قال المغني التونسي أحمد الشريف إن انطلاقته في البداية كانت سريعة، وأضاف "ولهذا السبب تمهلنا في كل خطوة تالية، فشركة "ستار سيستم"،لديها فريق مهمته دراسة كل خطوة من خطوات الفنان، وذلك يتم بحضوري. وهم وجدوا أن الطلعة القوية والاستمرار فيها من دون حساب الخطوات، ستؤدي في النهاية إلى مكان يشعر فيه كل فريق العمل بالتعب. ولهذا، كانت لنا بعض محطات الاستراحة التي كنا نحتاج إليها ويحتاج إليها الناس كذلك، وحالياً بدأت أشعر بسلامة تلك الخطة".
وأضاف أحمد :"لو لم أكن محاطاً بفريق من المدركين للخطوات السليمة التي يفترض أن أسير عليها لربما كنت أخطأت الحسابات. ولربما كانت البطيخة قد كبرت في رأسي، ولربما أيضاً كنت سأضيع في تلك الضجة الكبيرة التي رافقت صدور عملي الغنائي الأول، وأنا أشكر الفريق المختص الذي يهتم بشؤوني الفنية كاملة". وأوضح أحمد أن حياته اليومية سهلة جداً، وفي الوقت نفسه هي جميلة جداً، "أستيقظ ساعة أشاء اذا لم أكن مرتبطاً بأي عمل، وفي العادة استيقظ في الحادية عشرة. الرياضة لها مكانتها المعززة في حياتي الشخصية، وأنا أمارس كثيراً رياضة كرة السلة وغيرها، كما أعطي جزءاً مهماً جداً من يومياتي للفن، فأسمع الموسيقى مع أصدقائي الكثر، ونعزف، ونفرح ونتسلى. لم أدخل كثيراً إلى حياة الليل، من حيث النوادي والسهرات، وقد أرغب مرة كل شهرين في السهر مع أصدقائي هذا كل شيء".
وأضاف أحمد :"لو لم أكن محاطاً بفريق من المدركين للخطوات السليمة التي يفترض أن أسير عليها لربما كنت أخطأت الحسابات. ولربما كانت البطيخة قد كبرت في رأسي، ولربما أيضاً كنت سأضيع في تلك الضجة الكبيرة التي رافقت صدور عملي الغنائي الأول، وأنا أشكر الفريق المختص الذي يهتم بشؤوني الفنية كاملة". وأوضح أحمد أن حياته اليومية سهلة جداً، وفي الوقت نفسه هي جميلة جداً، "أستيقظ ساعة أشاء اذا لم أكن مرتبطاً بأي عمل، وفي العادة استيقظ في الحادية عشرة. الرياضة لها مكانتها المعززة في حياتي الشخصية، وأنا أمارس كثيراً رياضة كرة السلة وغيرها، كما أعطي جزءاً مهماً جداً من يومياتي للفن، فأسمع الموسيقى مع أصدقائي الكثر، ونعزف، ونفرح ونتسلى. لم أدخل كثيراً إلى حياة الليل، من حيث النوادي والسهرات، وقد أرغب مرة كل شهرين في السهر مع أصدقائي هذا كل شيء".