلة، موضحة أن انشغالها بالدراسة والأنشطة الاجتماعية التي تحرص على مزاولتها باستمرار أخرت صدور الألبوم، الذي تهدف إلى أن يكون متنوعا.
وتحضر ليلى لأغنية إسبانية مغربية من المتوقع أن تصدر بعد رمضان المقبل، وأوضحت ليلى أنها فكرت في الأغنية بعد إلحاح من الجمهور الذي يعلم جيدا أنها تتقن أداء الأغاني الإسبانية، علما أن خريجة استوديو دوزيم كانت تفكر جديا في إنجاز ألبوم تؤدي فيه أغان باللغة الإسبانية، من كلماتها وألحانها.
ولا تكتفي ليلى بأداء الأغاني الإسبانية، بل تدرس هذه اللغة في مدرسة تابعة للمعهد الإسباني، وقالت عن ذلك: "لا يمكنني الاستغناء عن التدريس أو أن أعيش بدون أن أغني، لدرجة أنني أعلم التلاميذ الغناء باللغة الإسبانية، وقمت بعدة بحوث بالإسبانية عن الموسيقى المغربية"، وتتمنى ليلى أن تكمل تخصصها بتحضير الدكتوراه، كما تحلم أن تكون فنانة يحترمها الجمهور وأن تلقى أعمالها صدى طيبا.
وأصدرت ليلى أخيرا أغنيتها المنفردة الثانية بعد "أحلم بيك"، بعنوان "رمشة عين"، وتعاونت فيها مع ملحن وكاتب كلمات الأغنية الأولى الفنان نبيل الخالدي، خاصة بعد أن لمست نجاح الأغنية العصرية التي لا تقل أهمية عن باقي أجناس الأغنية المغربية.
و"رمشة عين أغنية رومانسية، إيقاعها خفيف، تعتبر تتمة لأغنية "أحلم بيك"، لأن الأخيرة كانت تتحدث عن فتاة تبحث عن فارس أحلامها، وهو رجل عربي، أما "رمشة عين" فتحكي كيف التقت هذه الفتاة بالفارس الذي كانت تحلم به، ووقعت في حبه من النظرة الأولى.
وقع اختيار الفنان الجزائري فضيل على المغنية الشابة ليلى البراق، خريجة برنامج "أستوديو دوزيم" لتشاركه الغناء على طريقة الديو، من خلال أغنية "دانا دانا" التي سيتضمنها ألبومه المقبل.
وأكدت ليلى،، أن قرار الديو جاء باتفاق بين القناة الثانية ومدير أعمال الشاب فضيل، إذ اقترح هذا الأخير اختيار إحدى نجمات برنامج المسابقات "أستوديو دوزيم"، واختارني الشاب فضيل، بعد أن التقيته في مارس الماضي.
وأعلنت ليلى البراق أنه من المنتظر أن تسجل الأغنية الديو خلال الصيف الحالي، لتصدر ضمن ألبوم فضيل المنتظر أن يصدر في شتنبر المقبل، وسيكون عبارة عن إعادة إنتاج لمجموعة من الأغاني المغاربية الفلكلورية، موضحة أن "دانا دانا" تراث مغاربي، من الأغاني التي لاقت نجاحا وقبولا لدى الجمهور.
وتمنت ليلى أن يلقى "الديو" النجاح، وأن يكون إضافة إلى مسارها الفني، خاصة أنها ستتقاسم الغناء مع فنان راي معروف عالميا، ليبقى الحكم في النهاية للجمهور، على حد قولها.
وعبرت ليلى البراق عن سعادتها بالتجربة، قائلة إن الانفتاح الفني والتبادل الثقافي يشكل إضافة للفنان، إن توفرت الظروف الفنية والتقنية التي تساعد على تقديم عمل مشترك في قالب فني متميز، وأشارت إلى أنها لمست تواضعا شديدا من قبل المغني الجزائري فضيل، ولاقت منه تشجيعا وتعبيرا واضحا عن إعجابه بصوتها.
ولا تمانع ليلى البراق من تكرار تجربة الديو مع أي فنان، خاصة الفنانين المغاربة.
وتنكب ليلى على التحضير لألبومها المقبل، المنتظر أن يصدر السنة المقبلة، موضحة أن انشغالها بالدراسة والأنشطة الاجتماعية التي تحرص على مزاولتها باستمرار أخرت صدور الألبوم، الذي تهدف إلى أن يكون متنوعا.
وتحضر ليلى لأغنية إسبانية مغربية من المتوقع أن تصدر بعد رمضان المقبل، وأوضحت ليلى أنها فكرت في الأغنية بعد إلحاح من الجمهور الذي يعلم جيدا أنها تتقن أداء الأغاني الإسبانية، علما أن خريجة استوديو دوزيم كانت تفكر جديا في إنجاز ألبوم تؤدي فيه أغان باللغة الإسبانية، من كلماتها وألحانها.
ولا تكتفي ليلى بأداء الأغاني الإسبانية، بل تدرس هذه اللغة في مدرسة تابعة للمعهد الإسباني، وقالت عن ذلك: "لا يمكنني الاستغناء عن التدريس أو أن أعيش بدون أن أغني، لدرجة أنني أعلم التلاميذ الغناء باللغة الإسبانية، وقمت بعدة بحوث بالإسبانية عن الموسيقى المغربية"، وتتمنى ليلى أن تكمل تخصصها بتحضير الدكتوراه، كما تحلم أن تكون فنانة يحترمها الجمهور وأن تلقى أعمالها صدى طيبا.
وأصدرت ليلى أخيرا أغنيتها المنفردة الثانية بعد "أحلم بيك"، بعنوان "رمشة عين"، وتعاونت فيها مع ملحن وكاتب كلمات الأغنية الأولى الفنان نبيل الخالدي، خاصة بعد أن لمست نجاح الأغنية العصرية التي لا تقل أهمية عن باقي أجناس الأغنية المغربية.
و"رمشة عين أغنية رومانسية، إيقاعها خفيف، تعتبر تتمة لأغنية "أحلم بيك"، لأن الأخيرة كانت تتحدث عن فتاة تبحث عن فارس أحلامها، وهو رجل عربي، أما "رمشة عين" فتحكي كيف التقت هذه الفتاة بالفارس الذي كانت تحلم به، ووقعت في حبه من النظرة الأولى.